أُنْثَى ملائكيه

  • تاريخ البدء
أحتآج . . !
إجازههً من جميع مشآعري
أحتآج / لِ أسترخخخآء تأإم .. !
لآ مزيد من مَ تقدمههُ ألدنيييآ لييٌ


. . فقط أريدُ آلعيش بِ سسللآآم ،

أحتآج ؟ , إلىىْ تفككيرً آخخرِ . : |
وَ عععآلم آخخر !
أحتآج لِ [نفس ] عمييييقٌ يملأني إيمآن أُنْثَى ملائكيه
أحتآج لـِ ( إبتسآمههً )

لإككمألُ يومميّ ألذذيٌ بدأتتههَ ! ,
أحتآج لـِ (عععننننآق )

لأكمآل دموعيَ ألتي بأإتتت حآئرههَ في عينآي
كممإ أحتآج لـِ ( ألصدق) في قلوب منهم حوليُ !
مثلمأإ أحتآج لـِ حبهم


 
اافتَرقنَآ والسببَ [ ؟

[ وجَهةَ نظرَ
وڪلَ منَا راحَ مجَروحَ- الضَميرَ-
ويحَترقَ فيـﮯ صمَتَ ماصَدقَ {خبَر}
يلَتفتَ ويقٌولَ- مَعقٌولهَ يصيرَ ؟
ويـטּ حبُ بالوَفاَ فَيناَ ڪبَر!


بيـטּ ڪَل النَاسَ مذڪَورَ بخَيرَ


ياجَروحَ الحبَ حبٌڪَ -َ انّدثَر-
فيَ ثوانيَـﮯ صارَ مجَهٌووولَ الضَميرَ


</b></i>
 
أُنْثَى ملائكيه



رفقاً .:/ بــــي


مساء أشبه بقنبلة نووية سقطت من( حلـم خزآمي )


تًمنيتُ .:/ أن لا يرآودني منذُ لحظة فرآقه

السبب.:/ أنتــ

والمجني عليه .:/ أنــآآ

تمنيت المــوت .:/ قبل حضورك مسآء حُلمي..!!

(مساكم .. طمأنينة ) خآرج أسوآر الحلم


 
ما شاء الله . رنون اذا كان كلامك بسيطا .. فهو عظيم في بساطته ,, فعلا كم هو جميل وشفاف .. وبانتظار المزيد ..
 
بياني
أشرقتـ صفحتي بمروركـ العذب
لكـ
وافر تقديري
 
أُنْثَى ملائكيه


إذا ما جاء الفراق يوما
وجمعني بك بعد الفراق طريق
وكانت تمسك ذراعيك
وكنت أتعكز ذراعيه
فلا تقل لها كنا
ولن أقول له كنا
فوحدنا نعلم يا سيدي
بأنا...وبرغم الفراق
مازلنا ..ومازلنا..ومازلنا
 
أُنْثَى ملائكيه


إذا ما جاء الفراق يوما
وفوق أرض الصدفة المؤلمة
التقينا
وسمعتك على البعد تقول
لعينيها أجمل قصائد الشعر
ولمحتني على البعد
أُراقصه ألما
فلا تقل لها كنت حبيبها
ولن أقول له كان حبيبي
وإلاّ..خسرتها وخسرته
 
أُنْثَى ملائكيه






على الأرصفة
أقفُ...

متاملةً ... اشرعةَ مراكبي
المعناةَ من سفرٍ إلى سفر
فأدخل في غياهبِ جب
الماضي......
فتصحوا فيا
ذكرياتٌ دفينه.....
لبرهه ......
تعتلي البسمة اليتيمة
شفتاي....
عندما اذكر ذاك
العشق المجنون.....

