كان يراها و هي تذهب و تعود .. سأل
عنها و عن أهلها .... أعجب بأخلاقها
كان هو شابا عاديا و لم يكن ملفتا
للانتباه
تقدّم إليها و خطبها من والديها.....
طار قلبه من الفرح فهو على وشك أن يكون له بيت و أسرة
خرج ذات مرة هو و إياها بعد أن دعاها
إلى فنجان قهوة (أكيد بعد العقد)
جلسا في مطعم في مكان...