أُنْثَى ملائكيه

  • تاريخ البدء
سَأَنقِش عَلَى صَفَحَآت (حُِبي)
حَنِيْنِي الَيْك ..
وَارْتَمِي عَلَى سِرَاط وَجَعِي
وَاكَتَبَك ..


/


تَخْذُلْنِي قُوَّتِي امَام هَيْبَة الْفِرَاق
وَاغَمِض عَيْنِي هِّرْبَا مَن فَقَدَك

مُ بَ عْ ثَ رَة <~
..وَعَاجِزَة ..
لَا امْلِك سِوَى بَعْض حُرُوْف

ادَافِع بِهَا الْالَم عَن نَّفْسِي
وَقَلِيْل مِن ذِكْرَى اتَجَرْعَهَا عَلَى مَهْل
لـ أَعِيْش اطْوَل لَحْظَة مُمْكِنَة مَعَك
وَابْكِيك خِلْسَة​


،

ثُم
اسْقُط حُنَيْنَا..

 
أُنْثَى ملائكيه

وكأنما المطر يغسل ما خلفه التعب ..
ياخذني ..ليخبرني أن الدنيا بخير ..
يضمد جروحي ..فابتسم ..
الآن وجهي مقابل لقطراتك ..
غدا أروي تربتي .. وتغلغل لمسام روحي ..
أنعش ذاكرتي .. فليس هناك شئ يستحق ..
 
أجهل أحياناً إن كنت أحيا بك أم أحيا فيك!
لكنني أدركت أنني امتزجت بروحك
 
أُنْثَى ملائكيه
وما آليتُ هجرك غير أني
طرقتُ / فلم تجد روحي مكانا…

هرعتُ إليك أبحث فيك عني،
وعمن كنته قدرا وشأنا

وعن قلب بحجم أبي وأمي،
وعن روح تلفعني أمانا

وعن حب بلون جنان أهلي،
فأين تراك كنت وأين كانا ؟!

 

جلستُ على مقعدي عند نافذة غرفتي

وبدأت عقارب الساعة بدوران

وحسستُ في نار تحرق قلبي

كنتُ غارقة في الافكار

تأملتُ في السماء وبدأتُ أكتب بخيوط الغيوم

كتبتُ عن أشتياقي له

وعبرتُ باجمل العبارات والكلمات عن حبي وشوقي

كتبتُ وأنا أرجو أن نحيا سوى

نظرت وأذا بالفراش والنحل يجول ويصول

على أزهار النرجس وشقائق النعمان

أنتظرتُ حتى أقترب غروب الشمــــــــــــس

وشعلتُ شمعة بجانبي وبدأ رذاذ المطر يتساقط

وشمعة تحترق من طرفيها

غفوتُ لحظة في شوقي وحنيني

رأيتُ حلمُ بسيط

رأيتة فاتحاً ذراعيه ويرحب به بكل شوق

ويقول أهلاً بكِ يا من ملكتِ القلب

ويا شافيه القلب الحزين

وكنتُ مرتدي أجمل ملابسي ومتزينة بأجمل الزينة

ونهلتُ في البكاء والضحك معاً

وقلتُ له لن أتركَ ديارك يا معذبي

وما كانت الا لحظات قصيرة وأذا بصوت يهزني من حلمي الجميل

ونهضتُ وتناوتُ معطفي

وخرجتُ كي أسير تحتَ مطر الربيع الجميل

لعله يجرف أحزاني

ويعيد لنفسي أيماني

ويرويني؟؟؟؟

لأنني لا أستطيع أن أغير طريقي

لأن بعضنا كالحبر وبعضنا كالورق

ومضيتُ بلا روحٍ معي صمتي وانا اتهربُ

من يأس يلاحقني وقوتي تتحدى وتتحدى الأصعبُ

وهاهيا ليلتي وغرفتي وشارعي


 
أأأأأأبًٍـــدعتٍَِتي .....
هنا بوحي يختلف عن كل الأحيان
هنا سأعلن لكَ عن أنانيتي
عن غضبي بعشقي
عن جموح بعواطفي
هنا سأتمرد على القوافي
واسطر صفات أنانيتي بعشق الأنثى

ضع قلبك على صدري

استنشق عبير أنفاسي لانك حينها فقط ...؟ ستكون و أكون لكَ لكَ وحدكَ
ومن عشقي وجنوني بكَ
سأحتاج أن أتنفسك