الذي
ترعرعنا انا وانت
سيدي
على ثرااااااه......
استذكر الزمان
استذكر المكان
هنااااااا .... جلسنا
هنااااااك.... تشاجرنا
تحت ظل تلك الشجرة
غفوتُ بين ذراعيك.....
وفي ذلك الركن
نظمت بك
عذب الكلمات....
سيدي
احببتك
وظننت أن نبضك
نبضي
و نبضي
نبضك....
احببتك
لدرجة انني
تخليتُ عن ابجديتي....
فصنعتُ ابجديةُ
آخرى
ليس بها سوى
اربع حروف

أ
ح
ب
ك

لكنك سيدي
اسدلت الستار على المسرحيه...
فعلى مشانقٍ تركيه
وبين اعمدة معابدٍ يونانيه
أصدرت الحكم عليك
بالموت فبا
فغابت شمس ُ خريفك
وأصبحتَ مجرد
أشياء للذكرى
وغدوت ُ انا
مجرد ضحيه




 
يا هل ترى إلى متى
سيبقى ما تبقى من القلب
بثياب الحداد؟؟

موسوماً
بوسمٍ من عِناد....
كل ما طرق بابه فارسٌ
أُصيب بإرتعاد

يخيفهُ الحاضر
يخيفهُ الآتي
يخيفهُ العشق بكل ما فيه
من بحورٍ وبلاد......
يا هل ترى إلى متى
سيبقى يسد شقوق ومنافذ
ما تبقى من قلبي
ليمنع اي آخر
من الإقتراب
وإخراج قلبي من الحداد؟؟؟؟
يا هل ترى
هل ستهبُ الأعاصير
يوماً بمزاجٍ مجنون
تهبُ

بما تبقى من قلبي
فتعصف داخل تلك البقايا
تكرُ ثم تفرُ
تقتلعه مني من الأعماق
وبهذا يكون فيا قد بآآآد.....
ويخلعُ ما تبقى
من قلبي
ثوب الحداد.....
يا هل ترى إلى متى؟؟؟؟؟


 
الف راء الف عين


رصاصة عشق

طائشه
إخترقت يتم قلبي
فطاب لي مقامها
حلوٌ المُها....هنيئٌ مقامَها
فكل الذي يأتي بعد حرمان
يطيبَ لقلوبنا مذاقه



كان قلبي
أشبه بخزانِ ملئهَ
العشق العذري
وكان ذاك الحب
الرصاصة
التي إخترقته
فأنسكب عشقه
حبراَ دمويا
فسطرته فيا حباَ أبديا


أدخلت من كنت اسميه


عشقي الأفلاطوني
إلى رحم قلبي

تنفسته عشقاً
تنفسني مكرا

تنفسته إخلاصاً
تنفسني خيانه

فلم يكن مني إلا أن
قطعتُ مشيمة عشقي عنه
ثم


أجهضتُ حبه
لكنني تركتُ على جبينه
علامه
لأذكره بها عندما يعوووود
تركت على جبينه علامه
الف
راء
الف
عين


بعثرته الأيام
وتلاعبت به الأقدار
وقذفه الموج على
شواطئي
من جديد
هاهو قد عاد
باكياً ..... شاكيا
يأمل الظفر بعفوي

فقلت له:
الم تدرك ما تحمله
العلامه التي تركتها
لك على جبينك
من دلالات

أجاب: لا....
فقلت له
إليك الإجابه

الف.............. أعذر قلبي
راء.............رحمهُ
الف............ أصبحَ
عين............ عقيما



الف راء الف عين

 
مدخل ///
قرصانٌ ماهرُ هو الفضول
طائشةٌ هي دفته

تدفع بنا إلى الإبحار في بحور من كانوا لنا
...
كل صباح يقرأُ الأملُ كعادته وجهي
يحتسي قهوته من ماضي بُني...
يحللُ قبل يومي ... امسي
وانا لا اعيره اي اهتمام بدوري..يُحاولُ
من بين انامل معاقل الوجع نشلي
فيمسك بريشته العمياء به يلونني ...
ثمّ يطويني وبجانب فنجانه يضعني ...
يغادرني
تترقب خروجه عن بعد نسمات ثرثاره
تدخل بعده تهمس ... تثرثر في اذني
تخبرني بأن هي و هو هنــــــاك
في ذات المكان الذي كان بنظري
مُسرفٌ في انبهاره ...
كوقع البرق حين يفل
كان وقع همسات النسمات الثرثاره...
فجعلتُ الملمني .... اهندمني
واجري ... واجري
بأقدام من ريح ... ودفة ذاك
الفضول القرصان تدفعني...
وانفاس تقترف عزلة الحرمان
في ازقة رئتيبلأوكسجين تزودني...
وفور وصولي
تواريت قبل انظارهم عن نظري
وجعلتُ ارقبُهم بكًلي وكُلي

