سأكتفي بك حلما ف واقعك لغيري

املي بالله

نائبة المدير العام

سأكتفي بك حلما ف واقعك لغيري

سَ أكتفِي بِكَ حٌلماً , فَ واقعُك لِ غَيرِي


فِ حَيْآتُنآ آشخآص . .


يَجعَلوْنكـ تَبتَسم رُغمَ حُزنكـ وَهَمّكـ !
فَ يَحآولوْن بِ طيْبة وَ جَمآل كَلآمِهِمْ أن يُسعِدُوْنَآ !


فَ يآ لَهم مِن أشخآص رآئِعوْن
أُحِبُّهُم و أُحِبُّ تَوْآجدُهمْ فِ حيْـآتي .



بَعض الأمآكِن فِي القَلْب .
تُرفِض البدِيـلْ , حَتى لو ظَلّت خَآليهَ إلى الأبَـد ~




قَآلتْ :


تَمنّيتْ أن أحِبكّ فِي زمَآن آخِر . . .
أكْثر إحسَاساً , وأكْثر إنسَآنية


و تَقدِيراً لِ مشَآعِر النَآسْ





قُـلتْ :


وأنَآ أرِيدُكْ فِي هذآ الزّمَن
الذِي نَعِيشْ فيه . .



أنآ لآ أسَتطِيعْ
أنْ أصْنَع زمآناً أرِيدهُ .


ولكِني أسَتطِيعْ
أن أحِبكّ الآن . .


رَغِم أنفْ هذآ الزمَن .



أنآ سَعيدْ أن أحِبكّ
فِي زَمنْ لآ يُعرِف الحُب . . .



و أشّتَآق إليكْ كَثِير كَثِير
فِي زَمنْ خَآصِم الأشواآقْ .



آلآنثَى والرّجلْ حِكَآيتُهمَآ مثل لِعبَة و طِفل صَغير . .

مَع أنه دآئمآ يُهمَلُهآ ولكِنه يُرفَضْ أن يَتنآزلْ عَنهآ لِ غيره . !

خَلقنِي الله مِن ضلعّكْ فَ كَسَرتنِي
حَمداً لله أنه لَم يُخلقِني من أنفَآسُك فَ خنقتنِي .



ورَآء كُــل دمْعَـة , قِصة تَحمُل فِي طيَآتُهـا الكَثِيـر
تَـدُور أحداثُهَآ حَول إنسَآن صَآدقْ أحَب إنسَآن حقِيرْر .




-



مُؤْلِم جِدآ !





آنْ تجِدْ نفسَكْ بينَ وآقِعْ لآ يُحتَملْ و حلم لآ يكْتَملْ ~
العِشقْ لآ يَعني القُربِ . .


فَ أنَا كلْ يوم أعّشِق ذَلك البَعيْد أگثرْ فَ أكثر .


كُل مَ أرِيده منكْ هو الدَليلْ يُثبِت إنك تشعَر كَ بآقِى البَشر !
أحَترمَ و بِ شدّه گل إنسَآنْ يَسألنِي إثنآء نقَآشِي معهَ :


مآذِآ تّقصَد ؟ ‘


لأنهِ لآ يّرغبَ فيْ تفسيّر گلآميْ گمآ يّشآء
بْل يّريّد ان يفهمٍنيْ قدِر المستطِآع .





حيّن أُزفْ لِ غيـرگ گـَ الـملگة . .


لآ تقُل هي خاّنت !


بَل قُل : لم أگن صآدِق معَهآ
لآ تُقدِمَ آلصَداقة لِ مَن يَطْلُب الحُبَ .



لآنـِكَ لآ تَسـْتطيعَ آن تُسعِفَ بِ الخُبز مَن يَموتَ عَطشاً .





مَ بين آلَنصِـيبْ و آلقـَدَر .
هُنـآگ . . . مَقبرةةِ ~


دُفنـت فِيهآ نُصـفْ مشاعِر آلبَشر !

لّن أنسِى ردودگ آلقآتِلة .
سَ آظـلُ آتذكّرهآ . .


حَتى لآ أحححِنّ !


-



مُـنـذُ أن صآرَ الحُب فِي هذآ الزَمآنْ إلكتُرونيَاً .
صآرَت كُل حَكَآيآ الحُب , تَنْـتَهي بِ ريمُوفْ و بِلوكْ . .
يكُـون ألانسَآنُ غَــــرِيبَاً





عِندمآ يَكُون جَسَدهُ في مَكَآن . .

و رُوحُهُ فِي مَكَآن آخَر !

إذا أردت أن تَعرف ،
تفآصَّيل قصة ( حُب ) أي إمرَأة !
أستمِع لِ أُغنيتهَآ المُفضلة ')




قَـآلوا لّي : تَمَنّى ؟
قُـلْتْ أن أرَآها . . صُدْفَةْ



يُضحِكني الرجُل المُفتَخِر بِ جمَآله , نآسِيآ أن الجمَآل للنسَآء .
حِين تَكُون بِ حَآلة سَيئة . . لآ تُـقرأ شَيئاً مؤلم !

ﻷنِك كُلمَآ مَررتْ بِ شَيء ، سَـتعـتقـُد إنه كتبَ ﻷجلُك أنتْ





لَن أغْلِق أبوَآب قلْبِي !
فَ ليسَ كُل مَن يُدقهَآ ينويْ جَرحُهآ "$




#
الــدُنيَآ دوّاَرهه .




جُملَة تُريِحنيِ كَثيراً . . . لِ من أوجَعععّنِي يَوماً مآ
 
موضوع جميل جدا جدا .. ايوالله الدنيا دوراه ومصير كل واحد بياخذ حقه سواء بالدنيا او الاخره ربي مايترك حق احد اشكرك اخت بحر ع هالموضوع الجميل ..
 
الوسوم
بك حلما سأكتفي لغيري واقعك
عودة
أعلى