أُنْثَى ملائكيه

  • تاريخ البدء
شكرا على المجهود
 






أُنْثَى ملائكيه



آنا ويني ؟
وين رحت !
هُو صحيح إنّي
خسرتك ؟
مُو صحيح إنّي ..
ربحت
!
 
أُنْثَى ملائكيه


بكيت يا أغلى الأماكن على الناس ،
والناس ما فيهم وفيّ (ن) .. وزارك !

كم ليلةٍ مرّت بهم فيك جلاس !
كم صبح سُرّت عينهم في خضارك !

مات الشجر من غير ما يطعنه فاس ..
والورد يذبل من طويل انتظارك ..

لا تنتظرهم ، يا صديقي .. أنا حاس :
ما يرجعون ، ولا يجون لْـ مسارك !

أَمسح دموعك يا صديقي عن الناس ..
وانا دموعي .. روّحت لاحتضارك
 
رنـــــــــا

كم هو عبير حروفكـ رائع ..

ابداع قد نسج ابداع يعجز اللسان عن وصفه ..

اعذوبة الالحان ودفء المشااعر هنا ..

دمتِ لنا مبدعة دائماً ...

لكـِ مني أطيب المنى
 
جيست
سعدت جداُ برائيك المتواضع الفائق الجمال
شرف لي ان تتابع لي مدونتي
شاكرة لك من القلب...}!!!
 
مـآذآ ع َــسَـآيْ ـأن أكُونْ


حِينَ لآ يَفِْهم النَـــآسُ مَـآ أُرِيـدْ }

 
{ .. صٍمَتّ

لَكٍنّ
حــروف تَلّسَعْ / و النبضَآتٌ مُلتهبة
 
عندما أغمضتُ عينيَّ لـ [أتمنى] ..
وجدُتكـ ككلِّ إغماضه .. مُعلّقاً فِي أجفاني !
،
،
فـ ..
.. تمنيتُكـ !
تمنيتُ أن تعودَ طفلاً صغيراً ..
يمكنني أنْ أهتمّ بهِ دونَ أنْ أُتَّهمُ بالخيانة !
طفلٌ من أحشاءِ الحُب .. أرعاهـُ في ذاكرةِ الفرح ..
أُطعمهِ في أعشاشِ العصافير ..
وأُغنِّي لهُ حتَّى نفاد الصبَاحَات !
يندسُّ في فراشيْ كلَّ ليلةٍ ليهمسَ لِي : "أنا خائفْ ..
هلْ يمكنني النومُ هُنا؟!"
طفلٌ ينسكبُ من فمهِ الفجر .. فـ يغسِلُ نُعاسي !
تمنيتُ أن تكونَ دميةً حتى ..
عصفوراً رُبَّما ..
أو قاربٌ ورقِي !
أيّ شيء لا يُجبرني أحدٌ على التخلُّص مِنه !
 
قد تنسى المرأه ضربه على جسدهآ ..!
ولكنها لن تنسى أبدآ جرحآ غائرآ..أحدثته كلمة قبيحة في كرامتها ...‘.
 
قررتُ أن أتظاهر بأنني خرساء صماء بهذا لن أضطر لإجراء أحاديث سمجة ولامعنى لها مع أي إنسان !
 
أُنْثَى ملائكيه




حبيبي



هذا قلبي


يا اعذب حلم أرااه بمنامي


يا نبض قلبي وآهاااتي


ياناااي اعزف عليه كل مساء أنااتي...


