عِشقٌ لعينيكَ في الأحداقِ ملجؤُهُ
فالحبُّ ما سُمْتَني الأوجاعَ أهنَؤهُ
إنِّي خَلعتُ على الأشواقِ حِليَتها
كالثغرِ من قُبلةٍ يحلو تفيُّؤهُ
ما العشقُ يسألُ، والأمواهُ تقذفني
حيثُ الهوى شغَفٌ في القلب منشَؤُهُ
مسكٌ لناشِقِهِ؟ أم سُقمهُ حُرَقٌ
أم عَصفُ ريحٍ وشُهبٌ لات نُطفِئُهُ؟
للَّهِ من رجُلٍ ناءت...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.