أُنْثَى ملائكيه

  • تاريخ البدء
يوماً بعدَ يومْ
وتمضي الأيآم ,, أحلآمٌ أحلآمْ
ولمَ لآ فهى رآئعة ,, ولكن! بعد معرفة الحقيقة
وهى أنهآ أوهآم ,,!!
 
حينمآ آريدُ إضآفة رَد , يمنحني خيآرآنٍ
إرسآل الرد أو
معآينة المشآركة


تمنيت لو كَـآن يتوفَر في الحَيآةِ خِيآر [ المُـعآينه ]
هَذآ


حتى نستَطيع
تعديل
مآ يُمكن تًعديله
وحتى نستطيعْ تدآرُك كَثير منَ
الأمور
لكن/
الحَيآةِ لآ تُوفِر إلآ خيآر الإرسآل و إلإسترسآلْ

ثُم يبدأ / النّدمْ..!

 
تتسارع ضربات قلبي...
أهو خوف...
أم فرحاً؟؟؟
وصوتاً هاتفأ من أعماق جنوني يملىء أرجاء الصمت
أحبك يوم ولدت
أحبك يوم ألقاك
أحبك يوم أموت
أحبك يوم أبعث حيا


 


أُنْثَى ملائكيه




عَآودٍتني ً , تِلكُ الآمنيٍةٍ , ذآتهـآ !
ليتْ , صًوتِهـ ( يُبآعُ فيْ الصًيدليآتٍ ) . . .؟
إننيً احتآجُ لِ صوتٍته لِ ~ أعيشُ !
أحتآحُ أنْ أتنآولٌهـآ ِ ( ثلاآثُ مرـآتِ في اليًومِ ) :
- مرةٌ ع الريقِ
-مرةٍ قُبلُ النوَمٍ
-مرةٌ عِنُدمـآ






 

أُنْثَى ملائكيه


يآربْ ( مآ غيرهـ ) يمليني فَرحْ !
أُنْثَى ملائكيه

لآ تغيبْ عيونَهْ ، لآ يموتْ وجودهْ !
أُنْثَى ملائكيه

لآ افقدهْ - لآ اصرخَهْ - لآ يختفي صوتهْ !
أُنْثَى ملائكيه

لآ اختنقْ - لآ آغتربْ - لآ يجيني يومْ بدونَهْ !
أُنْثَى ملائكيه




.................................................. ....
.................................................. ............

 
أُنْثَى ملائكيه

أُنْثَى ملائكيه

لَيْسَتْ هُنَاكَ فِيْ الْحَيَاةِ امْرَاهُ وَاحِدَهْ
تَهَبْ كُلَّ حَيَاتِهَا
وَ كُلُّ حْنَأَنْهَا
وَ كُلُّ حُبَّهَا
دُوْنِ انّ تُسْأَلُ عَنْ الْمُقَابِلِ
إِلَا
أُنْثَى ملائكيه
الْامُّ

فأَمْنَحُهَا يالَهِيّ عُمْرَا أَطْوَلَ
وَ اسْعَدَ قَلْبِهَا
وَفَرَجَ هَمُّهُا
وَيَسِّرْ أَمْرَهَا
فَإِنِّيَ أُحِبُّهَا حُبّا
لَايَعْلَمُهُ سِوَاكَ
 

أُنْثَى ملائكيه





يا ضيق تكفى ماهو بوقتك الحين !
..........توّي خلصت من الحزن | والكآبه
 
أُنْثَى ملائكيه

أُنْثَى ملائكيه

يسكنني هذا المساء سؤال يتدلى من كومة غبآء !!
س : مآذآ لو كآن كل الـِرّجآل كـ أبي !!
لآ أستطيع تخيل جمآل الكون حد الترف !
من يملك جوآباً .. يسعفني به حتى أصحو من غيبوبة سؤآلي !