دمووعي


أسراري


خفاايا روحي وآلامي


أنت روح تمر بين فجاجها أشوااق ترنو حالمه


حقول من الوله يلبسني إكليل الهوى كل حين


حبا ملك قلبي بلا حدود


أهديه لك


هو الثمين و أنت أغلى


نزفه توقف بك


وعلى يدك داوي جروحه


هو لك, ينبض باسمك


فهل تسمع؟


إن كانت كثرت الأسئلة,


فالجواب : أنت


أنت شمس أشرقت على غروبي


و نورٌ أضاء ظلامي القديم


وجه أمل بين عتمة الوجوه


لمسة حانية بين خشونة الأيام


بسمة دنت لعناقي بعد فراق


قبلة أماني لامست شفتي بعد طال بها الأمد


ما عدت أخشى المحاذير


ولا أخشى الخوف


أطلقت العنان لقلبي


و لساني يردد حبك جهراً


وليكن ما يكن


ولتعلم , حبيبي:



أن حبك


.
.
.
.
أُنْثَى ملائكيه

.
.
.
.


هو اليقين وسط حيرتي


.
.
.
.
يا حبي



يا نبض قلبي
 
تُرى..
لماذا لازلت عاجرة عن الاعتراف بأننا أنتهينا
..
وبأن الطريق
اصبح طريقين
بأن الحلم الجميل أنقسم
..
وبأن أماني العمر
تبخَّرت كالسراب..
وبأن الحكاية أصبحت

أطلالاً ودخاناً
 
أن أكون إمرأة صعبه ليس دليلاً[ قاطعاً ]..على أني إمرأه بلا قلب .
 
قصة " عنآد " استوطنت داخلي غصب ..
مآقدر .. اجامل ناس .. "
ما يعجبوني " ..
 
هنالكـ..حيث الأرض تقترب من السماء
وتبعث إليها بأشواقها..وتشكي لها..حرارة شمسها

وتتوسلها قطرات ...تخيط بها تلك الشقوق التي
شوهت..ردائها
جلست فوق التراب..و كتبت[ اسمكـ]
وحفرت بيدي نفقا.. علهُ
ينتهي إليكَ..
عبثا ..اكتب..وعبثا احفر
حتى يخيم الظلام بردائه على المكان

ورغم بعدي لم اكن في البعد وحدي
كنت..قربي
كنت احداقي
كنت وجدي
فكتبت على صدر النجمة حروفا..
ألبستها ورود..من الحب
ورششتها بالعطر
تمايلت معها أنفاس الصباح
وغار القمر واحتار
فمسحت بيدي على وجهه
فظهرت ملامحك..
واضاءت السماء
بنور وجهكـ..
..
وعلى خيوط الضوء
..عزف الليل على قيثارته لحنا ..
فثملت.. الأنا داخلي
فتهاديت على ألحانه ارقص
رقصت حد ..التيه
رقصت حد.. الهذيان
رقصت حد الغرق...
حد الغرق...رقصت
 
ســـاره
انرتي متصفحي في حضورك الرائع
وتواجدك الجميل
ودِ لكِ
 
"الــوصــيــه"

وش هي الوصيه .!؟



الله كم هـ الكلمه " قويه " ..!



منهو يجرأ يخطها فـ شبابه.!؟



منهو مثلي مل قلبه من عذابه .!؟



منهو عينه تبكي ألم .!؟



تبكي ندم ؟



تبكي قهر؟




وصيتي ياأهل الهوى ~



عن عذابي "لاتخبروه"



وادفنووني كلي تحت ذاك الثرى ,,



إلا /قلبي/



إلا /قلبي/



إلا /قلبي/




لاتدفنوه



أحفظوووه لين يرجع ,,



وبـ الخبر لا تفجعووه ,,



هونوا مصيبته .. واحضنووه



.: مثل :.



حضني ,,



الحضن " يشفي جروحه "



" يمحي همومه "



وإلا



لااااا



لاتحضنونه..



سلموه " قلبي" أمانه



لاجل يحفظه بـ عيووونه ,,




وعلموه إني انتظرته ~



وعلموه إني عشقته ~




فهموه اني "وفيت" بـ وعدنآ



وأهديته قلب "مايخونه" ,,



وذكروه بـ "الله وقضاه" ,,



وحكمته فـ "خلق كونه
 
الوسوم
أُنْثَى ملائكيه
عودة
أعلى