بعض الناس لا يقبلون الهدية .. لماذا ؟

  • تاريخ البدء

صفا النعمان

الادارة
طاقم الإدارة
في إطار العلاقات الاجتماعية
بعض الناس لا يقبلون...الهدية ...!!!لماذا؟؟؟...........


تابعوا معنا بعض الارا بهذا الخصوص ...




 
حسب الشخص الهادي ونوع الهدية والمهدئ ألية


يمكن المصاري النقدي بيرغبوها أكتر٠٠ ما حدا بهل زمن بيرفض الهدية إلا إذا كانت مو ذات قيمة أو أهمية٠٠٠بس إذا كانت الهدية تقيلة ومحرزة ف اي حدا رح ياخدها٠٠أنا عم أحكي عن مجتمعنا حصرآ٠٠٠إلا القلة القليلة لي بترفض٠وهدول المجتمع بيطردهم من وظائفهم وأعمالهم من شان مايعلموا اصحابهم عل أخلاق الحميدة
 
ترفض الهدية يااما لعزة نفس او خوف من ان تكون رشوة او خجل من اخذها او الخوف من عدم القدرة على رد الهدية بهدية اخرى ...ولكن الرسول علية السلام قال (( تهادوا تحابوا )) ليؤلف بين قلوب العباد ويملاها حب وتواضع والفة .
 
البعض يعتبر الهدية واجب اجتماعي لابد منه خصوصا عند المناسبات الاجتماعية لكن القليل يعرف ان هذه الهدية قد تؤدي الى عدد من المشاكل بالنسبة للمهدى اليه فقد لا يستطيع ردها وذلك يسبب له الاحراج عند الطرف الآخر خصوصا اذا كانت غالية الثمن . . واذا كان المهدى اليه ذو منصب مرموق فقد تكون الهدية مقدمة لبعض الطلبات منه وهذا ايضا يوقعه في الاحراج . . أما اذا كان الذي سيقدم الهدية من ذوي الدخل المحدود فحدث ولا حرج عن المشاكل التي سيقع فيها .. سواء المادية او الاجتماعية . . . اما عندما تكون الهدية مقاسة بقيمتها المعنوية وليس المادية وتكون لزيادة المودة والألفة بين الناس فهي محببة ومطلوبة لأنها تطبق الحديث الشريف ( تهادو تحابو) بشرط اخلاص النية
 
هيا بصراحة المشكلة الاساسية انو كلشي صار محسوب يعني الكل بقول والله فلان مابقصر لازم نهديه...وهوا الأولى ان نهدي يلي مقصر عسى انو يحبنا ونحبوا...



ممكن ان يكون لا يستطيع رد الهدية بنفس القيمة او يكون الهادي غير مرغوب فيه



الهدية حلوة شرط ان لاتكون باهظة الثمن وان لاتكون لتحقيق مصلحة ما فتصبح رشوى
 
بغض النظر عن قيمة الهدية او هل نحن قادرين عن ردها ..يجب ان تكون الهدية خالصة لوجه الله تعالى وتعبيرا عن ألفة ومحبة للطرف المهدى له بدون شرط او طلب يلزم تحقيقه فيما بعد فيصبح لها مسميات مختلفة لكنها في النهاية رشوة واجب ردها وحرام قبولها


تقديم الهديه وقبولها في بعض المواقف والمكانه الاجتماعيه تعني احيانا التنازل عن مبدا او قرار ونوع من المحباة


الهديه جميله بشرط أن لا تكون لمصلحه يضمرها الشخص في نفسه أما إن كان عربون شكر لمعروف فهذا ما يشكر عليه فمن لم يشكر الناس لم يشكر الله



احلى شي بالهدية تكون حاملة معها اسمى معاني الحب والود واﻻحترام ..فأكيد بهذه الحالة رح يكون سعيد متلقي الهدية وأكيد مارح يرفضها ..ﻷن فيها شيء أجمل من الهديةنفسها ..قال عليه الصلاة والسلام تهادوا تحابوا .....
 
