دمعي الذي لا يسقط الا بوجودك
تحت حبات المطر النديّة يقف جسدي المشتاق لبريق تلك الحبّات التي ما ارتويت يوما ولن أرتوي الا بها وبعذوبة ملمسها الذي يلامس روحي قبل أناملي وجسدي ........
أمطري أيتها السماء فها هي الأرض فتحت لكِ ذراعيها وابتسمت بلهفة اللقاءِ شفتيها .......
ها هي تهيء نفسها...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.