فتسيل لحظتها دموعي تمتطي انهيار الذات
وما بين سابع ارض الشهيق
وسابع سماء الزفير
تترنح كل انفاسي الغابرآت
فأحاول فيا غرس تمالك الوجع بشتلآت
وإلزام جنين الغضب بالسكات
واعود لأرقبهم كٌلي بكُلي
ارقبُ تموجاتهم فوق
بساط العشب .... بين الزهر و البتلآت
بين احضان الغابات التي استدعت بدورها
لتظلهم عذب الغيمات .. يرآقصها ... يُقلبها
عن كل الكون يفصمها وجنون رومانسيته يودعها
ويلقنها لحناً لكل من حولها وحوله
بمزامير العشق لتعزفها
ويسرق لها كل مافي الورود من غنج
وعلى شفتاها يسكبه وبمشط الغزل
نبضها يتخلله يغرقها في نواة النشوآت
ويغرقني برغبة شنق تلك اللحظآت
يهمسُ لها ..سأمنحكِ حق البقاء واحتوائي
فتتمتم قشعريرة صمتي فيا
انتِ يا انا .. من كنت تقولين له دائماً
امنحني البقاء واحتوائك .. طالبٌ نجيبٌ هو حفظ
من على ناصية ماضٍ كان يجمعنا
الدرس ... ولها اسمعه واعلن ولائه ...

آآآآآآآآآآه
يا انت
قم لناصية الماضي ووفها التبجيلآ
لاتكن لمعلمتك ناكراً للجميلآ
يا انت
اتنكر ان اضلآعك كانت
هودجي ... تقلني معك اينما ذهبت
واليوم ها هي تٌقل غيري
لكن عزائي الوحيد ان اضلآعك كانت من جمآل وقصيد
والآن ارآها من يابس الطين البليد
فلتمطرك السماء يا انت بفؤوس من غضب
تهشم كل ما فيك من كذب ولتخلع الحياة قميصها عنك
وتضعك على اردان العدم ....
ولتنهمر عليك حينها كل بُرادة القمر



مخرج ///
وها انا ذا اعود الملمني ... اهندمني
اشدُ من يآقة انفاسي استعد للرحيل
فيكفيني امتشاق الهواء الرخيص
ويكفيني سخرية ظلي مني
الذي قهقه لحسرتي وقهري
سأرحل ... نعم وسأصفع كل ايحاء بالتوجه لهذا المكان ثانية يسكنني
سأرحل لكن ... صوت انين خلفي يستوقفني
يشد كل اوصالي نحوه وإذا بي ارى انثى آخرى ترقب كل ما كنت ارقبه
تقدمت نحوها سألتها عن هويتها يدفعني قرصان الفضول
اجابت :
هذا الصباح قراء الأمل وجهي ولونني به ... ثمّ زارتني النسمات

تثرثر في اذني ... تخبرني ان من كآن حبيبي هنا...
صدمت ... صعقت تعض الحسرة فيا ابهامها

فأشحت وجهي عنها .. ورحلت....

 


............دفتر أمنياتي...........

هل تعلم كم تفنن الليل في تعذيبنا........؟؟؟

والقلوب التي هويناها كم خذلتنا.........؟؟؟

فتعلمنا من مرارة التجربه بان نحجب الشمس بايدينا..........

وكلما زاد الشك بداخلنا ....... لجأنا للكذب...........

هل تعلم كم كبرنا..........؟؟؟

فاصبحنا نهرب من امواج عواطفنا وحتى من خيال صورنا.........

لا أدري لماذا اصبحنا نخاف ونعتذر بأسم الظروف...........؟؟؟

فرسمنا احلامنا بريشة من ريش الخداع...........

وآثر خطانا اصبح يحاصره الضياع..........

والدمعة الحزينه اصبحت ملجأ احساسنا الجريح........

هل تعلم ماذنب العاشقين...........؟؟؟؟

فهم دوما غارقين في دوامة الزمن من دون ذنب...........