بعمق ٍ
حتى تعانق ذاتي
ويهدء مابداخلي
من جموح
رويداً
رويداً

لتتلاشي معه كل الآلام

أُنْثَى ملائكيه
 
غـــاليه
تواجدك بمتصفحي
بعث السرور في قلبي
شكراً لكِ
وشكراً لروعه بوحك
تحياتي
 


أُنْثَى ملائكيه






يـاعشقاً ســار بـدمي وتخـلل الضلـوع



واتخذ القلـب مسكناً رغـم كثرة الجـروح



يـاروح الـروح ودواءً لألـمي عندمـا أنـوح



أيـا نـوراً أضـاء لـي الـدورب وصدقـاً ليس مثله بالوجـود ••





•• حـبيبـي



كًـيف أكـتب لك والقلـم أرهقه حـرارة شوقـي الـمكنون ..؟



وكًـيف لـي أن أشـرح وعجز لسانـي عن شرح مافـاق الـمعقول ..؟



كًـيف لـي أن اعـبر وعـبرتي توشك السـقوط



مـن تعب الشـوق وقـوة الـحنين ..؟



أيـن أنت منـي ..؟!



فقد شـل عقـلـي مـن شـدة التفكيــر



وأصبحـت أناديـك بكل شئ كبيراً كـان او صغير



لسـت أدري أيـن أنا مني ولكنـي أعـرف أين أنت مني !



أنـا أنـت وأنـت أنـا وكـل مـاكـان أنـت



فـ | هـل لك أن تفهــم مـا أقـول ؟!



أجـدت الشعــر وعـرفت الـوزن والمـوزون



وأصبـح قيســاً صديقـي وجريــراً معلمـي



وكـــل كُتاب الشعــر والحــب المجنــون



لا أدري مافــي النهــاية سأقــول



ولكًـــن .. ليتنــي بـ | جانبـك أكون أكون أكون

 
-





أُنْثَى ملائكيه




صٍوتكـٍ ، ضحكٍاتكـٍ .. إحساسكٍـ
حديثكـٍ .. إستفزازكـٍ لي !
أُنْثَى ملائكيه


كٍلها أشياءَ تشعَرنيْ بأنيَ أتنٍفسَ !
تٍخيلَ .. لٍو إفتقدتكٍـ ,
أُنْثَى ملائكيه

وشحّ عليّ الهواء بنفسٍه وإختنقتٍ بـ غيابكـٍ
فمٍا هوَ السَبيلْ لأتٍنفسكـٍ مَن جديدَ
أعدٍكـٍ ! إن باغتني الغيابَ وخطفكـٍ مني يَوماً !
سأجمعَ وسَطٍ صدَري هواء حنينيً إليكـٍ
ولن ٍأزفره إلا وسٍط صدركـٍ حين لقاءَ
أُنْثَى ملائكيه
أُنْثَى ملائكيه




،

أُنْثَى ملائكيه
 
أُنْثَى ملائكيه




آسَرآر كَثيرهْ تٌدآهمْ حَيآتيْ وبـ/ آسَتطآعتيْ البُوحَ بِهآ
عِندمَآ يحَتآجٌ الآمَرٌ لِذلكْ فآتحَدثٌ عِنِهَآ ..!
ولكنْ آعظَمِ سَرِ قَدِ آٌخفيهْ ولآآسَتطَيعْ التحَدثْ بِهْ رٌغَمْ آنّهٌ جَميلْ ..!
هَي تَلكْ المشَآعرِ والاحَآسَيسَ اللتيْ سَيطَرتْ ع كَيآنْي وذآتيْ ..

بِمآ تحَمٌلَهْ مِنّ {شّوقٌ ولَهِفهْ وعشَقْ وجٌنونْ} ..!




،
 
أُنْثَى ملائكيه



مسـاء الجرح و عيونٍ سَهَدْها وافيٍ مـا تـاه
مسـا هاك السؤال اللي انتهى طيبي على بابـه

أنا لا من تفيّا لي الفضـا كدّرت ماه .. بـآه
تقنّد لي الهجـوس أطياف وجهٍ و آتقهوى بـه
 
