زوجتي من يوم ارتادت الجوامع تغيرت وصارت فصولها لا تهضم

أولا أنت من أفضل الرجال خلقا وصبرك علي زوجتك دليل لذلك ثانيا للصبر له حدود لانك بشر لذا عليك بعدة حلول أولها أن تحادثها وتعرف لما تعمل هكذا وخلي كلامك حلو بالبدايه ومن ثم الحزم والصوت العالي وسمعها أن كل ماتفعله سوف يذهب للهباء لان رضي الزوج لازم ولن تدخل الجنه بدون رضي الزوج هكذا سمعها وأنت لن تخسر شيئ ثانيا أخبرها أنها ستحاسب علي ذلك وأخبرها أن تراجع نفسها فإن لم ترتدع فشوف من أقرب إلي قلبها وخليه هو يحادثها ثالثا داوم علي الدعاء لها بالهدايه فإن ضلت علي حالها ففي بالعياده رابط للزواج والقائمين عليه مشكورين سوف يساعدوك بذلك رابعا الزواج هو حلك إن فشل الحوار وفيه أسر ترضي بالستر والقليل وهم كثر وتستطيع الصرف عليها من راتبك ومن يحبوك لن يقصروا معاك بالمساعده وأخيرا الزواج حلك بتكملة حياة هادئه من من تريدك بصدق وكن طيب وستعامل بذلك وكل ذلك الكلام إن لم تتغير
 
أولا : لا تدع عليها ولو ظلمتك .. بل ادع لها بالهداية .
ثانيا : هددها أنك سوف تشرح ما تفعله لمشايخها ولتلميذاتها .
ثالثا :استعمل سلطتك في لجمها عن الخروج ومزاولة ما تفعله من أعمال ودروس . وأعطها وعدا أنها ان كانت لك كما تريد فانك سوف تعيدها الى دروسها وتلامذتها .
فإن أبت فعليك فمقدمات الطلاق : عظها .... وانتظر .
ثم اهجرها في المضجع .... وانتظر .
ثم اضربها ضربا خفيفا غير مبرح .... وانتظر .
ثم ابعث حكما من اهلك وحكما من اهلها .... ان تريدا اصلاحا يوفق الله بينكما
 
الله يهديها ويهدينا ويهدي الجميع يارب والطلاق أغلب الأوقات بوصل للندم راجعوا حالكم وتكلم معاها وانتي لازم تحزم الأمر شو من كان الدين يلي عم تمارسه انتي يلي بتوقفها عند حدها انا برأيي
 
اعتقد ان مناقشة هذا الجانب السلبي والذي تغلب على معظم الايجابيات لدى هذه الفئة هو المقصود من طرح هذه المشكلة، هي ليست مشكلة شخصية بمقدار ما اصبحت بلاء عاما، يتسلل تحت اسم الدين الى ادق تفاصيل الاسرة وشؤونها الشخصية، حتى اصبح لهم من السلطة على المراة وعلى الاولاد مايفوق سلطة زوجها او والدها
 
يا اخي هي بسيطة
يروى أن رجلا كان يمشي في الشارع ويضرب امرأته بعصا غليظة وهي تستنجد بالمارة ليخلصها
فقال له أحد المارة يا اخي لا تعب حالك اقهرو النساء بالنساء روح تزوج عليها
فسمعته الزوجة ولم يسمعه الزوج بسبب صراخها فقال له ماذا تقاول
فردت الزوجة على عجل يقول لك اضربها بشدة ولا ترحمها ..
يا اخي ما عم قلك روح تزوج جد بس مجرد طرح الفكرة رح تخلي الغيرة تتحرك وبشدة
وإذا فعلا استمرت ولم تبالي اتزوج .. وجيب الضرة ع البيت
الله يصلحها ويهديها .. ويعينك
 
