هــــــــــــــــــو.....و....هـــــــــــــــــــ ي

هــــــي

غيابك عني
ابتلت عروقي بالحنين
انكسرت احلامي عند اول خفقة آآآه
جدفت بلحظات اشتياقي لاصل اليك
ولكن الغياب اتعب بقية الانفاس بداخلي
لأتعثر في غيابك,,
واتمادى في طغيان عشقك القاتل
وادرك اني اقترب من حضورك الغائب
وأسكن حنينك الطفولي
ذلك الجنين الملتصق برحم الروح
ينمو حتى في إختناقات نبضي
يستمد أنفاسه من زفرات الاه بداخلي ,,,



على ضفاف أحلام الغياب
ألتقيك على ضفاف احلامي
تلك الاحلام ا لمبتورة ,,
أعاتب الزمن لغيابك هاربة من عتابك
استجدي قلبي المثقل بالحنين
الا يرتمي في صرح حبك الواهم
غادرتني ,,
ماذا تركت مني ؟؟
سوى نحيب قلب
مووت احلام
تهالك روحي المتعبه
ويحي من مسكينة
تعيش زفراتها الاخيرة على أنفاسك الماضيه
أستقي عمري من وحي عطرك المنساب
داخل روحي ,,





غيابك

جدارن ذكرى هاوية
نسيان يعبث بالحاضر
قلماً بلا حبر ينزف ألماً
كلها على طاولة الحنين اليك ..
سنون مضت وانا ارتشف ضمأك
فلا يبلني برشفة ارتواء
ولا يتركني خاوية جوفاء من ذكرياتك ..
لوعات فراقك ارهقت ماتبقى مني
ولازلت اكمل على البقية بتنفس غيابك
والعيش على لفحات عطرك الصامت
داخل قناني عمري المتلبس عشقاً هو أنت ..
أعبثُ بخطواتي دوماً لا أتزن إلا بحلول
وقت البُكاء على رفات الحنين
فبوقع الدمع أسكن وأبيت على
رفوف الذكريات لِ ينهشني وجوده
ويذيبني الصمت في قالب الشوق
و أناجي الخيال علة يجلُب
أثار خطواتك المارة في تقويم أيامي وحروفي






في غيابك كل شي يحتضر

تلك الزهور الغافية على نافذة غرفتي

تلك الاغنية اليائسة حزناً في مذياعي

صوت عصافير الحب المغردة بكاءاً

قناني العطر الغافية ضجراً

ابتسامة ملامحي الحزينة

أوراقي المهملة على طاولتي

شموعي الباكية في زوايا غرفتي

انظر اليها بعين الرحمه

تبكي

تحتضر

تتوسل ماتبقى في صدرك من حنين ,,,

أسألك بربك

الا يربكك الغياب

الا يوجعك الحنين حين يمزق انفاسك

الا يؤلمك الاحتياج الى دفئ عطري

الا يرهقك الهروب؟!

ألن تُخمد ظلام

الغياب

الهارب من مواعيدالضجر

الحالكة بِ سوادها

و القاتلة بِحدتها

لتبقى تحترق كاليل

لايدركه نور كآآه لايدركها حضور

أخبرني بربك الا زال لك قلب ينبض ؟!

يفيق كل صباح على ذكرى جنونا











همسة حبيبي ,,

رغم الغياب لازلت
أزيح ستائر النسيان لِ أخبئك خلف "الذكرى ,,بعناية بحنان
فلا تخدُشك وحشة الظلام الخالية من صوت الحضور

رغم الغياب ,,,أحبك

















 
التعديل الأخير:
هـــي
إنت السبب في موقفي.. خليتني أقسا معك
قسيتني من قسوتــك ..علمتني معنى الجفا
حفظتني درس الهجـــر .. خليتني ما اسمــعك
ومن كثر ما حطمتني .. نسيتني معنى الوفا
 