أُنْثَى ملائكيه


يَ ليتنآ " نجرِحَ "
. . . . . . . مثلِ بإقييِ النآسْ
وَ ( نكككسّرِ ) خآطرُ منِ ~ كسٌرنآِ . .
. . . . . . . . . . . . . . . وِ وِ وِ نقسَىِ ،
لَكننآِ منَ كثرِ مآِ نملَكِ :
. . . . . . . . . [ إحسَآسِ ]
نجَبرِ خِآطرّ منِ ~ كسَرنآ !!
. . . . . . . . . . . وِ وِ وِ ننسَى : (

 
كم يطيب لي الابحار
بين امواج كتاباتك

رنون

اختى الغالية

اتابع جديدك بشووووق ولهفة

محبتي لقلبك

 
أُنْثَى ملائكيه




املئي روحي بماءِ البحرِ لا ْ..
تقفي مثل شراعٍ عاجزٍ
واخترقي السحاب المثقلا !
اكنسي ظلمةَ ليلي
وتوضّي بدمائي
إنني الدربُ الذي لن يَصِلا .!
بيننا ألفُ حضورٍ وغيابٍ
بيننا جرحٌ وملحٌ
بيننا شوقٌ رماديٌ
وزهرٌ قُتِــلا !
لا بساتينَ ستوصلني
إلى أعذاق نخلكِ
لا قناديلاً تقودُ خطاي في المنفى
ولا..!
ثـَمَّ تابوتٌ يقيني وحشةَ الفَقدِ
تأخّرتُ عن الضوءِ كثيراً
إنني أسبح في ليلِ السماوات العُلى!!
لا تبالي إن تعمدتُ حُطامي
كلنا يعرفُ أنسابَ السكاكينِ
التي طافت على بهجة قلبي أوّلا !
كلنا يعرف أسماءَ الأغاني
والعصافيرَ التي ظلّت على أعشاشها
تصنعٌ أفراحاً وتبني أملا ..!
***
غيرَ أنّ الوقت لا يكفي
لنبقى
فدعيني أتقنِ الجُرحَ لأفنى قبلَ
أن اكتهلا..!
جهّزي حُمرَةَ خدّيكِ
سأغفو فوقها حُزناً شتائياً
وأبكي قبلا !
لوّني بالأحمر القاني
شفاهَ العمرِ واستلقي على
أسطُرِهِ جُمَلا !
أصلحي التالفَ من روحيْ
إنّ أكنْ قمحاً
أريدُكِ منجلا
أو أكن ناقصاً في حضوري
فغيابي دون أعذار
سيبدو أجملا !
 

أذهب إليك ..
رويداً ..رويداً ..
ولي بين عينيك ..
بيتاً وحباً..
وشوقاً ودفئاً..
أذهب إليك ..
مللت الناس ..
مللت النفوس ..
أذهب مساءً..
أذهب صباحاً..
أذهب ربيعاً..
أذهب رياحا ً..
تطوف ثم تطوف وتطوف ..
أذهب إليك ..
مع المطر همي ..
وألقى بين آلامك رسمي ..
أبعث لك ..
هموم الحب ..
وخوف الطفولة ..
أبعث لك ..
طموح القلب ..
وعقوق الماس ..
أزف إليك ..
تهاني العيد ..
والرقص البعيد ..
وشوق الصحارى ..
لقطرات الغيث ..
أذهب ..
وفي ملامحي ..
عصر الشوق ..
وفي خطوتي ..
طول الليل ..
أذهب ..
كوجه القمر ..
أسأل عنك ..
ضفاف النهر ..
أفتش عنك ..
في عمق البحر ..

 
أُنْثَى ملائكيه




هَل تَعْرِف الْإِحْسَاس الَّذِي يُوْجَد عِنْد الْطِفْل عِنَدَمّا تَقْذِفُه فِي الْسَّمَاء فَ يَضْحَك ؟






لِانَّه يَعْرِف انَّك س تَلْتَقِطُه وَلَن تَدَعْه يَقَع !!



تِلْك هِي الْثِّقَه: ) .. الَّتِي أَتَمَنَاهَا




تِلْك هِي ثِقَتِي ب ِرَبِّي / لَو رَمَتْنِي الْأَقْدَار فَ سَوْف تَلْتَقِطُنِي
رَحِمَه رُبَّي قَبْل أَن
أَقَع !

أَقَع !
أَقَع !


 
أُنْثَى ملائكيه



مًآكآن وديً آجرحكً !
بسً آكثرً من مرآً قلتً لكً [ آنآ لمن آتنرفز وآعصبً مآدري شقولً ]!






 
الوسوم
أُنْثَى ملائكيه
عودة
أعلى