آهاات الفؤاد
مات الحزن كما الفرحة فى قلب ... أدمته سموم طعنات السيوف
فما عاد للحزن متسع ... و البسمة من قبله قطعت أشلاء
قلوب تحجرت ... فلا صرخة تيقظها و لا أنات الشجون
يا عالمآ بحالى ... إليك شكوتى و إليك أزف مصابى
كم من عيون بكت على أطلال زمان .. صد بنفسه عنا أهازيج الأفراح
أقدام توسلت...