هـــــــــي
ان اكتُبُ فِيْ كُلَ مَرَةٍ عَنْ حَجَمُ الشَوَقَ الذِيْ يَجْتَاحُنِيْ فِيْ غِيْابِكَ||
ذلِكَ لا يَعْنيْ بِ أنِيْ غَيْرُ قَادِرَةً عَلىْ العَيِشِ مِنْ دُونِكَ ..
وَ أنْ اصَرُخَ بَيْنَ الحِيْنِ وَ الآخَرِ بِ عِلوُ صْوَتِيْ ||
ذلِكَ لا يَعْنِيْ بِ أنَنِيْ جُنِنِتُ بِ سَبَبِ افْتِقَادِكَ ..
وَ أنْ ارسُمَ وَ اشَخَبِطَ وَ ارمِيْ وَ اكْسُرُ وَ اُلَوِنَ جُدَاَرَ غُرَفَتي بِ اللوَنْ الاسَوْدَ ||
ذَلِكَ لاَ يَعْنِيْ بِ انَيْ فَاقِدَةُ العْقَلُ مَكْسُوَرَةُ الخَاطِرَ ..
قَدْ أَكُوُنُ لِلتَوَ صَحِيْتَ !
قَدْ أَكُوُنُ لِلتَوِ أَحَبَبَتُ !
قَدْ أَكُوُنُ عْآنَقَتُ غُيُومَ الَحُبِ مِنْ جَدِيْدَ !
سَأُلَوِنْ وَ اصَرَخَ وَ ارَكُضُ وَ ابَكِيْ وَ ارَمِيْ وَ اكَسُر وَ ارَقُصُ ..
فَرَحَآ لِعْشِقِيْ الذِيْ لَمْ يَنَتَهِيْ ،
فَ حِيْنَمَا انَوِيْ نِسَيَانِكَ وَ عْيِشُ قِصَةُ حُبٍ مِنْ جَدِيْدَ !
ارَآكَ العِشَقْ الجَدِيْدُ الذِيْ سَأعِيْشَه !
انَا اعَجَزُ عَنْ تَرَتِيْبُ حُرُوفِيْ ، عَنْ لَمَلَمَة مَشَآعِرِيْ
عَنْ الاكِتِفَاء بِ مُرَاقَبِتَكَ مِنْ بَعِيْدَ ،
انَا وَ إنْ قُلُتُ بِ إنَيْ نَسِيْتُكَ ، بِ إنَيْ كَرِهتُكَ ، بِ أنَيْ اقَوَىْ العَيْشَ مَعَ غيَركَ !
حِيَنَهَآ أكُوَنُ اكْذِبُ وَ امَارِسَ طَلاسِمَ الكَذِبَ التِيْ اجَهَلُهَآ ..
فَ انَتَ اكُسِجِيْنُ رِئَتَآيَ !
وَ انَتَ الجَمَالُ لِعْيَنَايْ !
وَ انَتَ الِعِطَرُ لأنَفَاِسيْ !
وَ انَتَ الصَبَاحُ لِمَسَآئِيْ !
وَ انَتَ العِشْقُ الابَدِيُ لِقْلَبِيْ !
.
.

 
هـــــــــو

كَثِيرَاً مِنْ الأَيَّامْ عَانَيْت
الأَلَم وَ الَهّم وَأنْتِ
كَامِلَة الْصُّدُوُدْ
(وَالْجَفَاءْ)
مُبْحِرَه فِي مُحِيطِي
تَائِهَة بِالمدّ وَالجَزْر معَ التجاهُل
**
في قمّة القَسَوة زَرعتِكِ وِداً لأنّي أحّبك
وَحِينَ أتجاهَل هَفوَاتِكِ أكُوٌن لا أَهوَاك وَلاَ أَعشَقُك
الصّدقْ لاَ يُجارى بغيرِ الوٌضٌوحْ
أَنتِي غَائِمة وَأكثَر مُلبدّة بِالَكثيَرِ مِنْ التّهَاوُنْ
وَعدم التسامح مَن يَعْشَقُ يا سَيدتِي يَصفَح عَن شَطحَاتِ الحَبيِب

**هذا دَيْجُور الَوفَاء وَالحُب الحَقِيقِي** ..
أَتَردّّدّ حِينَ أَكرهني
بِغضِبٍ حَنُون..
وأنفضُ بقاياكِ مِن ذَاكرتي ويَدعوني

حَنيني رَجوتُك..
إنها من أهدتك قَلبَها ورُوحَهَا..
وأرد على الأَنين أنا أيضا
أسكنتُها أجملَ أوطاني(قلبي)
كنتُ صادقاً معكِ
أفصحتُ لكِ كُل شِيء عَن حَيَاتِي
عَن عَثرَاتِي عَن طَيشِي وطٌفولتي
وأَعْذَبُ أصدِقَائي وكثيراً مِن أنْفَاقي المُظلمة والمُضيئة
لم يبقى شَيء بِحسْب رَغبتُكِ المُلحة
..

