رحلت الغابات بعيداً عن النمر السجين في قفص ، ولكنه لم يستطع نسيانه ،
وحدق غاضباً إلى رجال يتحلقون حول قفصه وأعينهم تتأمله بفضول ودونما خوف
وكان أحدهم يتكلم بصوت هادئ ذي نبرة آمره: إذا أردتم حقاً أن تتعلموا مهنتي ،
مهنة الترويض ، عليكم ألا تنسوا في أي لحظه أن معدة خصمكم هدفكم الاول،...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.