الحظ

قصة مغامرات للطفل - الحظ في الحقيبة - مرحلة رياض الاطفال قصة مغامرات للطفل - الحظ في الحقيبة - مرحلة رياض الاطفال يحكي أن في يوم من الايام نادي الملك أحد حراسه وسأله : هل تؤمن بالحظ فأجابه الحارس : نعم يا مولاي الملك اؤمن بالحظ، فضحك الملك في سخرية شديدة وهو يقول : أخشي أن لا تستطيع...

كان هناك شخصاً أسمه المنطق والثاني أسمه الحظ راكبين بالسيارة وفي منتصف الطريق خلص معهم البنزين وحاولوا أن يكمّلوا طريقهم مشياً على الأقدام قبل أن يحلّ الليل عليهم وعلّهم يجدون مأوى ولكن بدون جدوى فقال المنطق لـ الحظ : سوف أنام حتى يطلع الصباح وبعدها نكمل الطريق...

قم ننعش الحظ يمكنّه يبي أوكسجين يا جعله الموت كانه ماوقف .. لي أبد ! أفراحنا أطفال في كهف الوجع نايمين

لاتحطم لو تحطم لك أمل اعرف ان الله يحبك وأبتسم لاتقول الحظ عمرهـ ماكمل ! قل انا حاولت والله ماقسم .. كل منـّـا يمر بـ لحظات ضيق ، حزن وضعف ! حاولت أن أكون مفيدهـ ، وأجد مايمكنني فعله عدا عن الأكل والنوم .. حتى وإن حاولت أن اقرأ فـ إن الأمر ينتهي بي في سبات عميق...

الـزمن لاصـار ضدك واحتوى درب المصايب لاتــحـاول تـنـكـسرله لاتــزيـد الـطـيـن طـيـنه لـلزمن حـكمه غـريبه تـحكم بـدرب الصعايب ويا كثر من ضيع الفرصه وهي فرصه ثمينه عـز نـفسك فـي زمـانك لا تـقول الـحظ خـايب وسـق عمرك للمعالى واكسر النفس الحزينه والـطريق الـلى تـشوفه يـرسم الـدنيا عجايب مــد...

الحظ والمنطق كان شخصين ماشين بالسيارة واحد أسمه منطق والثاني أسمه حظ بنص الطريق إنقطعوا من البنزين بنص الصحرا حاولوا يكملوا طريقهم مشي قبل مايجي الليل يمكن يلقوا مأوى لكن دون جدوى . فقال المنطق لـ الحظ بنام ليطلع الصبح وبنكمل الطريق فقرر المنطق ينام جنب شجرة أما الحظ فقرر ينام بنص الشارع...

في يوم من الايام اختلف العقل مع الحظ ودخلا في جدال عقيم فكل واحد منهم يدعي انه الاقوى وبعد جدال طويل اتفقا اي يسيران معا لعلهما يكتشفان من الاقوى فاخذا يسيران في الشوارع والطرقات حتى انهكهما التعب فقررا ان يجلسا لراحة بعض الوقت فذهب العقل وجلس عند حافة الطريق خوفا ان تصدمه سيارة...

الحظ والمنطق السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يقال انه كان هناك شخصين ماشين بالسيارة واحد اسمه (منطق) والثاني اسمه (حظ) بنصف الطريق انقطعوا من الوقود في الصحراء حاولواأن يكملوا طريقهم سيرا على الاقدام قبل ماأن يأتي الليل فربما وجدوا مأوى ولكن دون جدوى...