(لَيلَة شِتَائِية)
أَذْكُرهََا جيداً وَمازَالت تِحُومُ بِالأنْفَاس
أشْواق جَارِفة فَائِضة مِن الروح
مُشتاقاً يلفُ الصّقيعُ قَلبهُ المُتعب ..
عَنَاء
لَيلٌ طَويِل
دُخَان
صَخَبْ
تَدثُر
طَرب
هلوسات..

لَوحَة مَفَاتِيح الأَرقَام لا يُوجَدُ اتصّالْ
كنتُ مفقوداً.. مَوجُود بِعيُونِ الَجمِيع إلاّ أنتِي
وأثورُ غضباً لِحٌبِي وأُمسكُ بِالهَاتِف وأتصّل
لاَ رَدّ/
يَوم يَومِينْ ثَلاثَة وأَربعَة هَلْ هَذَا حُبّي..
حَبِيبَتِي حِينَمَا أَقوُل أَنا لاَ أَملِكُ شَيئاً غَيرَ قَلبِي وَأنتِي مَزروٌعةً بِهِ
بِتَفاصِيلَك كالنّبضِ إنِ خَفقَ بِقوّة
فأنتي قَلبِي..

غَايتِي وَأجمَل َأُمنِيَاتِي بَعثتُ لَكِ
وِجْدَانِي عَلى الصفّحة.. هَل تَقْبلِي
بِحبّي الّذِي مَازَالَ يَصْدَحُ بِالرُوح..
وِإنْ كَانَ بِالرفضِ مِن حَقّكِ أنْ تَبحَثِي عنْ غَيرِي
بعَدهَا لنْ أُحبّ.. ولنْ أعْشَق.. وَلاَأُرِيد
صَفحَة أُولَى مِنْ العِشقِ فيِ عُمرِي
إنْ استّمَرت..
فَهَنِيئاً لكِ بِقلْبِي الوّفي واَنْتِ عَلَى عَرْشِهِ
بيدِك ِاليُمْنَى تَاريخُ مِيلاَدِي
وَعِنْوانَ الخُلُود وِبيَدِكِ اليُسرَى
حَنينُكِ وعَفْوكِ وَلِقائِي..

سَتَدْخُلِينَ مِن أَوسِعَ شريانٍ يضيق بي
ليستظيفك قَلبِي
فَلاَ تُوصِديِ أخِــرَ الآمالِ علَى قَلْبِك ..
أٌحِبّكِ أكْثَرَ مِنْ نّفْسِي
أَهْوَاكِ ابْعَثِينِي
للهَوَاءِ مِنْ جَدِيدْ..
إِحْسَاسُ الضّياع يَتربّصُ
بِطَريقِي..
قَدْحَانَ العِيدُ كالطّفلِ مَوعوداً ياعيد
..

أَعشَقُ عُنْفُوَانَكِ وَتعَالِيكِ..
سَأَصْبُرُ..سَأَعِيدُ مَا بَقِيَ مِنْ عُهُودٍِ


مَعكِ بِقلْبٍِ جَدِيد
مُتجّدد يُوجَدُ به بَحْــرُك ومِيَناءَ وَفاءُك
سَترِيني مُنتَظِراً بِلاَ أقدَامِ
وفَرِحاً بِلاَ أَوهَــام..
حِينَهَا سَأُقبّلُ يدِك اليُمنَى
لأنّهَا دَعَتْ لِي بِصدقٍ نَابِعٍ مِنَ القَلب..
وَأخذُ يدكِ اليُسرى وأنحني بِشُمُوخ..
واٌقبّلهَا أتعَلَمَين لِمَا لأنّهَا أَخذَتْ مَسَافاتُ الطّرِيق
وأتت برِفْقةِ رُوحِك وشَيئَاً لاَزَالَ سَاكِناً بِقَلبك..
أسْحَــارُكِ وَقْتَ صَبَاحِك نُورِك والمَشرْق ليلُكِ هَمسُك
صُدفة روحي جنتي أنتِ
..