مالك غير تقعد معها و تصارحها بكل شئ يخطر ببالك و ناقشها و افهم منها ليش هيك عم تعمل يمكن يكون في سبب معين و اذا ما توصلتو لحل احرمها تعطي دروس او حتى تروح الجامع و فهمها الدين مو هيك و هددها مجرد تهديد انك راح تتزوج بلكي فهمت عليك حاكم في نساء بيزودوها شوي لما ييزيد التزامهم و يصيرو متشددين مو بس زوجتك هيك في كتار بعرفهم هيك بيعملو لحتى طفشو زواجهم
 
أخي قد يكون هناك خلل ما منك تجاهها و إلا لماذا تدعو عليها بالذل !!!! و هي زوجتك و مكانتها الاجتماعية من مكانتك و ذلها يذلك لذلك أدعوك أولا لتراجع نفسك في جلسة خلوة بينك و بين نفسك لتقيم الأخطاء خلال الفترة الماضية و تصححها في شخصك فلا أعتقد أن زوجتك بهذا السوء و يبدو أن مشكلتك معها مشكلة في العلاقة الزوجية أكثر شيء فهذا ما ركزت عليه بشكواك لدرجة أنك تغار من رؤية رجل و زوجته بالشارع ماسكين يدهما بيد بعض و يضحكوا و مبسوطين مع أن هذا الموقف حرام لسبب إنك لازم إنت تغض البصر بالشارع و لازم بالمجتمع حسب الأعراف ما يحط الرجل يده بيد زوجته و يضحك أمام الناس و مسك يد الزوجة يكون بحشمة و للضرورة كالزحام و غيره أو حسب أعراف المجتمع اللي هو جالس فيه لكن و لما كان من الصعب أن نتحكم بالمجتمع فعلينا أن نتحكم بأنفسنا و نغض البصر .... على كل حال أوافق الأخت الحور العين 100% حاول الاتصال مع شيختها الكبيرة و لكل جماعة شيخة كبيرة كما أعرف و احكيلها و هي الشيخة الكبيرة راح تتولى النصيحة و زوجتك راح تسمع كلام الشيخة الكبيرة إن شاء الله .... فكلام الشيخة الكبيرة مقدس
 
احيانا بعض النساء او الرجال حينما يتعلقوا بالدين يرون ان افضل حالة لهم هي التبتل والزهد في امور تخرجهم عن الطهر الجسدي والروحي في هذا مغالاة لا يرضى بها اي دين وخصوصا انه وردنا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم حديث مطول قال فيه اما انا فاصوم وافطر واصلي وانام واتزوج النساء وفي حديث اخر حبب الي الطيب والنساء وجعلت قرة عيني الصلاة لا رهبانية ولا تبتل في دين جعل فيه الزواج من الاولويات وفي بعض الاحيان قبل الفرض كزواج العازب مقدم على الحج للوالد اجد ان تراعي حال زوجتك وتاخذها باللين والكلمة الطيبة وتاتيها بطريق سنة رسول الله وهو قدوة الصالحين
 
هل إذا قلنا للشخص أن يغض البصر في الطريق و يعطي الطريق حقه و يحتشم فالطريق ليس له وحده يكون تعسير ماذا بقي من الإسلام و المجتمع الإسلامي إذا ...أتعرفين أختي.... أن عدم إعطاء الطريق حقه هو فتح باب فتنة يثير الآخرين و أنت تعرفين ماذا يوجد في الشارع و الدليل هذه القصة يقول الأخ حتى منظر رجل يضع يده بيد زوجته و مبسوطين و عم يضحكوا أثر فيني .....عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
((إِيَّاكُمْ وَالْجُلُوسَ فِي الطُّرُقَاتِ، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ, مَا لَنَا مِنْ مَجَالِسِنَا بُدٌّ نَتَحَدَّثُ فِيهَا، قَالَ: فَأَمَّا إِذَا أَبَيْتُمْ إِلا الْمَجْلِسَ, فَأَعْطُوا الطَّرِيقَ حَقَّهُ، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ, فَمَا حَقُّ الطَّرِيقِ؟ قَالَ: غَضُّ الْبَصَرِ، وَكَفُّ الأَذَى، وَرَدُّ السَّلامِ، وَالأَمْرُ بِالْمَعْرُوفِ، وَالنَّهْيُ عَنِ الْمُنْكَرِ)).......فجاء عالم جليل، وجمع هذه الآداب, في أربعة أبيات, مجموع هذه الآداب: أربعة عشر أدباً، فقال هذا العالم:
جمعت آداب مـن رام الجلوس على الطريق من قول خير الخلق إنساناً
أفش الـسلام وأحــسن في الكلام وشـمت عاطساً وسلاماً رد إحسانا
في الحـمل عاون و مظلوماً أعن و أغث لهفاناً واهد سبيلاً واهد حيرانا
بالعرف مـر وانه عن المنكر وكف أذًى وغض طرفاً وأكثر ذكر مولانا
 
