قولا واحدا ما بدأ بخطأ ينتهي بخطأ
و كم مظلوم هذا الدين عندما يتكنى به مثل هؤلاء البشر فكيف و هو شاب دين و خلق يسمح لنفسه أن يبني علاقة مع فتاة بدون أي صفة تربطه بها لماذا نأخذ من الدين ما يتماشى مع مصالحنا و نترك منه ما يعارضها
عليه أن يتأمل جيدا ما قام به مع تلك الفتاة في كل صغيرة و كبيرة و ليضع أخته مكانها عل يقبل لها و له ذلك
إن النسيان هو دواءه الوحيد ليعتبرها كانت زوجة له و ماتت ماذا يفعل هل يموت ورائها لينظر حوله و يصحو من منامه الطويل و ليتق الله في نفسه و أهله و ليعود إلى دينه الصحيح و يبحث عن علاقة في النور لينال رضا الله أولا و رضا نفسه ثانيا
أما الشئ الأهم الذي عليه أن يتفكر به هو أنه لا ثقة في فتاة تخدع أهلها و الناس و تخفي علاقتها به ثلاث سنوات كيف له أن يأمنها على بيته و أطفاله و مستقبله ليصحوا هؤلاء الشباب و ليعودوا إلى رشدهم إن بناء الأسرة أول ما يبدأ به هو اختيار الزوجة الخلوق و ذات العفة و المصانة و المتحصنة بالدين التي إن غاب عنها زوجها دهرا تبقى على عهدها معه مهما كانت المغريات
اللهم اهدنا إلى سبيل الرشاد و لا تجعلنا من الغافلين
و كم مظلوم هذا الدين عندما يتكنى به مثل هؤلاء البشر فكيف و هو شاب دين و خلق يسمح لنفسه أن يبني علاقة مع فتاة بدون أي صفة تربطه بها لماذا نأخذ من الدين ما يتماشى مع مصالحنا و نترك منه ما يعارضها
عليه أن يتأمل جيدا ما قام به مع تلك الفتاة في كل صغيرة و كبيرة و ليضع أخته مكانها عل يقبل لها و له ذلك
إن النسيان هو دواءه الوحيد ليعتبرها كانت زوجة له و ماتت ماذا يفعل هل يموت ورائها لينظر حوله و يصحو من منامه الطويل و ليتق الله في نفسه و أهله و ليعود إلى دينه الصحيح و يبحث عن علاقة في النور لينال رضا الله أولا و رضا نفسه ثانيا
أما الشئ الأهم الذي عليه أن يتفكر به هو أنه لا ثقة في فتاة تخدع أهلها و الناس و تخفي علاقتها به ثلاث سنوات كيف له أن يأمنها على بيته و أطفاله و مستقبله ليصحوا هؤلاء الشباب و ليعودوا إلى رشدهم إن بناء الأسرة أول ما يبدأ به هو اختيار الزوجة الخلوق و ذات العفة و المصانة و المتحصنة بالدين التي إن غاب عنها زوجها دهرا تبقى على عهدها معه مهما كانت المغريات
اللهم اهدنا إلى سبيل الرشاد و لا تجعلنا من الغافلين