والدتها متمسكة بها واخوتها يريدون أن تبقى مع والدتها لخدمة المنزل ..!!!

  • تاريخ البدء

صفا النعمان

الادارة
طاقم الإدارة
هل تعلمون أنّ
أكبر مشكلة إجتماعية في بلادنا هي :

ظاهرة العنوسة وتعسير زواج الفتاة ؟
المشكلة التالية تقع ضمن هذه الظاهرة........
فتاة وحيده لعدّة شباب متزوجين تجاوز عمرها 40 سنة.
لديها أخ أكبر منها مقيم معها هي ووالدتها ...
والدها متوفي ...
تم رفض تزويجها منذ أن كانت في مقتبل العمر من قبل الأهل بسبب التمسك بالطلبات التعجيزية:
شامي عنده بيت متعلم عازب ووووو.....
والدتها متمسكة بها واخوتها يريدون أن تبقى مع والدتها لخدمة المنزل ..!!!
و بعد أن تجاوز عمرها 40 سنة لا يزالون يريدون نفس الشروط
كيف برأيكم نعالج هذه المشكلة المتكررة؟؟
كيف يمكن إقناع الأهل بأنّ ما يفعلونه خطأ كبير لا يمكن إصلاحه ؟
كيف يمكن إيجاد حل لكل من تجاوزت الأربعين من عمرها..؟
1396984245341.jpg
 
فعلا هالشي واقع .... ممكن تفهموني وين المشكلة اذا ما كان من الشام ...كلنا بشر واهل بلد وحدة لشو التعصب ...ان أكرمكم عند الله أتقاكم .. في بنات كتير بعمر الزواج لكن للأسف ... لليوم عم طلع بعيوني بتعجبني وحدة بس ما بقدر لاقي طريقة حاكيها بلحظتها وبتروح وبتصفي حسرة بقلبي لك اخ من هالدنيا ... اسف بس عنجد كتير متدايق وبس شفت البوست حبيت احكي
 
بما ان المشكلة تمسني أيضآ٠٠وتمس شباب بلدي حيث أننا نتعرض لعقبات غير معقولة وطلبات تعجيزية من أهالي الفتيات٠٠حيث تفوق طاقة الشاب المقدم على هذه الخطوة الجديدة في حياته٠٠أطلب ونطلب من الأخوة وألأساتذة أبدائ أرائهم وأقتراحاتهم حول هذا الموضوع المهم٠٠حيث أعتدت على ابدائ رأيي على أغلب مايعرض من مشاكل ٠ولا أستطيع الأن أن أبدي رأي في مشكلة تخصني وتمسني بشكل كبير وذلك لغاية في نفس يعقوب٠٠٠شاكرآ حسن تفهمكم
 
بتصور كل واحد ياخد بنت من توبه وكل وحدة تاخد شب من توبهاا يعني الانسان لا يبعد عن وسطه لاجتماعي وهالحكي طبعا بالنسبة للزواج عن طريق الاهل ان الشب ما بيعرف لا البنت ولا الاهل عن قرب...........في حال المعرفة المسبة ان الموانع دنيوية يجب تجاوزها واللجوء للقضاء ان كان رفض الاهل لا مبرر له البتة
 
أمّا بعد وصولها إلى سن العنوسة..فالحل هو القبول بزوج يرغب بالتعدد..لأنّه في هذه الحالة لا يهمه إنجاب الأطفال (الذي تحرم منه الفتاة العانس)...
ولا أعتقد أن الأهل سيرفضون هذا الزواج في هذا السن...
وإن حدث الرفض بإمكانها توسيط أحد أفراد العائلة الحكماء..فإن لم يوجد حكيم بالعائلة..عليها الزواج بموافقة القاضي الشرعي فقط
 
نعم هي واحدة من العادات التي أبتدعها مجتمعنا الذي صنف الأفراد والعائلات وجعل لها تدرج ومستويات ثم أورثنا هذه البدعة العفنة لنقوم بتزيينها وعولبتها وألباسها لبوس إرت الأجداد الذي لا ينبغي ان نغيره.
وهكذا أصبح طريقنا منحدرا زلقا أوصلنا إلى تلك الحالات التي طرحت في نقاشنا.
ولكي لا نلقي اللوم فقط على الأهل لابد أن نذكر أنه في كثيرا من الحالات تكون الفتاة نفسها هي من تضع الشروط والتعقيدات.
وبالنتيجة فإن الخاسر هو من خاض في وضع هذه العقد.
أما وكيف نستطيع أقناع الأهل في الحالة التي طرحت للنقاش، أقول كيف نستطيع أن نقنعهم وهم اساسا يرون نتاج ما صنعوا وربما هم مسرورين.
قناعاتنا أصبحت كجزيرة الكنز نعلم أننا سنموت لكننا مستمرون.
ان الله تعالى أرسل لنا معلما هاديا يحمل الينا دستور للحياة لكننا صنعنا منه تحفة وعلقناها على صدرد الجدران.
فيا عز الجدار الذي حمله ويا لتعاستنا...
 
أرى أن السبب الاساسي لهذه المشكله هي الفتاة بحد ذاتها فهي رضخت منذ البدايات لقرار أهلها التعسفي فعليها الان تحمل تبعات خضوعها السلبي......أما الآن ووصلت الى هذه السن فلا حول لها ولا قوه فلتحكم القاضي الشرعي بما يناسبها فهي ولية أمر نفسها
 
بيطلبوه شامي لاختلاف العادات بين الشام واهل المحافظات وغالبا اذا كان الشاب طالع من عاداته فاهله مابكونوا متله ولازم يمشي هو والبنت على كيفهم .... اما الطلبات التعجيزية هي بترجع لكل عائلة وسببها خوف الاهل على بناتهم وخصوصي كونه هالوقت قلال يلي بخافوا رب العالمين ...( كلامي مودفاع عن عن الظاهرة المنتشرة بس هي اسبابها ) وكمان شغلة انه نص الشباب هلا بتدور عن البنت الطقطوقة والبنت الادمية مابتعجب حدا بهالزمن طبعا مو تعميم كل الشباب بس غالبا هيك ... وفي ناس تفكيرها انه تتزوج مجانا من دون تكاليف ولا طلبات وهالشي كمان غلط بحجة تيسير الزواج
 
الوسوم
أن المنزل بها تبقى لخدمة متمسكة مع واخوتها والدتها يريدون
عودة
أعلى