أنا لاأدري لماذا تقولون الرجل مالم يقل، المفهوم من كلامه أن أبسط الامور التي يراها في الشارع بدأ يفتقدها في بيته تحت دعوى التدين، والفهم الخاطئ للالتزام، ثم توجهون له النصح وكأنه حديث عهد بزواج، الرجل في 56 من العمر وهذا يعني انه قد مضى على زواجه زمن طويل، وأن التغير طارئ على زوجته، وليس لسوء تصرف منه
 
كما ذكر الاخوة في حلقة مفقودة ربما هو ممن يرون الافلام الاباحية على الأقل ليغيظ زوجنه فتصبح أكثر نفورا منه أو ممن يتكلمون عن النساء فالمرأة كتلة أحاسيس أما اذا كان ليس له مثل هذه الأساليب فأنا مستعدة لوحدي أو مع احدى الأخوات الذهاب للمسجد الذي ترتاده والاجتماع بها والتكلم معها باسلوب مباشر والتقريب والتبعيد لها عن عواقب هذه المشكلة في حال أصرت على اسلوبها ولكن نصيحتي البداية تكون عنده بجلسة مصارحة بينهم وفي حال النفور أتدخل ان أراد والله الموفق
 
من المعيب اتهام الزوج...وهو قد كتب كل مافي المشكلة من جوانب... من يريد إعطاء حل فليعطي على أساس المكتوب وعدم وضع فرضيات لأن الرجل لو وجد في نفسه خطأً لما تجرأ وقال مشكلته... المرأة على خطأ وحالها حال الكثير وليست أول مرة تحصل لتستبعدوا فكرة أنها مخطئة... بعيدا عن العواطف علينا أن ننصح بأسلوب علمي يفيد المشتكي...
 
شخصية الزوج غير معروفة لذلك هي ليست تهم بل فرضيات يقرأها و يأخذ المناسب منها لحالته فلا نفترض أنه كتب كل شيء نحن نفترض أن هناك حلقة ناقصة ربما أو خلل هو وحده يعرفه و لم يذكره و قراءة الافتراضات تعينه على التذكر يمكن
 
في احتمالات عديدة كثير حولنا ظاهرهم التدين والدين منهم براااء،ومنهم مريضون نفسيا..

ومنهم من يحصر الدين في الصلاة والعبادة وينسى حسن الخلق مع بالغ الأسف..

لكن بالنسبة للزوجة فيوجد عدة احتمالات إما أن هناك مشاكل سابقة بينها وبين زوجها وهي متدينة لكن جانب تقوى الله في حق الزوج ضعيف عندها فراحت تعاقبه ويمكن بدعو الدين والزهد بالدنيا..

أو أنها فعلا لا تفهم من الدين إلا العبادة والصلاة وتحتقر زوجها وعبادته فهي معجبة بنفسها وعبادتها وترى أنه لا يناسبها..