وأَذْكُرُهَا أُحبِّكِ
بِجُنُونِك بِفَقْرِك
 
هـــــــــــــــــــــــــو

لا تبتعدي عن ساحة احضاني

المتلهفة لحرارة انفاسك

وهي تشتعل بين احضاني
لا تبتعدي....
كي لا تضيق ساحة الامل عندي

لا تبتعدي عن سطوري

وعن ابجدية انشودة

اغنيها لكِ

 
هـــــــــــــــــــي

والله اني أشتاقك وأحتاجك !!
حد رؤية ملك الموت يحوم في ليالي فراقك حولي!
فلست دمية ثلجية.. ولا لُعبة خشبية !
ولاجدار منزل قديم متهاوي. لايشعر بالمارين به شوقا !
ولكن ... كيف الوصول إليك ؟
والله يحاصرني من كل الجهات ِ !!
 
هــــــــــــي

في كل مرة اعدك بها ان لا أعود
كنت باسم الحنين أعود !!
ومع كل عودة كان يمزقني إنتحاب الكبرياء بي !
لهذا وعدت الله امامك في المرة الاخيرة
ان لاأعود
ولن أعود !!!
حنيني وأعرفه
يخجل ان يُخلف مع الله وعده !!





 






هو : جئت كي أودعك قبل الرحيل
.


هي : ماأرحم الرحيل بلا وداع .
هو : أردت أن أراك للمرة الأخيرة قبل أن . .


هي : قبل أن تعقد قرانك على إمرأة اخترتها
بعقلك ..
هو : أنتي تعلمين أني لم اخترها بإرداتي ..


هي : حديث عقيم اعتاد العشاق على ترديده عند
المحطة الأخيرة من الحكايه . .
فترفع عنه حفاظا على صورة جميله لك في
قلبي . .
هو : تصرين على ذبحي بسخريتك .


هي : ذبحك ؟ ومَن أنا كي أذبحك يا سيدي؟ أنا مجرد بطلة . .
أدت دورها في حكايتك بكل صدق وغباء ..
هو : أنتي كل شي ..


هي : أنا بقايا حكاية فاشلة . .
ختمتها بقانون العقل . . ثم جئت الآن كي
تتلاعب بالبقايا ..
هو : أتلاعب ؟ تدركين جيدا أن إحساسي نحوك كان صادقا ..


هي : كان صادقا . . وكذب !
هو : افهميني أرجوك . .
يمر الانسان بظروف تجبره على التخلي عن أشياء يؤلمه التنازل عنها . .


هي : لم يُبق لي الحزن مساحه لفهم أشياء لم تعد تجدي ..
هو : أنا أحببتك جداً . . كنت عمري كله..



هي : لم أكن عمرك كله . . كنت مرحلة من
عمرك وانتهت ..
هو : كنت أجمل مراحل العمر . .
إنك تلك المرحلة من العمر التي لاتطفئ
السنوات أنوارها أبدا . . ولاتغلق الأيام أبوابها .


هي : . . . . .
هو : لماذا أنتِ صامته ؟ نظراتك الدامعه تكاد تقضي على آخر خيوط المقاومه داخلي.



هي : غدا زفافك . . فماذا يجب أن أقول ؟
هل أتظاهر بالفرح ؟ هل أغني لك أغنيه الزفاف
التي يصرخ بها قلبي الآن ؟
هو : أعلم أن لحظات الفراق مؤلمة ..



هي : ليس دائما سيدي . . فأحيانا لاتكون مؤلمة . .
أحيانا تكون قاتله . . كالجلطه الدماغية . . تدمر
كل خلايانا ولايتبقى الا الصمت . .
هو : يؤلمك فراقي ؟



هي : فراقك يقتلني . . يرفعني من فوق هذه
الارض . .
يأخذني الى اعلى ارتفاع فوق الكره الارضيه .
. ويلقي بي بلا انتهاء.


