ـ قرّر علاء الدّين أن يرحم أذن المارد من الطّنين، ويكسر جرس الرنين، ويفتش عن وسيلة لمساعدة البائسين على الارتفاع من مستنقع الضياع، ورصيف الجياع، وعلى الارتقاء من قاع العدم إلى قمة الهرم ، فالإنسان هو المخلوق المكرّم لذا ذهب إلى المدرسة القريبة علّه يحظى بالبشرى السعيدة التي تطمئنه على أن مستقبل...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.