هل يتوقف الحب خاصه فى شهر رمضان
انه لا يتوقف ابدا سواء فى رمضان او غير رمضان
فالحب منحه الهيه من روح الله للانسان
ائتمنه عليها وجعلها تجرى فى عروقه مع دمائه
فالله يعطى الانسان والانسان يعطى الانسان
عطاء من عطاء
ولكن العطاء الاكبر والاعظم هو العطاء الالهى
اما العطاء الانسانى فهو عطاء محسوب ومحدود بقدرات الفرد من بنى البشر
وبمدى ايمان بالخير وبعده عن نوازع الشر
الحب ليس عناق وقبلات
وانما هو لقلء بين القلوب وعناق وجدانى
يتخاطب فيه العقل مع العقل والخاطر مع الخاطر والكلمه مع الكلمه
قبل الجسد مع الجسد
واذا مضيت فى الكتابه فسوف احتاج الى صفحات وصفحات ولهذ ساكتفى
واقول
ان هذ الجيل ان احتاج لشئ فانها هو
الحب
والطريق الى الحب يبدا داخل الانسان
باكتشاف ما اودعه الله فيه من روحه
ومن هذ الطريق يستطيع ان يشق طريقه
وانه يحدد هدفه وانه يقاوم الضياع الذى يحاولون فلسفته هنا وهناك
الذى ينقصنا هو الحب او المفهم الحقيقى ( للحب )
( واذا كان الحب بمعناه الضيق )
لا يتجدد كما قلت
فانه بمعناه الكبير دائم
ولا يمكن ان يتوقف
لانه ان توقف
توقفت الحياه ؟
انه لا يتوقف ابدا سواء فى رمضان او غير رمضان
فالحب منحه الهيه من روح الله للانسان
ائتمنه عليها وجعلها تجرى فى عروقه مع دمائه
فالله يعطى الانسان والانسان يعطى الانسان
عطاء من عطاء
ولكن العطاء الاكبر والاعظم هو العطاء الالهى
اما العطاء الانسانى فهو عطاء محسوب ومحدود بقدرات الفرد من بنى البشر
وبمدى ايمان بالخير وبعده عن نوازع الشر
الحب ليس عناق وقبلات
وانما هو لقلء بين القلوب وعناق وجدانى
يتخاطب فيه العقل مع العقل والخاطر مع الخاطر والكلمه مع الكلمه
قبل الجسد مع الجسد
واذا مضيت فى الكتابه فسوف احتاج الى صفحات وصفحات ولهذ ساكتفى
واقول
ان هذ الجيل ان احتاج لشئ فانها هو
الحب
والطريق الى الحب يبدا داخل الانسان
باكتشاف ما اودعه الله فيه من روحه
ومن هذ الطريق يستطيع ان يشق طريقه
وانه يحدد هدفه وانه يقاوم الضياع الذى يحاولون فلسفته هنا وهناك
الذى ينقصنا هو الحب او المفهم الحقيقى ( للحب )
( واذا كان الحب بمعناه الضيق )
لا يتجدد كما قلت
فانه بمعناه الكبير دائم
ولا يمكن ان يتوقف
لانه ان توقف
توقفت الحياه ؟