يا إلهي وسيدي وربي أتراك معذبي بنارك بعد توحيدك وبعدما انطوى عليه
قلبي من معرفتك ولهج به لساني من ذكرك واعتقده ضميري من حبك وبعد
صدق اعترافي خاضعاً لربوبيتك، هيهات أنت أكرم من أن تضيع من ربيته أو
تبعد من أدنيته أو تشرد من آويته أو تسلم إلى البلاء من كفيته ورحمته،
وليت شعري يا سيدي وإلهي...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.