وردتني هذه المشكلة :
أنا إنسانة أفقد الإحساس بالبكاء ولكن داخلي حزن لو انفجر لملأ الأرض دموع
عندما كنت صغيرة كانت أمي تبكي أمامي أنا وإخوتي كثيراً في أي مناسبة ربما من معاناتها ومن متاعب الحياة وشدتها عليها ولكن لم يأتي علينا عيد أو أي حدث أو في الأيام العادية في أي موقف مؤلم إلا وتستقبله وهي تبكي وبشدة , كنت أشعر بها وبضعفها وأشعر بالحزن لأجلها ولكن كنت أكره مواقف البكاء هذه
أشعر بأن هذا الأمر كان يؤثر في مشاعري في شخصيتي في كل حياتي أشعر وكان شيئاً يكبلني يربط يدي كبرت وأنا أحمل هذه العقدة في حياتي هذا الأمر أعطاني جدية في شخصيتي صرت أشعر بأن البكاء ضعف حتى هي كانت تقول لي عندما كبرت : أنت تظنين أن البكاء ضعف ولكنه راحة وفرج
أنا الآن لايمكن أن أبكي أمام أولادي ولا زوجي ولاأمام احد أبداً ربما هذا كان له تأثير سلبي على مسار حياتي فالدموع سلاح المرأة تساعدها أحياناً للوصول إلى ماتريد وبسهولة
لاأدري ماذا افعل وهل هذا الأمر عيب في في شخصيتي أوقسوة قلب أم هو رواسب من الماضي أثرت على نفسيتي وحياتي
أنا إنسانة أفقد الإحساس بالبكاء ولكن داخلي حزن لو انفجر لملأ الأرض دموع
عندما كنت صغيرة كانت أمي تبكي أمامي أنا وإخوتي كثيراً في أي مناسبة ربما من معاناتها ومن متاعب الحياة وشدتها عليها ولكن لم يأتي علينا عيد أو أي حدث أو في الأيام العادية في أي موقف مؤلم إلا وتستقبله وهي تبكي وبشدة , كنت أشعر بها وبضعفها وأشعر بالحزن لأجلها ولكن كنت أكره مواقف البكاء هذه
أشعر بأن هذا الأمر كان يؤثر في مشاعري في شخصيتي في كل حياتي أشعر وكان شيئاً يكبلني يربط يدي كبرت وأنا أحمل هذه العقدة في حياتي هذا الأمر أعطاني جدية في شخصيتي صرت أشعر بأن البكاء ضعف حتى هي كانت تقول لي عندما كبرت : أنت تظنين أن البكاء ضعف ولكنه راحة وفرج
أنا الآن لايمكن أن أبكي أمام أولادي ولا زوجي ولاأمام احد أبداً ربما هذا كان له تأثير سلبي على مسار حياتي فالدموع سلاح المرأة تساعدها أحياناً للوصول إلى ماتريد وبسهولة
لاأدري ماذا افعل وهل هذا الأمر عيب في في شخصيتي أوقسوة قلب أم هو رواسب من الماضي أثرت على نفسيتي وحياتي
