لأني حينما أسمع صوتكِ..
أشعر بأنه يحتويني...
يزلزلني..يخترقني من الداخل..
حتى صمتكِ..
أصبح له لغه..
لغة تركع لها كل اللغات...
احرفها من الريح
ورسمها من الخيال
أستشعر أناملكِ..
تعزفين لي سمفونية الهوى كامله..
هي مثل تراتيل البحر
وتلاعب الاطيار.
ترقص على أنغامها النجوم..
ويدندن معها...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.