على مأدبة الوجع ...
انتحرت الاحلام والأمنيات ..
وتناثرت أشلاؤها على رصيف الذكريات..
بات كل ما فيها صامتا ..شائخا .. مجرد رفات ..
على مأدبة الوجع ...
تموت الاشواق فى صمت ،،
وترحل المشاعر فى كبرياء،،
ويقف الذين يصابون بالفراق...
على الأطلال
يتألمون كثيرا ،، يجترون الذكريات
يتأملون أيامهم الخوالى
ينظرون الى أوراق عمرهم التي تغير لونها..
وتناثرت حروفها ..
وتاهت سطورها بين الألم و الوحشه
فتظهر لهم على ارض الواقع حقائق كانت مطموسه
تحت حبر العلاقات
فيتعجبون كيف لم ينتبهوا لها من قبل ؟؟
وكيف لم يلقوا لها بالا ؟؟
كيف منعهم غباءهم و سذاجتهم من ادراكها
ولو ادركوها فى حينها
لكانوا هم من بدأوا بالفراق أولا
انتحرت الاحلام والأمنيات ..
وتناثرت أشلاؤها على رصيف الذكريات..
بات كل ما فيها صامتا ..شائخا .. مجرد رفات ..
على مأدبة الوجع ...
تموت الاشواق فى صمت ،،
وترحل المشاعر فى كبرياء،،
ويقف الذين يصابون بالفراق...
على الأطلال
يتألمون كثيرا ،، يجترون الذكريات
يتأملون أيامهم الخوالى
ينظرون الى أوراق عمرهم التي تغير لونها..
وتناثرت حروفها ..
وتاهت سطورها بين الألم و الوحشه
فتظهر لهم على ارض الواقع حقائق كانت مطموسه
تحت حبر العلاقات
فيتعجبون كيف لم ينتبهوا لها من قبل ؟؟
وكيف لم يلقوا لها بالا ؟؟
كيف منعهم غباءهم و سذاجتهم من ادراكها
ولو ادركوها فى حينها
لكانوا هم من بدأوا بالفراق أولا
