اه

آه لو تعرف يا حبيب قلبي ... وانت معايا بحس بإيه خلي شوية لبكرة يا قلبي ... الحب ده ماقدرش عليه بص في قلبي يا عيون قلبي ... شوف كام حاجة بتتمناك فرحة وشوق وأماني كبيرة ... وليالي حب بتستناك بحبك حب خلاني بخاف ... من فرحتي جنبك يشوفها حد يحسدها ويحسدني ... على حبك وبحبك حب يا ويلي منه ... مسهرني...

اه لو تعرف حبيبى حياتى بدونك ماتسوى آه لو تعـرف قد ايش أنـا مجنونـك ومن جنونـي أخاف فيـوم تنسانـي آه لو تعـرف كيف حياتي بدونـك أنا بدونـك أضيع و مـحد يلقانـي آه لو تعـرف كيف مغـرم بعيونـك و من لـون عيونك يزيد فيني حنانـي آه لو تعـرف كيـف قلبي يصونـك وكيف أنا أخلصـلك بكل...

اه اه ي قلبي كيف الغياب راح الزمن باحباب وعاد الزمن باغراب وناس تسمى أصحاب وناس تدوس ارقاب وراح الغلا بلا اسباب ورحل خلاص بلا عتاب اه ي قلبي كيف الغياب اه ي روحي كيف التعب كيف الحياه من دون الأحباب الي رحلو لدرب ما منه هروب والله لولا الخوف من العذاب من خالق الناس رب...

من الممكن ان يكون ما ساقول غير مفهوم لكنه احساس سكن قلبي ووجداني حب دخل قلبي المعاني المهموم فقلبه روضة سعادة و كل الفرح اعطاني مسح الدموع من قلبي المحروم و اعطاه كل الدفء و الحناني محى الحزن الدي كان به مرسوم و من شدة الياس و مرارة الوحدة اعفاني حولني من كائن يائس مضيوم الى وردة متفتحة...

اه ماكبر جرحي مدرسة الوهم والضياع أسست لتستقبل كل مجروح لتهنئه بتعاسته لتعلق على صدره وسام الدموع وتقلده شارة الأحزان ولكن حين جرحت أبت استقبالي لماذا وكيف ذا ؟ لا أدري فرغم اجتيازي لشروط قبولها إلا أنها رفضتني جلست بمفردي طويلا أبحث عن سبب يقنعني يمحو عبراتي اتذكر ما طلب عند التقديم كررتها...

مع كل وداع ستتعلم أن رحى العمر تدور بك أو بدونك وأنه ليس لديك خيار سوى الرضوخ فى بعض الأمور حتى لا ينكسر الصخر مع كل وداع ستتعلم فن التلويح من غير دموع ورسم إبتسامة واسعة أكبر من قرص الشمس لتوضح لهم أنك متقبل لفكرة الرحيل وان لا يقلقوا أو يخافوا عليك فأنت تستطيع الأعتناء بنفسك وبجراحهم...

'أحبها.... وحنيني يزداد لها.... عشقتها.... وقلبي يتألم برؤية دمعها.... أفهمها.... حين أرى الشوق في عينها.... كم تمنيت ضمها.... كم عشقت الابتسامة من فمها.... والضحكة في نبرات صوتها.... لا بل الرائحة من عطرها.... سألتها.... كم تشتاقي لي؟؟؟؟ فأجابت.... كاشتياق الغيوم لمطرها...