الحكايا

  1. صفا النعمان

    و ما كان عمرى ...غير الحكايا

    فيا شهريار الذى فارقني و القى على الصبحِ بعض الرماد تُرى هل قنعت بطيف الحكايا تُرى هل سئمت الحديث المعاد و قلنا كثيراً و عند الصباح رجعت وحيده أُلملم بعضي و أجمع وجهاً تناثر مني و فوق المقاعد تجري دمايا و عدت أسائل عنك المقاهي و أسأل رواد هذا المكان فيصفع وجهي حزن كئيب و لم يبق في الصمت إلا...
عودة
أعلى