كيف يمكن تربية الشاب و الفتاة على العفّة في زمن الفتن ؟

صفا النعمان

الادارة
طاقم الإدارة
كيف يمكن تربية الشاب و الفتاة على العفّة في زمن الفتن ؟

تابعوني جايبتلكن مناقاشات وآراااااار بتجنن وان شاء الله تعم الفائدة للجميع


تايعوا الاراء لانها مهمة ............
 
.. التربية

(وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا)

التربية تبدأ منذ الصغر .

تبدأ التربية من مرحلة الجنين

وكل تأخير فيه النقص والغبن

وتبدأ بالقدوة الحسنة

وبالحب الغير مشروط

واحتواء الأولاد مهما أخطأوا .. ورد الخطأ إلى أنفسنا وتقصيرنا

(أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ )

ومعالجة الخطأ بالأساليب القرآنية .. أي بالتربية الربانية

( وَلَكِنْ كُونُوا رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنْتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنْتُمْ تَدْرُسُونَ)
 
رغم صغر سني وعدم خبرتي احببت ان اشارك في رأيي
برأيي يتم هذا اﻷمر بكل يسر وسهولة عندما يقترب اﻷهل من أبنائهم جدا وعندما يقفون إلى جانبهم إن أخطؤا وليس محاسبتهم فقط على الخطأ دون كلمة طيبة منهم ودعم كي نصحح ماأخطأنا به دون قصد منا أو وعي
 
أنا برأي كل فتاة تلتزم الحجاب الإسلامي الصحيح ستقل هذه الفتن
وكل فتاة وشاب يلتزمون بمربي قدير يعينهم ع غض البصر ويبين لهم الحلال والحرام
اللهم إهدينا وهدي شباب المسلمين
 
بسم الله الرحمن الرحيم
التربية من أهم وأخطر المواضيع اﻹجتماعية لشدة دقتها وحساسيتها
أراها تبدأ وﻻ تنتهي عند حسن اختيار الطرفين المؤسيسن لﻷسرة المسلمة المتوازنة
فهي عملية تراكمية ولئن دخلت بها
البيئة يبقى أﻷثر اﻷكبر ﻷبويه
ولئن حدث كثير من اﻷخطاء فالبداية الصحيحة ممكنة مع كل يوم جديد يكرمنا الله به
على أن يبدأ اﻷهل بتغيير أنفسهم كي يستطيعون تغيير من حولهم
بالحب والتجاوز والتسامح والتوجيه غير الوعظ المباشر الفظ الذي تعافه النفس البشرية
 
ان نزرع فيهم من صغرهم مخافة الله وان يوقنوا بان الله يراهم في كل مكان وعلى الابوين ان يتفقا ان واحد منهم يشد والتاني يرخي مايخلوا اولادهم ينفروا منهم ومن البيت ويلتجؤوا لرفاق السوء وبالتالي يتبعوا الفتن
 
التربيه السليمه والحب يفعل المعجزات والقدوه الحسنة دون تنظير وزرع التعاليم الدنيية في النفوس منذ الصغر لها دور كبير جدا وأهم شي الصداقه بين الأباء والابناء تفعل المستحيل والتربية تكون حسب الزمن الذي نعيشه وليس زمن الماضي والأباء هم الاساس في هذا الموضوع أزرع خير تحصد خير ربي يوقف مع كل الشباب في هذا الزمان لغير طبيعي بكل شي
 
اولا بالدعاء لهم بان يرزقهم الله عفة وطهارة وحدكمة سيدنا يوسف عليه السلام وذلك ممذ نعومة أظافرهم
والتودد اليهم منذ الصغر وسرد العبر والمواقف والقصص الواقيعية والاهم منها والتي هي جزء لا يتجزء القصص القرآنية التي نزلت لترشدنا عن كل فعل وردته سوءا كان خيرا ام شرا فالسعيد من اتعظ بغيره ولا ننسى قرة عيني المصطفى حين ارشدنا لذلك بقول ربوهم لسبع وأدبوهم لسبع وصاحبوهم لسبع ثم دعوا الحبل على الغالب فمن كانت تربيته الله شاهدي الله مطلع علي الله معي يسمعني ويراني ستزرع في قلبه الخشية من الله عزوجل وان اخطأ أو مال عن جادة الصواب فطرته السليمة ستعيده بالتاكيد وان تاخرت العودة فعندما تصبح الفتاة او الشاب في سن ١٨عشر يجب مصاحبتهما والتودد إليهما ونصحهما حتى ولو بطريقة غير مباشرة والتغابي عن افعالهما اذالم تبلغ حد الخطر فماكان اللين في شييئ الا زانه وماانتزع من شيئ الا شانه فالمغريات كثيرة وسهلة وفي متناول الشباب بكل يسر وسهولة فان اغلقنا باب فتح غيره ولا يرد عنهم ذلك الا المحبة والخشية من الله عز وجل والدعاء من الوالدين بان يرزقهم الطهر والصلاح والفلاح وان يزرع في قلوبهم الكره الشديد للمعصية والحرام. والله خير المستعان في صغار الامور وشدائدها
 
