فيا شهريار الذى فارقني
و القى على الصبحِ بعض الرماد
تُرى هل قنعت بطيف الحكايا
تُرى هل سئمت الحديث المعاد
و قلنا كثيراً و عند الصباح
رجعت وحيده أُلملم بعضي
و أجمع وجهاً تناثر مني
و فوق المقاعد تجري دمايا
و عدت أسائل عنك المقاهي
و أسأل رواد هذا المكان
فيصفع وجهي حزن كئيب
و لم يبق في الصمت
إلا...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.