الجواب: لم يعد ماء المطر نقيا مثلما كان ، فهناك تلوثات فظيعة في الجوّ ، ولذلك عند نزول المطر ، ومع الماء الذي يعتبر أقوى مذيب في الطبيعية ، فإنه يذيب هذه الملوثات الموجودة في طريقه في الهواء . ولذلك أصبح لدينا ما يعرف باسم ظاهرة المطر الحامضي والله المستعان.
طبعا ماء المطر الموجود في الأرياف والمناطق النائية هو ماء أكثر نظافة من ذلك الذي ينزل فوق المدن التى نراها محاطة بسحابة سوداء من التلوث عند الهبوط فوق أي مدينة بالطائرة.
أما ماء المطر النظيف حتى المخزن ، فهو مبارك بإذن الله تعالى لأنه يخرج من الغمام حيث يكون تسبيح الملائكة والله تعالى أعلم . فالبركة ليست فقط بنزول الماء ، إنما بما يكون في السحاب من طاقات كهرومغناطيسية وبما يكون فيه من التسبيح والذكر .
والله ولي التوفيق أخوكم د جميل القدسي
طبعا ماء المطر الموجود في الأرياف والمناطق النائية هو ماء أكثر نظافة من ذلك الذي ينزل فوق المدن التى نراها محاطة بسحابة سوداء من التلوث عند الهبوط فوق أي مدينة بالطائرة.
أما ماء المطر النظيف حتى المخزن ، فهو مبارك بإذن الله تعالى لأنه يخرج من الغمام حيث يكون تسبيح الملائكة والله تعالى أعلم . فالبركة ليست فقط بنزول الماء ، إنما بما يكون في السحاب من طاقات كهرومغناطيسية وبما يكون فيه من التسبيح والذكر .
والله ولي التوفيق أخوكم د جميل القدسي