هو : ماذا تتمنين الآن ؟
هي : أتمنى أن أفقد ذاكرتي ..



هو : كي تمسحي تفاصيلي معك و منك ؟
هي : كي أنسى موعد إعدامي غدا . .
كي لاتلمحك عيناي وأنت تتقدم في اتجاه أخرى . .
حاملا بيديك عمري كله كي تنثره تحت قدميها ..



هو : لاتُحملي قلبي فوق طاقته . . فبي الحزن الكثير ..
هي : بل أنا يا سيدي من يتحمل الآن فوق طاقته . .
فلا أحد يعلم مرارة إحساس إمراة عاشقه ليله
زفاف فارسها إلى أخرى .


هو : لكن قلبي سيبقى معك ..
هي : وماينفعني قلب رجل مضى كي يمنح
جسده وحياته وعمره سواي . .
تاركا خلفه هذا الكم المخيف من الحزن و
الذكرى والعذاب والحنين . .
وبقايا امرأة ؟
ترى. . هل ستمنحها أطفالي ؟
هل تذكر أطفال أحلامنا ؟ أطلقنا عليهم أسماء
ذات مساء دافئ بالحب ..




هو : بكائك يمزقني .
هي : لايجب أن تتمزق أو تحزن . .
يجب أن تكون في قمة فرحك وقمة أناقتك وقمة
قسوتك . . فغدا ليلة عمرك ..



هو : ليالي عمري أنتي . . وأعلم اني ضيعتها ..
هي : وليالي عذابي أنت . . وأعلم أنها
ستضيعني ..



هو : لا أستحق منك كل هذا الحزن ..
هي : وأنا لا أستحق منك كل هذا الخذلان ..



هو : خذلتني الظروف فخذلتك . .
سامحيني . .
اغفري لقلبي الذي أحبك . . اغفري لظروفي
التي خذلتك . .

هي : قد أغفر يوما . . لكن هل سأنساك ؟




هو : قد ياتي النسيان يوما . . فيسقطني من أجندة ذاكرتك .
هي : أخشى أن يأتي بعد أن أفقد القدرة على البدء من جديد ..

هو : سأرحل الآن . . شكرا على أجمل عمر و
أغلى إحساس ..
. . ويرحل تاركا خلفه أنثى في حالة بكاء مدمرة
 
هـــــي

ذَاتَ لَيلَه ...

سَــــألتُ الـ وَجَع ..َ!
مَتَّى سَـ تَكُفْ وَ تَرحَلْ ؟!...

فَـ سَمِعتُه ضـــــــاحِكَـــاً مُوَلِيَّاً ظَهرَه ...


[ بَـــاقِي مِنَ الـ وَجَعِ عُمرٌ بِـ كَـــــامِلِه...! ] ...

 
هو
حبيبتي ....


اسمحي لكلماتي الهادئة المتواضعة ... وجملي البسيطة الضائعة ...


أن تتهادى خجلاَ لك وألماَ منك ... سعيدة حزينة ... عارفةَ لطريقها تائهة ...


باكيةَ ضاحكة ..


غاليتي ....


هل تسمحين لمشاعر طالما ثارت وغضبت أن تهدأ ...؟


هل حان الوقت لهذه المشاعر أن تتنفس وتخرج لعالم لاتعلمه ...؟ أم لا زلتي تريدينها مكبوتةَ


والأنفاس محبوسة ...؟


فاتنتي ....


رسمت أحلامي في مخيلتي أجمل الصور وأروعها لسماع أعذب كلمات الحب من شفتيك ....



تلك الشفتان اللتان نطقتا الحزن والألام .... شفتان ابيّضت من ظلم الأيام ...شفتان عرفت حلو الكلام


ولكن ليس معي ....!!!!!


وعندما حان الوداع ... وأزف الوقت للفراق والضياع ...بدأت تتنفس أجمل الكلمات ....


بعدما عجزت عن نطقها تلك الشفتان أياماً وشهوراً... خرجتي متحديةَ جميع من كان في المكان


لتعلن حبها لأغلى إنسان ... ثم تراجعتي لترحلين بعيداَ عن قلب يملؤه الحب والحنان ...


