قال تعالى: ( ألم نخلقكم من ماء مهين فجعلناه في قرار مكينٍ إلى قدرٍ معلوم فقدرنا فنعم القادرين ويلٌ يومئذ للمكذبين ). المرسلات 20 ـ 24
بهذا الأسلوب المعجز يشير تعالى إلى حقيقتين علميتين ثابتتين ليس في علم الأجنة فقط، وإنما في علم التشريح و الغريزة أيضاً الحقيقة الأولى: هي وصف الآيات للرحم...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.