إنى أعانى من ضعف المعانى...
(فلقد مللت كل المعانى)
وأصبحت أعانى من وهم الامانى
من زيف قولا بل اقوالا من زهو ايامى
وما زلت اعزف على أوتار احلامى
بوترا ممزقاً من نزف ألامى
حالماً بحبِ يملأ كيانى...
ويطفىء لوعة أشجانى
أرويه بحبى وحنانى...
وأذوب فى نسيمه ألحانى
أمحو به...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.