هو اخر احتمال تلجأ اليه الة البطش والطغيان
, نصرخ نريد حرية
, تصرخ بنادقهم أن البقاء لهم
, هي طلقة غدر تنطلق لا تريد الهدف عينه
فما اصابت بنادقهم الا القليل من بين شعوب ذاقت ويلات الذل والتحجيم
والترهيب , فلا يرهبهم رصاص وان كانوا لا يشتاقون للموت
ولسان حالهم يقول انا نحب...