السلام عليكم
مشكلتي هي مع أمي، التي تحب ان تقلد الجيران وخصوصا جارتنا القريبة
لم يكن ذلك يسبب لي مشكلة كبييرة .. ولكن لما نجحت في الثانوية العامة وابنة جارتنا لم تنجح.. بدأت المعاناة ،ففي ذلك اليوم ذهبت امي عند جارتنا لتواسيها ولكن حقد وغيرة جارتنا جعلها تقول لامي"وحتى ان نجحت ماذا ستفعل بها،أنا سأزوج ابنتي"
وفعلا بعد مدة سمعت أمي خبر خطوبة ابنت جارتنا فأصابتها هستريا غضب،حتى أنها بدأت تلطم وجهها حتى أخي الكبير لما رآها حاول أن يتصل بأبي في العمل ليأتي ليهدئها ،صفعته على وجهه بشدة دون سبب،ولما رأت صورتي رمتها على الارض،منذ ذلك الوقت أصبح هم أمي الوحيد تزويجي وبأي طريقة ولأي شخص،
ولما كنت اعترض على قولها أو على أفعالها تقوم قيامتي وتضربني المهم عانيت الامرين وحتى أنها منعتني من الدراسة قهرا لي.
وجاء ذلك اليوم الذي جاء فيه العريس المنتظر.. لم أوافق عليه.. لكنها لم ترد حتى أن تسمع لكلامي ،
خصوصا أني اعاني من الرهاب الاجتماعي لكن أمي لم تفهمني ابدا حتى ان شرحت لها ذلك فهي تظنني أتدلل.
تم الزواج وبدات المشاكل من يوم العرس ولم تمر الا سنتين حتى تم الطلاق و أنا أم لطفلة لها ثلاث سنوات ونصف،
أمي بعد كل هذا تحس بالندم الشديد لما فعلته معي،
تحاول أن تكون معي أكثر لطفا من ذي قبل،
لكن بصراحة أنا أحس بجرح كبيير في داخلي وأن كل أحلامي انكسرت لطالما حلمت بزوج يساعدني في ديني ودنياي ويكن رحيما معي يعوضني عما عشت من قساوة .
ولكن من هذا الذي سيلتفت الى سيدة في الثلاين من العمر وأم لطفلة.؟
بل والأكثر من ذلك لا أحد سواء من العائلة أو الجيران يعلم أني مطلقة.
بل لازلت متزوجة وزوجي سافر الى الخارج (لأبرر وجودي في بيت أهلي) .انا الان عصبية جدا مع ابنتي وأشعر أني في الستين من عمري
وأحيانا أبكي وأبكي حتى تهدأ أعصابي قليلا بالرغم من مرور سنتين على الطلاق
أرجوكم ساعدوني كيف اتخلص من هذه المشاعر .؟؟
وكيف أتغلب على الرهاب .؟؟
............. أضافت ........
السلام عليكم أنا الان اتابع دراستي في الجامعة .. لكن لا احد من زملائي في الجامعة يعلم اني امرأة مطلقة.
هل تخلصت أمي من الغيرة ..؟ قد خفت بعد أن انتقلنا الى بيت اخر يعني ابتعدنا عن تلك الجارة ورغم ذلك لا تتحمل أن تصل الاخبار اليهم باني قد طلقت لذلك تقول لهم ان زوجي مسافر وانا معهم فقط حتى يعود،
أنا احس اني اعيش في كذبة سواء في بيتنا الجديد أو في الجامعة وأظل خائفة أن يكشف أمري.
وان ذهبت أمي لتخطب لأخي الكبير فهي لا تتجرأ أن تقول هذه ابنتي مطلقة عندها أنا أحس كأني مجرمة وأنني أصبحت مصدر عار لعائلتي فتزداد حالتي سوءا وأصب كامل غضبي على طفلتي
أعلم أنها لاذنب لها لكن أنا كذلك لا ذنب لي في كل ماحدث فأنا دائما من يتحمل النتائج.
