إذا عوفي العبد من مرض الرياء بـ {إياك نعبد}
ومن مرض الكبرياء والعجب بـ {إياك نستعين}
ومن مرض الضلال والجهل بـ {اهدنا الصراط المستقيم}
عوفي من أمراضه وأسقامه،ورفل في أثواب العافية، وتمت عليه النعمة،وكان من المنعم عليهم غير المغضوب عليهم وهم أهل فساد القصد، الذين عرفوا الحق وعدلوا عنه ،والضالين...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.