استخارتك

  1. ا

    وقفات في استخارتك لله تعالى

    من تأمل في حال العباد مع ربهم عز وجل ، علم علماَ يقينيا أنه لا غنى لهم عن خالقهم طرفة عين ، فهو خالقهم ورازقهم ومدبر أمورهم وشؤونهم ، سبحانه وبحمده وقد أرشدنا النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، عند إرادتنا لأمور من الأمور ، أن نستخير الله تعالى ، وذلك بصلاة ركعتين من غير الفريضة ، ثم ندعو...
عودة
أعلى