لهلال ووجة الحبيب فكان هلالين عند النظررأيت
ولم أدرى من حيرتى فيهما هلال السما من هلال البشر
ولولا التورد فى الوجنتين وما راعنى من سواد الشعر
لكنت أظن الهلال الحبيب وكنت أظن الحبيب القمر
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.