املي بالله
نائبة المدير العام
إلـــــــى كل من يشتاق لعزف حروفــــــي ونثر خواطري
إليـــــكم جديدي
لم اعـــــــــد أحتمل ذلك
كل ما حولي ينذر باقتراب انهياري
تحملت الكثير والكثير لــــــــكن هذا ليـــــــس
إلا جزء بسيـــــــط أمـــــــــــام ليلــــي وصوت كمــــــــانك الحزيـــــــن
لنتخيـــــــل سوياً
كم كان صوت كمانك يسعدني مجرد أن ألمح عزفــــك بذاكرتي ترتســـــم على شفتي إبتســــامة لا يستطيع تفسيرها من حولـــــي
حتى وانا في قمــــــــة دموعــــــــي كمانك يسعدني يمدني بالأمــــــــــل
أمــــــــــا الآن
لم أعــــــــــد أحتمله أو حتى أريــــد أن أتخيل كم كنت عاشقة لهذا الكمان
حتى وانا أتخيلة أتمنــــــى وبشدة أن أفقد ذاكرتي
نسيــــــــانك راااائع والأروع أنك خلفت وراءه حبي للكمــــــان
بالرغـــــــــــم من معرفتـــــــي بصوت ذلك العزف إلا أننـــــــي أحاول أن أبعثرة بين باقي الألحان
فقط لأني لا أريـــــد أن يذكـــر إسمك بجانب ذلك اللحن الحــــــزيــن
كم كنت أتسأل مالذي يجعل كمانك يحمل ذلك الحزن والآن أنت تعاقبني
ففي كل ليلة أكثر مايرعبني هو أن أتذكـــــر لحنك وعـزف كمانك ليس خوفاً منك
لأ ولكنني أنثــــــى لا تريد الخضوع .....
لك أن تتخيل انهيار تلك الدمووع فقط في الخيال لأنها لن تحدث مجدداً
وهذا وعــــــــــد من أنثى عاشقة الكمــــــان
كنت تريدني أن أنهار أمـــــامك هذا أنـــا أشهد لك بقدرتك ولكن أعزيـــــك لأنك لم تستطيـع
جعلي أسيرتك
وليـــــــس كل من يحمل كماناً يكون أنتــ......
لقد سلبتني الحياة سلبتني السعادة سلبتني الألوان الربيعيــــــــــة في حياتي
أهديتني لحن كمانك الحزيـــــــن لم يعد أي عزف يرضي غروري غير ذلك العزف
أأدمنت عليــــــه أم ماذا ؟؟؟
كمانك يمتلك حزناً غريباً في الواقــــع لا أدري هناك إحساس ما يقلب كياني رأسـاً على عقب
عندما فقط أسمع عزفــــــ الكمان
ينهار كياني و ترفض دمووعـــــي الخضوع لسلطتي يتخاصم عقلي وقلبــــــي
أعطني تفسيراً مالفوضى التي يحدثها كمانك بي ..؟؟!!
هل عـــــلي أن أختبــئ كطفــلة في حضـن أمي فقط عندما أتذكــر هيبة ذلك الكمان وكيف كنت تعزف به وكأنك تقصد إهدائي حزنــــــاً أهرب منه منذ زمــــــن بعيـد.......
لم أعــــــــــد أعــــــــــلم لقد ترك كمانك بداخلي معزوفات ضائعة تنتظـر لم شتاتها ألحان تتقلب بين الحزن ودمووع الفرح ترك الكثيــــر مما أستطيع بوحة ومما أعجـــــــز فقط سأترك لعزف ذلك الكمــــــان بقايا البوح .....
تذكــــــر دائماً أننــــــــي كنت ومازلت لحناً ناقصاً بحاجة إلى أن يكتمـــــل؟؟!!
أتمنـــــــــــى نال إعجابكم
إليـــــكم جديدي
لم اعـــــــــد أحتمل ذلك
كل ما حولي ينذر باقتراب انهياري
تحملت الكثير والكثير لــــــــكن هذا ليـــــــس
إلا جزء بسيـــــــط أمـــــــــــام ليلــــي وصوت كمــــــــانك الحزيـــــــن
لنتخيـــــــل سوياً
كم كان صوت كمانك يسعدني مجرد أن ألمح عزفــــك بذاكرتي ترتســـــم على شفتي إبتســــامة لا يستطيع تفسيرها من حولـــــي
حتى وانا في قمــــــــة دموعــــــــي كمانك يسعدني يمدني بالأمــــــــــل
أمــــــــــا الآن
لم أعــــــــــد أحتمله أو حتى أريــــد أن أتخيل كم كنت عاشقة لهذا الكمان
حتى وانا أتخيلة أتمنــــــى وبشدة أن أفقد ذاكرتي
نسيــــــــانك راااائع والأروع أنك خلفت وراءه حبي للكمــــــان
بالرغـــــــــــم من معرفتـــــــي بصوت ذلك العزف إلا أننـــــــي أحاول أن أبعثرة بين باقي الألحان
فقط لأني لا أريـــــد أن يذكـــر إسمك بجانب ذلك اللحن الحــــــزيــن
كم كنت أتسأل مالذي يجعل كمانك يحمل ذلك الحزن والآن أنت تعاقبني
ففي كل ليلة أكثر مايرعبني هو أن أتذكـــــر لحنك وعـزف كمانك ليس خوفاً منك
لأ ولكنني أنثــــــى لا تريد الخضوع .....
لك أن تتخيل انهيار تلك الدمووع فقط في الخيال لأنها لن تحدث مجدداً
وهذا وعــــــــــد من أنثى عاشقة الكمــــــان
كنت تريدني أن أنهار أمـــــامك هذا أنـــا أشهد لك بقدرتك ولكن أعزيـــــك لأنك لم تستطيـع
جعلي أسيرتك
وليـــــــس كل من يحمل كماناً يكون أنتــ......
لقد سلبتني الحياة سلبتني السعادة سلبتني الألوان الربيعيــــــــــة في حياتي
أهديتني لحن كمانك الحزيـــــــن لم يعد أي عزف يرضي غروري غير ذلك العزف
أأدمنت عليــــــه أم ماذا ؟؟؟
كمانك يمتلك حزناً غريباً في الواقــــع لا أدري هناك إحساس ما يقلب كياني رأسـاً على عقب
عندما فقط أسمع عزفــــــ الكمان
ينهار كياني و ترفض دمووعـــــي الخضوع لسلطتي يتخاصم عقلي وقلبــــــي
أعطني تفسيراً مالفوضى التي يحدثها كمانك بي ..؟؟!!
هل عـــــلي أن أختبــئ كطفــلة في حضـن أمي فقط عندما أتذكــر هيبة ذلك الكمان وكيف كنت تعزف به وكأنك تقصد إهدائي حزنــــــاً أهرب منه منذ زمــــــن بعيـد.......
لم أعــــــــــد أعــــــــــلم لقد ترك كمانك بداخلي معزوفات ضائعة تنتظـر لم شتاتها ألحان تتقلب بين الحزن ودمووع الفرح ترك الكثيــــر مما أستطيع بوحة ومما أعجـــــــز فقط سأترك لعزف ذلك الكمــــــان بقايا البوح .....
تذكــــــر دائماً أننــــــــي كنت ومازلت لحناً ناقصاً بحاجة إلى أن يكتمـــــل؟؟!!
أتمنـــــــــــى نال إعجابكم
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