معشوقتي ....



أسأل من بين ألف سؤال وسؤال ...؟ هل غدا حبي ضمن المحال ...؟ طلبتي بقائي فهل لبقائي


في قلبك مكان ...؟ أم أنها عادة يتوارثها الخلان عبر الأزمان ...؟


لن أطلق العنان لأسألتي فقديماَ قالوا إن المكتوب يدل على العنوان .... !!!


معذبتي ...


لا تمعني النظر في كتابتي هذه ... اعتبريها خربشة لمحبٍ ولهان ... اعتبريها هذيان ...


أو إن شئت رسالة حرمان لمملكة من الحب والحنان ... سميها ما شئت ... لكن اجعلي معانيها


واضحةَ على مدى الأزمان ... ولا يأخذك في تفسيرها أصغر شيطان ... فإني...



محــــــــــــــــــــــب ... متيــــــــــــــــــــــــــــــم ... هــــــــــــــــــــائم ... ولهـــــــــــــــــــــــان
.................................................. .................................................. ...........................................


اعلنت لك حبي وتالي انسحابي ،، من قلبك القاسي وقلبي أجبرته


لا تكتب همومي وترسم عذابي ،، وأنا تركت الناس واخترتكي انتـــي

لتقولي معلنً في الغرام انسحابي ،، وأنا لأجل حبك فؤادي فتحتـــه



 
هــــــــــــــــــو.....و....هـــــــــــــــــــ ي




هي دع يداك بيداي .. هـنا بدأنا الحب





لن أقول احبكـ
لأن حبكـ الذي لا يكرر نفسه..
ولست بِحاجة لتسمَع أشواقي الصاخبة..
فصمتي بحضرتك اِبلغ لغَاتي


لن أكتب احبكـ ..!!
لأن الكَلماِت لَيسَت بنقطة
ولأَنك كل أبجَدِيات العَالم
فبأِي لغة اكتبَ ..؟
فقَط انَا هناَ مشتاقة ..!
فالشوَق شعري ..
وقَلبِي اعتـاـدك ..!
ولكن تمهل دعني اخـبرك بامر
دعنّي أخُبركَ بأمر
إنّي مُتيمةٌ بكَ ..!
 
هــــــــــــــــــو.....و....هـــــــــــــــــــ ي




هو
إشتهيت قطف عطرك في خلسة ضوء ..

على ريق كلمة مُذابة في سُكْر إيقاع أنفاسك ...
حينها سابقتني ضحكة الفجر في عينيك ...
و هي تمنح قلبي عبورك المبارك...
الذي فتح آفاق النبض و اخبرني أنك لن تغادرني

و …أنني لن أكتفي بــ عبق عطرك
 
هي

هــــــــــــــــــو.....و....هـــــــــــــــــــ ي






لكـَ ورد يحوي نبضي وان لم ترضَ لكـَ انا




هــــــــــــــــــو.....و....هـــــــــــــــــــ ي





لايهمني أن يحكم الناس أن حروفي ناقصة ليست مثل حروف باقي البشر


حسبي أن حروف اسم حبيبي الأربعة


هي لغة الضاد في عالمي أنا







هــــــــــــــــــو.....و....هـــــــــــــــــــ ي





أُحبّك




بِقَدْر الأَمَان الذِّي يَمْنَحُنِي إِيَّاه وُجُودُكَ ،

لا لا .. أَكْثَر !








أُحبّك




بِقَدْر خَوْفُكَ عَلَيّ ،

لا لا .. أَكْثَر









أُحبّك




بِقَدْر الدفْء الذِّي أَشْعُر بِه مَعَكَ ،

لا لا .. أَكْثَر !








أُحبّك




بِقَدْر إِشْتِيَاقِي إِلَيْكَ ،

لا لا .. أَكْثَر !








أُحبّك




بِقَدْر الدَّقَائِق التِّي أمضينَاهَا معًا ،

لا لا .. أَكْثَر !








أُحبّك




بِقَدْر مَا أسْعدتَنِي ،

لا لا .. أَكْثَر !