البعض يرفض لقناعته بأن الهدية يجب أن ترد بمثلها حتى وجدت بعضهم بسجلون قيمة كل هدية تهدى لهم حتى يهدوا بقيمتها عند أول مناسبة فيرفضون الهدية التي لا طاقة لهم على الإتيان بمثلها.
والبعض يرفض الهدية التي يظن أن من ورائها طلب تنازلات بغض النظر عن موافق أو تأييدها أو ربما تنازلات حسية بواقعه الوظيفي
البعض يرفض الهدية عندما يشعر أن المقصود منها الإهانة كأن تكون هدية مبتذلة من أناس ميسورين أو هدية من نوع خاص لا تتفق مع معتقدات المهدي إليه
 
قال صلى الله عليه وسلم تهادواتحابوااا اوكماقال ااا الهدية معناهاجميل جداااا ورفضهاقديكون في محله وقديكون بسبب اعتقادات خاطئة ااا يجب تصحيح المفاهيم الخاطئة ااا واحياءهذه السنة بالهدايا المعبرة حسب المناسبة ااا


الهديه حلوه بتحس في حدا مهتم فيك بحب لهديه وبحب قدم هدايا بس هلأ ما عدت حبيت تجيني هدايا لاني ما عدت قادرة ردن متل لعاده بسبب لظروف لحاليه

لم نعد في عصر النبوة فمن يقدم الهداية في أغلب الاحيان يكون له قصد من ورائها




اذاوردني احساس انوهذه الهدية مقابلها مصلحه فلا اقبله من اجل لا احرج


الهدية حسب الشخص الذي يقدمها و المناسبة المقدمة لأجلها فإن كانت من أجل التقرب مني و أنا لا أحبذ هذا الشخص لا أقبلها و إن كانت من أجل تمشية مصلحة لاأقبلها و إن كان الشخص فقيرا أو الهدية لا تتناسب مع مدخوله ( بمعنى أغلى من مستواه المادي ) لا أقبلها
و في كل الأحوال و الظروف بهذه الأوضاع التي نمر فيها بسوريا أوقفنا جميع أنواع الهدايا و النقوطات بين الأهل بدون استثناء
 
ان الحديث يقول تهادوا تحابوا لكن للاسف الدنيا الان اصبحت مصالح ما حد بهديك الا بدو منك شي قليل جدا من يهدي هدية خالصه لوجه الله ، اما بالنسبة لرفض الهدية فان الطرف الاخر لا يقبل بالهدية اما لكونه عاجز عن ردها بوقت ضائع هو بأمس الحاجة للمال فلا يستطيع ردها في الوقت المناسب ، او انها غالية الثمن لا يستطيع ردها بالمثل فيتمنع عن اخذ الهدية ، وليس عيبا او فيه خجلا ان تزور صديقك او قريبك بدون اخذ هدية لان الاصل في الزياره صلة رحم وكسب الثواب وفيها موده ومحبه للطرف الاخر ان الكلمة الحلوة بحد ذاتها هدية ، الابتسامة هدية ، انا شخصيا ما بحب الهدايا بفضل الشخص الذي يأتي لزيارتي باستمرار دون هدية لانه جاء لمحبته لي ، وفي اغلب الاحيان تنقطع الزيارات بسبب عدم اخذ هدية ولذلك تجد العلاقات الاجتماعية انقطت وسادها الجفاف وكله تحت بند ادخل على الجماعة ويدي فاضية عيب لازم اخد بيدي هدية وبهيك قصة ، عم بتموت علاقاتنا الاجتماعية ههههههه
 
الهدية لا تقبل لسببين أما تكون شوة ... أو مشان مايرجع يهدي بدالة يعني متل الدين


الهدية بقيمتها المعنوية اجمل بكثير من قيمتها المادية لانها تبعث الفرح والسعادة في قلوبنا بان هناك من يتذكرنا ويهمه التواصل معنا بمحبة وهي بذلك لا تسبب احراج وليس هناك داع لرفضها مادامت النوايا سليمة..اللهم طهر قلوبنا من الرياء والنفاق وسوء الاخلاق
 
الوسوم
الناس الهدية بعض لا لماذا يقبلون
عودة
أعلى