الشيء الخطير أنه إذا كان عندها اعتقاد أن إعطاء زوجها حقه حرااام فمعناها هي ذاهبة لجمماعة فعلا توجهه خاطئ واعتقاداتهم خاطئة،أنت كلمها هي قلها افتحي المصحف ألا تقرئين(والذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ماملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين)
قل لها مامفهومك لهذه الآية ومامفهومك لأحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم في حقوق الزوج؟؟؟

وبصراحة إذا كانت تأتمر بأوامر الشيخة فلن تستفيد شيئا بالحديث مع الشيخة لأنها من وين تعلمت هاالقصص إلا من الشيخة؟
وعلى كل كلمها..

بقي أنه يجب أن ترحمها وتدعوا لها قد يكون غلب عليها حب الجنة وووو وصارت ناسية الدنيا وادع لها..

حاول أن تتزوج وإن لم تستطع فالصبر فهو ابتلاء،وهناك من بلواهم أشد أعانك الله ووفقك لكل خير.
 
هناك احتمالين لا ثالث لهما ... اما انها فهمت الدين بشيء خاطئ .... واما ان زوجها يفعل منكرات تخرجه من ملة الاسلام كترك الصلاة او الكفر اللفظي فهي تتجنبه حفاظا على دينها , خاصة انها قد تغير معاملتها معه بعد التزامها في المسجد .
 
ﻟﻠﺄﺳﻒ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻔﻬﻢ ﺍﻟﺨﺎﻃﺊ ﻟﻠﺪﻳﻦ , و ﺍﻟﻤﺴﺎﺟﺪ ﺑﻌﻤﺮﻫﺎ ﻣﺎ ﻫﻴﻚ ﺑﺘﻌﻠﻤﻨﺎ ...
ﺑﺮﺃﻳﻲ ﺗﻨﻆﺮ ﻣﻳﻦ ﻗﺪﻭﺗﻬﺎ ﺑﺄﻣﻮﺭ ﺍﻟﺪﻳﻦ و ﺗﺤﻜﻴﻠﻮ ﻳﻠﻲ ﻋﻢ ﻳﺼﻴﺮ ﻣﻌﻚ و ﻫﻮ ﻳﺤﺎﻛﻴﻬﺎ و ﻳﻘﻠﻬﺎ إﻧﻲ ﻫﺎﻟﺸﻲ ﺧﻂﺄ و أﻛﻴﺪ ﺯﻭﺟﺘﻚ ﺭﺡ تقتنع منو
 
ذكر أهل العلم أنه ليس من العلم تفسير معنى الكفر أو نفي الإيمان في الأحاديث التي تذكر فيها بأنه كفر لا يخرج من الملة و أنه كفر دون كفر ، لأن ذلك يفرغ تلك الأحاديث من مضمونها و هدفها الوعيدي ، و كم رأينا تاركين للصلاة يبررون تركهم لها بأن الكفر الموصوف به تارك الصلاة ليس بكفر مخرج من الملة فيطمئنوا بسبب تلك التفاسير .
يقول رسول الله صلى الله عليه و سلم : و الله لا يؤمن ، و الله لا يؤمن ، و الله لا يؤمن ، قيل من يارسول الله؟ قال الذي لا يأمن جاره بوائقه ، فانظر ما أشد هذا الوعيد الشديد و ما أبرد تفسير لا يؤمن ـ المؤكدة ثلاث مرات ـ بقولك أي لا يؤمن الإيمان الكامل ، و من من الناس له الإيمان الكامل المشفوع بالعصمة حتى نفسر الحديث بذلك المعنى ؟ فالكل معرض لاقتراف ذنب و بالتالي لنقص في الإيمان و تفسير نفي الإيمان بنفي الإيمان الكامل يصرف الأحاديث عن مقصودها و يحرفها عن التهديد و الوعيد التي جاءت في سياقهما ، و كان بعض مشايخنا ينهون عن تفسير هذه الألفاظ و يقول أمروها كما هي و دعوا تفسيرها للقضاة .
 
الوسوم
ارتادت الجوامع تغيرت تهضم زوجتي فصولها لا من وصارت يوم
عودة
أعلى