( بقرة بني إسرائيل والابن البار )
روي أنه كان في بني إسرائيل رجل صالح وله طفل له عجلة ، فأتى بها غيضه ، وقال : اللهم إني استودعتك هذه العجلة لابني حتى يكبر ، ومات الرجل ، فصارت العجلة في الغيضة عواناً ، وكانت تهرب من كل من رآها ، فلما كبر الابن ، وكان باراً بأمه ، كان يقسم الليل ثلاثة...
زعلت لانك غير وصغارك كبار ..
.............. هالضيق ماهو قصدي .. ولا نويته ..
حاولت اقيد صوتي .. وصار ( ثرثار )
.............. و مر الكلام لساني .. وما حكيته !!
يا سبّة ( استمراي ) بـ عمري المار
............ اليوم ... منت اللي هويت وخشيته ؟
هذا انت ؟ ما تشبه حبيبي بالاشعار...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.