أُحبّك




ولا أعرف لحبِّي تِجاهُكَ كميَّة أو حَد ،

فلا تسألني كَم أُحبُّكَ !







هــــــــــــــــــو.....و....هـــــــــــــــــــ ي





ولا شيء أفخر به سوى احتواء قلبي لك

كبير أنا بك


وصغير حد التلاشي بدونـك







هــــــــــــــــــو.....و....هـــــــــــــــــــ ي





ممتنه كثيراً لصبرك عليّ

وجنونك بي


ممتنه لنظراتك اللانهائية
وعفويتك الرقيقة
ممتنه لتسلُلك العذب داخلي


ممتنه وأكثر






هــــــــــــــــــو.....و....هـــــــــــــــــــ ي





فإليك


يا..رجـــــلاً.. زلزل كيان قلبي


وخّيط من شرايين قلبه على أرجاء جسدي
وسكب من دم نفسه لتروي الظمأ بداخلي
ورسم ملامح صورتكــ على مساحات عيني
ونثر ورد روحه على خصلات شعرك
وجعل من روحه كحل لعيني ومنافس لهدبي..
وجعل من أضلع صدره أريكة اتوسدها بجسدي..

وجعلني سيدا كونه وفضاء جنونه






هــــــــــــــــــو.....و....هـــــــــــــــــــ ي





حين تكونى معي ..

يكون الكون سي فونيه ..


ترتل لحناً واحدا ..
لـ عينيك .. قبل أن تشرقا ..
وبعد الشروق
أرتحل إلى عينيك ..
ولهما ..


أعلنت حالة الولاء ..







هــــــــــــــــــو.....و....هـــــــــــــــــــ ي





كل شيء هنا يحرضني

على حزم امتعة الشوق


والسفر إلى عينيك





هــــــــــــــــــو.....و....هـــــــــــــــــــ ي






هاهنا وردة لـك .. استودعتها عطري .. ريثما أُفهمكَ أنّ عينايَ لم تستوطن عيني غيركَ بعد .


مذ أقفلتُ جفوني على قلبكَ .. لم يصبح لسواكَ وجود في قلبي يحرقني بنبضه !







لكَ .. ورد يحوي نبضي .. وإن لم ترضَ .. لكَ "




أنا " !







كم يحبكَ .. قلبي .. يا نبضه !






هــــــــــــــــــو.....و....هـــــــــــــــــــ ي










هــــــــــــــــــو.....و....هـــــــــــــــــــ ي
 
هي
سيدي... سأحدثــــــك قليـــــلاً...

أنظر للقمــــــر فأنه ليشابهك كثيــــــــرًا.......

أو تنصت لنغمات الناي ... ام تسمع لأوتار قيثــــاري....

فقلبي الليلة ياحبيبـــــــــــي يعزف سمفونية حبــــي....

دعني أكتب فيك فارسي معلقتــــــــي.....

لكنني سأخبر العالم أجمع من تكــــون.....

سأحدثهم عن أميري ومن سلب لب العقـــــول...

سأخبرهم هذه المرة وكـــــل مرة عن فارسي ومن علم في غيابه الجفون السهـــــــاد...



أو كيف يغمض هدبي وأنا لست بيــــن ذراعيك تحميني من نسمات البرد القارصة....

أو كيف تصبر روحي وهي تحترق شوقا لرؤية عيناك الناعسة......

أو تسألني بالله عليك كيف لي أن أعشق عينـــاك السوداوتيــــن.....



سيدي..... أو تود مني حبا كما يحب البشر ....

لابالله لن أفعل,,,,

فسأطيش بحبك الليلة ولن أخجل... وسأصرخ بعشقك ولن أسكـــــــــت....

فالليلة سأزلزل العالم بقصة عشق فاض عن حد القلــــــــــوب,,,,

سأهزه بأسطورة حب لم يعرفها التاريخ ولا الاساطيــــــر....

سأعلمهم فن الهيام فيمن سلب مني الفكر قبل البصــــــر....

بالله عليك سيدي دع حبري يكتب....

دع قلمي ينبض حبا لايتوقــــــف...

دع ريشي يرسم رموز عشقي وعشقك.....