مشكلتي هي مع أمي، التي تحب ان تقلد الجيران وخصوصا جارتنا القريبة
لم يكن ذلك يسبب لي مشكلة كبييرة .. ولكن لما نجحت في الثانوية العامة وابنة جارتنا لم تنجح.. بدأت المعاناة ،ففي ذلك اليوم ذهبت امي عند جارتنا لتواسيها ولكن حقد وغيرة جارتنا جعلها تقول لامي"وحتى ان نجحت ماذا ستفعل بها،أنا سأزوج ابنتي"
وفعلا بعد مدة سمعت أمي خبر خطوبة ابنت جارتنا فأصابتها هستريا غضب،حتى أنها بدأت تلطم وجهها حتى أخي الكبير لما رآها حاول أن يتصل بأبي في العمل ليأتي ليهدئها ،صفعته على وجهه بشدة دون سبب،ولما رأت صورتي رمتها على الارض،منذ ذلك الوقت أصبح هم أمي الوحيد تزويجي وبأي طريقة ولأي شخص،
ولما كنت اعترض على قولها أو على أفعالها تقوم قيامتي وتضربني المهم عانيت الامرين وحتى أنها منعتني من الدراسة قهرا لي.
وجاء ذلك اليوم الذي جاء فيه العريس المنتظر.. لم أوافق عليه.. لكنها لم ترد حتى أن تسمع لكلامي ،
خصوصا أني اعاني من الرهاب الاجتماعي لكن أمي لم تفهمني ابدا حتى ان شرحت لها ذلك فهي تظنني أتدلل.
تم الزواج وبدات المشاكل من يوم العرس ولم تمر الا سنتين حتى تم الطلاق و أنا أم لطفلة لها ثلاث سنوات ونصف،
أمي بعد كل هذا تحس بالندم الشديد لما فعلته معي،
تحاول أن تكون معي أكثر لطفا من ذي قبل،
لكن بصراحة أنا أحس بجرح كبيير في داخلي وأن كل أحلامي انكسرت لطالما حلمت بزوج يساعدني في ديني ودنياي ويكن رحيما معي يعوضني عما عشت من قساوة .
ولكن من هذا الذي سيلتفت الى سيدة في الثلاين من العمر وأم لطفلة.؟
بل والأكثر من ذلك لا أحد سواء من العائلة أو الجيران يعلم أني مطلقة.
بل لازلت متزوجة وزوجي سافر الى الخارج (لأبرر وجودي في بيت أهلي) .انا الان عصبية جدا مع ابنتي وأشعر أني في الستين من عمري
وأحيانا أبكي وأبكي حتى تهدأ أعصابي قليلا بالرغم من مرور سنتين على الطلاق
أرجوكم ساعدوني كيف اتخلص من هذه المشاعر .؟؟
وكيف أتغلب على الرهاب .؟؟
............. أضافت ........
السلام عليكم أنا الان اتابع دراستي في الجامعة .. لكن لا احد من زملائي في الجامعة يعلم اني امرأة مطلقة.
هل تخلصت أمي من الغيرة ..؟ قد خفت بعد أن انتقلنا الى بيت اخر يعني ابتعدنا عن تلك الجارة ورغم ذلك لا تتحمل أن تصل الاخبار اليهم باني قد طلقت لذلك تقول لهم ان زوجي مسافر وانا معهم فقط حتى يعود،
أنا احس اني اعيش في كذبة سواء في بيتنا الجديد أو في الجامعة وأظل خائفة أن يكشف أمري.
وان ذهبت أمي لتخطب لأخي الكبير فهي لا تتجرأ أن تقول هذه ابنتي مطلقة عندها أنا أحس كأني مجرمة وأنني أصبحت مصدر عار لعائلتي فتزداد حالتي سوءا وأصب كامل غضبي على طفلتي
أعلم أنها لاذنب لها لكن أنا كذلك لا ذنب لي في كل ماحدث فأنا دائما من يتحمل النتائج.