كأنّ الذي مرَّ في خاطري، كان وجهاً من النور، لم أتَبيّن ملامحَه، إنّما مرَّ بي خاطفاً مثل بَرْقِ الربيعِ، وما التَمَعَ الضوءُ في تََضَاعيفهِ، كانت الشمسُ مَنْ فَاحَ في الوَجَناتِ، فَكبَّرْتُ حتى تَصَادَتْ حُروفي .. وَصَلّيْتُ بالهمسِ، قلتُ: الصلاةُ على سيّدي! فأجاب: عليكَ السلامُ، فقلتُ: أأنت...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.