مابين الماضـــي و الخـــذلان ~
عندما أكون في طي صفحات الحرمان و الخذلان ..
أحاول الإلتفات يمنة و يسره علني أجد قارئا يشاركني أحزاني ..
يبادلني همومه ~ ثقة مني أنها أخف قدرا ~
ثم أعاود الإلتحاف مجددا بأوراقي القديمة و أقلبها ظناً مني أن منها ما قد ينسيني
ما يدور من حولي ..
لم أعد أدرك أهي...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.