جلست أمام البحر انظر إليه
وإلى زرقة مائه .. كان موجه هادئا جميلاً
وأخذت أكلمه وأساله عن خفاياه
هل هو مثلي يتألم ويحس بي
ارتفعت أمواجه وكأنه علم ما بداخلي
وقال لي:
تعالي يا بنيتي أخبرك عما يجول في خاطرك
إن من تحبين لايستحق كل هذا
هو يلهو بك ويتسلى إلى ان تشبع نفسه منكِ
فيتركك للحزن...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.