العينُ بعد فراقها الوطنا لا ساكنًا ألفتْ ولا سكنا
ريانةٌ بالدمع أقلقها أنْ لا تحسَّ كرًى ولا وَسَنا
يا موطنًا عبث الزمانُ به من ذا الذي أغرى بك الزمنا
عطفوا عليك فأوسعوك أذًى وهمُ يُسمّون الأذى مننا
وحنَّوا عليك فجرّدوا قضبًا مسنونةً وتقدموا بقنا
يا طائرًا غنّى على غصن...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.