فاللليلة .... سأبدل تلك النظرة الذابلة ... وسأمسح أي مشاعر زائفة....

فرحلة حبي فيك لم تكن عابرة ... ولم أسلكها تائهة أو لاهيــــــة....

سأستشعر الشجاعة فحبك الليلة في قلبي استوى نصابـــــه.....

سأقتل أي برودة... وأدفن الاقنعــة... فروحي بعشقك الليلة عاصيــــــة...

لا للهجران... أو ذكر النسيان... فقلبي الآن في طغيــــان...

لا للنكران... فقد نطق اللســان... والعشق الليلة تمكن من جذع الكيان.....

سأكتب فيك شعري منسدلا... وبين الترادف والتضاد سأنقش فيك حبـــًا...

وفيك ياسيدي سأجلب قاموسي وأجرف لك همسات الحب جرفــــــًا.....

سأنحت في الاعماق لك عشقـــا.... لانك من تنتشي له الروح طـــــــربا....

فوالذي خلقني أنك لتستحق مني الكثيـــــــــر....

وماقلته لايساوي شيئا بك جدير....

لكنني سأبقى ع عهد دوما أكتب فيك القصيد....

لانك ملهمي وسأحبك طوال عمري المديـــد......

لانك ستبقى في نظري ملاكي الفريـــــــد.....

 
هي


أتراقصني أميري ؟؟





هــــــــــــــــــو.....و....هـــــــــــــــــــ ي







أرغب حقاً أن أرقص معك ..



نتمايل سوياً على ذاك النغم ..


و تكون انت سيد الرقصة .. تتحكم بي .. ترشدني في خطواتي ..

أرغب حقاً في رقصة ..
تزيل أحزاني ..
تسوقني لعالم فريد .. عالم راقي ..
نرقص حتى تبكي الحجارة ..
حتى تتشقق الأرض من قرقعة الأحذية ..



حتى ترجونا قدمانا بالتوقف .. أو السقوط في الأودية ..

أرغب حقاً في رقصة ..
لها مذاقها الخاص .. لأنك سيدها ..
لها رونقها الخاص .. لأنك فارسها ..
أيا سيداً و فارساً .. كم انتظرته ..
و كم اذاقني ذرات الويل ...
راقصني أميري الوسيم ..
يامن تجسدت فيك كل الخصال ..
وكنت لي كل الرجال ..
راقصني ..
حلق معي خلف السحاب ..
وبين الضباب ..
على أطراف الزهر ..
و بين أغصان الشجر ..
تحت ضوء القمر ..
و بين لمعان نجم السحر ..
على ذاك الطريق ..
في أرض الخيال ..
و أرض الرحيق ...
راقصني ..
على أنغام هادئة رومانسية ..
و أمسك كفيّ برقة و عفوية ..
راقصني ...








هــــــــــــــــــو.....و....هـــــــــــــــــــ ي




لنرى العصر الجديد ..

عصراً بارداً كالجليد ..
يذوب ليشكل المحيط ..
و أصبح أنا حورية .. و أنت عاشقي النبيل
راقصني في قاع المحيط ..
لنغرق سوياً .. ونضيع ..
أغرق أنا في محياك ..
وتغرق انت في عيني السوداء .. و هدبي الكحيل ...
متشبثاً بخصري النحيل ..
نصحو بعدها على صوت صفير .. و تصفيق ..
لنجد اننا عدنا لعالمنا العجيب ..
تمسك حينها بكفي الرقيق ..
و تسأل بصوتك اللطيف ..
من أطفأ موسيقى عالمي الجميل .. أديروها ..
و أعيدوني ..
راقصني ..
لنعود بعدها لأرض الحريق ..
و ترتفع حرارة اللهيب ..
أُمسك حينها بذراعك الشديد ..
و أحمل ذيل فستاني الطويل ..
ونعاود الرقص من جديد ..
أرغب حقاً أن أرقص معك أميري النبيل ..
ماذا قلت ؟؟






هل ستراقصني ..؟؟






.



.









هــــــــــــــــــو.....و....هـــــــــــــــــــ ي

 
الوسوم
هــــــــــــــــــووهـــــــــــــــــــ ي
عودة
أعلى