يجب غرس الحيااااء في نفوس ابنائنا وبناتنا من كل عيب ومن كل ذنب حتى لو كان صغيرا لاني ارى اليوم يعتبر الحياء حكر على الفتاة حتى الفتاة الخجولة تعتبر معقدة او غير منفتحة للاسف
 
التربيه السليمه من اهم المواضيع اﻹجتماعيه والي هي لازم الام والاب يكونن انتباهما ونا لايهملو اولادهم بسبب ظروف ما مثال الام تعمل وليس لديها وقت لتنشئ اولادها بنظرنا الام هيا القاعدة الاساسيه لتربية اسرتها وهيا الحاضنه فارجو من كل ام انا تكون متابعه لااسرتها والاب ايضاان يكون صارم وحنون وان يتابع امور اسرته
 
آفة الالتزام .. هي الخجل من المظهر الإسلامي .. والمقارنة بمن هم أقل التزاماً

هذا يوحي بعدم الرضى والدونية .. والافتقار إلى العزة في الدين

هذا أمر مشاهد بكثرة هذه الأيام

فعدم الرضى والانبهار بالآخر يدعو إلى التقليد الأعمى .. اذي يدعو بدوره إلى التهاون في المظهر الديني .. وعدم الالتزام به

يعتز الولد بالتقليد ويستهتر بما يأمره به الدين والعفاف

ومن أراد العزة .. فلن يجدها إلا في الالتزام بشرع الله

(وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ)

على الأهل أن يظهروا الرضى والفخر والعزة بالمظهر الإسلامي ولا يتأففون منه كي ينتقل هذا الشعور إلى الأبناء
 
الاسره المبنيه ع اساس متين تبقى صامده ومتينه فاﻷساس اختيار اﻷب للام ع اي اساس ارتبط بها( اظفر بذات الدين تربت يداك) وبعدها القران والسنه الالتزام بنصوصهما ف بين صفحاتهما منهاج حياه وتصلح لكل زمان ومكان وتلقى فيها جواب لكل سؤال وحل لكل مشكله مع كثره الدعاء والشباب اللذين ينشؤون بهذا المحيط سيكون هدفهم ارضاء الله والوالدين فلا خوف عليهم ابدا حتى ولو زلت قدمهم بالفتن سرعان ما سيتنبهو. يعودو للطريق السليم
 
تبدا التربية قبل ان تفكر بالزواج فعليك تقع مسؤوليه نجاح التربيه او فشلها وهناك ثلاثة امور يجب ان تلتزم بها حتى تنجح تربية الأبناء
1-يجب اختيار الزوجه الصالحه يقول النبي صلى الله عليه وسلم(انتقو لنطافكم فان العرق دساس) 2-المال الحلال يجب عليك ايها الاب ان تربي اوﻻدك بالمال الحلال الماكل والملبس والمسكن والدراسه ﻻن النبي صلى الله عليه وسلم يقول ( ما نبت من السحت النار اولى به)والسحت هو المال الحرام وعندما يربى الابناء بالمال الحرام ينحرفون ويفعلون الاشياء المحرمه التي مصيرها الى النار 3-التوكل على الله تعالى والدعاء لهم وارشادهم ومصادقتهم والاستماع اليهم ....... والله الموفق
 
اذا كان الوالدين على مستوى من الوعي والالتزام الديني طبعا سيغرسو في ابناءهم منذ نعومة اظفارهم اساسيات الحلال والحرام وبالتالي سيتابعوهم من ناحية الالتزام والتعامل والصحبه والتغيرات التي ممكن ان تطرأ عليهم وعندمايكون هناك مصارحه ومساحة من الحريه المراقبه سيكون هناك ثقه وخاصة ان الاهل تمثلو بتربية ابناءهم بالحديث الشريف ( لاعبه سبعا وادبه سبعا وعلمه سبعا ثم اترك الحبل على الغارب)واظن ان موضوع الصحبه له اثر هام عندمايلتزم الولد والبنت ضمن صحبه صالحه منذ الصغر وينالوا نصيبا من التربيه والنصح ..بالتالي سيكون هناك مساعده كبيره من خلال الاهل والصحبه سيحتمي هذا الجيل ويتحصن بتعاليم وادب الاسلام وبالتالي ان كان هناك فتن واجهته سيكون هناك وازع من نفسه..بان يعمل مايرضي ربه بعيدا عن مغريات الحياة سيعلم ان هناك كلمة عيب التي نسيناها في هذا الزمن..
 
