طالب جامعي يتساءل موضوع قصص حب البنات للشباب اليوم

  • تاريخ البدء
تجربتك لا تعني ان الاغلبية هكذا وان كان زوجك تركك لأنه يريد زوجة عندها علاقات سابقة....فحمدي الله أنه تركك لأنه بأفكاره لا يصلح ليكون أب.....أو حتى زوج..
 
اختي حكيك صحيح على فكرة لانو بالفعل البنت الادمية والخلوقة والمنيحة هي تسمى هبلة وبيتسلو فيا وبيضحكوا عليها بس البنت يلي بتمشيون على عجين مايلخبطوه والقوية يلي بتلعب عليهون وبتحكي مع عشرة بنفس الوقت هي يلي بتعجبن وبيخلصولا وبكونو مستقيمين معا .. استغفر الله بس
 
صحيح بيكون الشب بالبدايه عم يتسلى بس هالنوع من البنات بيقدروا يصطادوا اقوى شب وما بتلاقي الا تزوجها وصارت ام وﻻده ومتل ما قلتي بتتحكم في زوجها وبتسيطر عليه سيطرة تامه للاسف حتى بينسى امه واهله واخواته لانه هالنوع من البنات اصلا ماعنده ضمير لاني لو عندها نخوه وشرف وضمير ما كانت راحت مع شخص غريب ما بيربطها فيو اي شي وعطته الشي اللي ﻻزم البنت ما تعطيه الا لزوجها
 
كلامك صحيح وللاسف البنت الملتزمة ببيتها وبادبها عما تبقى ببيت ابوها ولكن ما بكتشف الزوج قيمة الزوجة العفيفة والمحافظة على نفسها والمتفانية بخدمة بيتها وزوجها الا بعد فوات الاوان واصلا الشب ما بيوثق ببنت الها علاقة بالجامعة انها تكون زوجته
 
قرات كل ارائكم وكلها صح بس برايي الشخصي انه للتربيه دور مهم وانه هالشي صار بجيلنا بسبب انعدام تحمل المسؤوليه وفقدان الامور اهميتها وجوهريتها ما بقى في غيره ﻻ ع دين وﻻ ع شرف صارت البنت عادي تتعرف ع شب بدها تتسلى وتشبع انوثتها وحتى في نساء متزوجات بيعملوا هيك والشب بيشبع غريزته وبعدين بيروح بيتزوج غيرها وفي رجال كمان متزوجين وبيعملوا هالشي ومتل ما قال اخ بتعليق ما دام هو اعجب بهالبنت ومواصفاتها ليش لحتى يسيحوا بالشوارع ليش ما يخطبها ويتعرف عليها بفتره الخطبه
 
قال تعالى: { وقل للمؤمنات يغضضن من ابصارهن و يحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن الا ما ظهر منها } و قال صلّ الله عليه و سلم: { صنفان من اهل النار لم ارهما, قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس, ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة، لا يدخلن الجنة ولا يجدون ريحها } 1) المقصود بـــ أسنمة البخت ... و البخت هي الابل. 2\3) زينة .. 3\4\5) المقصود بـــ كاسيات عاريات ... يعني لباساً قصيراً او ضيقاً لا يخفي محاسن المرأة.
 
الوسوم
البنات اليوم جامعي حب طالب قصص للشباب موضوع يتساءل
عودة
أعلى