أمازال في الدربِ
متسعٌ للرحيلْ
وهذا الأنينُ
على أيّ شيٍء يئنُّ
وهذا الحنينُ
إلا م َ يحنُّ
على مطلع الدَّربِ
تسألُ من أينَ
نبدأُ هذا الرحيلْ
وخارطةُ الأرضِ
مقلوبةٌ
على مطلعِ الحلمِ
تغفوُ
و تصحوُ
و ليستْ بحاضرةٍ كي تقولَ
و ليست بغائبةٍ كي يقالْ
و ما بينَ غيْمٍ و غيم
تلبّد...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.