٠٠الحقيقة مسؤولية كبيرة بيحملها الأب والأم على عاتقهم بتربية أولادهم تربية نضيفة وخالية من شوائب الزمان المغشوش يلي عايشين فيه وزادت هل مسؤولية بوجود هل كم الهائل من التطور والحضارة والأنفتاح عل عالم الخارجي والأفتراضي وصار كتير صعب السيطرة على سلوكيات الأبنائ٠٠٠٠٠بس٠٠٠٠إذا الأب والأم قدروا يسيطروا عل وضع من بداية أعمار ولادهم وربوهم عل صدق ومحبة الله وأشعارهم وأخبارهم وتوضيحلهم انهم مراقبين من قبل رب العالمين بكل خطوة وبكل همسة وبكل نظرة وبكل حركة بيعملوها ف هاد الشي ممكن يكون رادع ألهم بلكبر وبسن المراهقة وبحب ضيف انه الأب والأم لازم يكونوا القدوة والمثل الأعلى لولادهم بلحياة٠٠يعني مو نلاقي الأب بيدخن وبيسهر وبيتابع مسلسلات تركية وأشيا ما أنزل الله بها من سلطان وبعدين يقول لولاده هاد الشي حرام!!! والأم منلاقيها على أخر طرز والموضة بلطريق ولابسة نص تيابها ونسيانة البقية بلبيت وبتحكي علموبايل وصوتها وصلان لأخرالشارع وحاطة٦٠٠لون على وشها وريحة عطرها وصلانة لمحافظة أدلب وبعد كل هل شي قال شو بدها تعلم بنتها عل عفة٠٠٠أي أنو عفة هي مشان الله٠٠٠٠٠مشان هيك لازم الأب والأم ينتبهوا كتير لتصرفاتهم قدام ولادهم٠٠على مبدأ من شابه أباه ما ظلم٠٠٠وطب الجرة على تمها بتطلع البنت لأمها٠٠٠٠٠وبحب نبه كمان على ضرورة مراقبه الأصدقائ وأختيار الأحسن والأخير وطبعآ هاد بيجي من أختيار المدرسة الأنسب وألأساتذة الأقدر على حمل هل مسؤولية مع الأهل٠٠٠٠والأقارب والجيران ووووو المحيط كله بيأثر عل شبابنا وبناتنا وهاد كمان المفروض يكون مراقب من الأبوين٠٠٠الحقيقة الحديث بيطول بس هاد لي الله قدرني عليه حاليآ والبركة بلأخوة وأرائهم السديدة٠٠٠٠والله يهدينا ويهدي الجميع
 
الحقيقة !! تطرق الأخوة والأخوات لأهم النقاط حساسية في هذا المجال ,, وألخصها -1 ) اختيار الزوجة والزوج من البداية الأم ذات دين وثقافة ووعي - والأب ذو دين وخلق - 2 ) تنشئة الطفل من الأساس على مخافة الله عز وجل والحياء من كل فعل شائن واتباع الهدي القرآني والنبوي -3 ) مصاحبة الأولاد وتوجيههم بالطرق التربوية الصحيحة وإشباعهم بالحب الأبوي لأنه إذا كان مشبع عاطفياً سكتسب بذلك مناعة تجاه كل التيارات والأفكار المغلوطة وعلى العكس فالفراغ العاطفي يجعله شخصية غير متوازنة وبالتالي ينهار في متاهات لا تحمد عقباها -4 ) القدوة الحسنة فلا يفعل أحد الأبوين أمر وينهى الولد عنه وهذا من المتناقضات التي تسبب له تشتيت الفكر فلا يعرف الصح من الخطأ -5) تربية الأبناء من المال الحلال فهذا أساس يرسخ في فكر الأبناء لأنهم - - هذه أهم النقاط التي طرحها الأخوة مشكورين ,,,,,,, وأضيف على ذلك الحكمة في معاملة الأبناء وتوجيههم في كل مرحلة من مراحل العمر ,, فالأولاد غالباً في سن المراهقة لا يستجيبون لطريقة الأوامر ,, بل يجب إشعارهم بأنهم كبار ومشاركتهم بمسؤوليات الحياة ,, لأن ذلك سيولد عندهم الإحساس بالمسؤولية وبالتالي مراقبة كل تصرفاتهم ,,
 
الوسوم
الشاب العفّة الفتاة الفتن تربية زمن على في كيف يمكن
عودة
أعلى