 

أُنْثَى ملائكيه


لِيَهْ الْزَّمَنِ يَلْبَسُ قِنَاعَ
وَيَعْلَمُ الْصِّدْقِ الْخِدَاعِ

وَيُخَلِّي لَحَظَاتُ الْفَرَحِ
سَاعَاتِ مِنْ لَيْلٍ وَعَذَابٌ

ايَّامٍ مَرَّتْ لِيَ عُمْرٌ
صُوْرَتِهَا مَرَّتْ قُدَّامِيْ تَمُرُّ

تَرْكُضُ ايَّامِيْ واثْرَهَا
تَرْكُضُ وَرَّى ايَّامٍ الْسَّرَابُ
أُنْثَى ملائكيه

 

زمان لما " البرد " يغطي جسمي
...... كان صوتك يدفيني !
واليوم !
تبعثرت من | شدة البرد
مالقيت دفااااي

 

​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​تّدَريْ مَتَّىٌ !
" العيد يجّيكْ :- مِثلْ
ألغَصُّـًة .. !?
لـَِ " تَذّكررتْ لگ :
شَخّصُ
گإنْ ..’ يسَّعُدكْ في العيد
و راإاإاإاإاح
 
جئتك اليوم يا حبيبي

كي أغني لك ......... كما عودتك

عندما كنت تفترش صدري كمهد طفولتك لتغفو عليه

وتغمض عنياك على حلم نرجوه

اتذكر تلك الاغنية

ام الدهر انساك اياها

مضت سنين عدة ...

واشتعل الشعر شيبا

رحلت تلك العصافير

أتذكر

ام احفادك علموك اغاني مدرسية

اتدري

تلك السنين لم انساها

كتبتها في دفتر عمري

لالا ...........

بل نقشتها وطرزتها على كفني

معذرتاً منك

انها محطتي الاخيرة

هل ترغب ان انتظرك عند تلك البوابة

ام لك وجهة اخرى ؟؟؟؟؟؟
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
أُنْثَى ملائكيه

عندما تعانقني كلماتك
يصبح الخوف في داخلي آمان
تلقاني عند المساء
و بحور العشق تدور بي
خرقت بكلامك اساطير الزمان
و صنعت من حروفك ألوان الحنان
احتار ..... حينما اقف
على اسطر كــراريــســك
ابحث فيها عن شيئ يداعبني
يحرك صمت اوتاري
يقود سير احــلامــي
 
عيون البحر
لجمال اطلالتك ..يحتار الوصف
فلهمسك وقع جميل باوصال نفسي
التي هللت لمرورك العذب والعطر
كن بقرب الصفحات ..فحتما تحتاج لبصمتك
تسلم أناملك الي مرت من هنا..
مودتي ووردي
 
أُنْثَى ملائكيه



مَــآ كـنــَـتْ أنـَـآانـيَـ كـثـيَـرَ =(
و
لاآ طَـلـبَـتْ الـمُـسَـتحَـيـلَ !!

..... بـَسْ كـنــَـتْ ابـَيَ ~ نـبَــقىَ سـَـوآ ..
إليـَــنْ

مَـثــَوآنـَـا الأخـَيــْـرَ !!

 

ۉَوو رَبْ الڪُـۉنْ مَــدرِيْ ۉَڜْ [ أَقُــۉلْ ] : ..!

ٺَلَعثمَـَٺْ ڪِـلْ الـحَـرُۉفْ بـ ِ/ ڜفَـاهِـي


............................. بـ ِ/ ڜفَـاهِـي

أَحيَانْ أَحسْ أِنـيْ بَـ / هَالجَرحْ مَڜغُۉلْ ..!

ۉوو َأَحيَانْ أَحسْ أِنِيْ عَنْ الجَـرحْ لَاهَـي ..!

 
أُنْثَى ملائكيه

اليوم أبتدعت لعبة جديدة

الهروب من عينيك

الهروب من لفحات أنفاسك

الهروب من حرارة احضانك

الهروب من أن اقول لك

إني اشتهيك كل يوم.... وكل ساعة

إنها لعبتي المفضلة

إنها لعبة الهروب
 
التعديل الأخير:
هي فقط من يشعر بمرارة هذا الألم

وتلك الغصّةالساكنة حنجرتي

وذلك الجنون المنكسر في زمن يرفضني

تلك هي

الدمعة
 
هي فقط من يشعر بمرارة هذا الألم


وتلك الغصّةالساكنة حنجرتي

وذلك الجنون المنكسر في زمن يرفضني

تلك هي

الدمعة
 
أيتها الاه إلى متى ستبقين سجينة حنجرتي


فأنت تؤلميني وتزرعين أنيابك بين أروقة أسراري

كفاك تعذيبي فقد أطفأت شمعة عمري

ومحوت البسمة من ذاكرتي

ألا ترين أن حالي سقم،وعيني ذبلت

ماذا دهاك ترافقين مجرى دمي

وتنخرين بين الضلوع

سئمتك فاتركيني وشأني
 
الوسوم
أُنْثَى ملائكيه
عودة
أعلى