فلو صدق كل عاشق بوعده ووفا به ..........

حينها لن نجد قلوب تعاني من الجراح ............

ولا أمتلأت بالحيرة والخوف............

فهل تنظر لترى الصدق في عياناي وقلبي........

وتقراء دفتر أمنياتي............

لكنت وجدت اسمك موجود معي في كل الحروف ...........

.................آه لو تعلم.................

كم تمنيت بان تبقى سحابة حبنا عالية اعلى من الآفق........

ومساحة عشقنا ممتدة مع امتداد حدود السماء الصافيه..........

ويظل مجرى نهر هوانا صافيا عذبا ...........

نشرب منه كلما احسسنا بعطش الاشتياق...........

هل تعلم ماأتمنى اكثر من ذلك............؟؟؟؟

اتمنى بان تبقى معي........

ويبقى سحر طيفك امامي في صحوي ومنامي................

ويتردد صدى صوتك في مسمعي...........

فاشعر بحنين شوقك وانت معي او بعيدا عن عيني..........

تمنيت بان اضع يدي بيدك ونطوف ارجاء هذه الحياه...........

واصرخ بكل حروف الحب ومعانيها..............

..........أحـــــــــــــــبــــــــــــك......... ....

احبك بشعور صادق واحساس صافيا........

لا يعرف الكذب ولا يعكر صفوه الخيانه...........

احبك وانا ادرك بان شبح الفراق مصيرنا...........

وبفراقك يحين قرار موت قلبي وهو مازال ينبض بكلمة احبك...........

فلقد وهبتك قلبي .......وعقلي...........وقلمي.......

الذي لم اهبه لأحد من قبلك...............

فهذه امنيتي فهل سوف تتحقق ........

ام انها مجرد امنية في دفتر امنياتي...........

ولاكن برغم كل هذا فيكفيني باني..........

احبك وساظل احبك ياجمل امنية ظلت في حياتي.....................
 
جـــــــــنـــــــازة حــــبى

أراها من بعيد تأتى

على مشارف أسوار مدينة قلبى

أنها جــــنـــازة حـبى

نعم أراها...أنها جنازة حبى

هل من مـــودع.....!

هل من مــشيــع.....!

هل من أحد يواسينى....!

ويقول لى ...لعلها أخر الاحزان

بل هى كل الاحزان

وهن حبى واشتدت عليه

أمراض الزمن

وظل يصارع دون ندم

ولكنه اليوم أشتد عليه الألم

ولفظ أنفاسه بين يدى

وتوقف قلبى وقتها

ولم تتوقف الارض عن الدوران

دارت بى...وعصفت بقلبى

وملأته بالأحزان

مـــات اليوم حبى..ومـــات معه قلبى

فلا أشعر بنبض فيه الأن

كتبت بيدى نهايه قصه حبى

كتبت بيدى شهادة وفاة حبى

مـــــــــات اليـــــــوم حـــبى

هل من مـــودع.....!

هل من مــشيــع.....!

هل من أحد يواسينى....!

لا...................أحد

فأنا صاحب المعزى

وأنا المعزى

وأنا المودع

وأنا المشيع والمواسى

وأنا وحدى ..سأظل أقاسى

غسلته بدموعى

وكفنته بصبرى

وعطرته بعطر شوقى

لأحبابى

ودفنته داخل قلبى

فى مقبرة بلا باب

ليظل ها هنا

مدفون....مغروس ....محفور

فى وجدانى

وأزوره كلما زاد عذابى

وأزداد شوقى لأحبابى

وأضع باقات زهورى

وأهديها لكل من أحبنى

ولكل من عشق عذابى

عذراً أحبائى لن تستطيعوا

زيارة مقبرة حبى

لانها مقبرة بلا باب

 
أُنْثَى ملائكيه





خطوات ....فقط تفصلنا خطوات

وأراها أنا مساااافة طويلة

فكيف كانت بغيابك الطرقات؟

وكيف تاقت لك أمواج الخميلة ؟

 
في هذا الصباح ...أجلس بدونك وحيدة ..
وأتذكر كم يصعب علي فراقك..
وكم أحاول جاهدة أن أكون قوية أمامك..

حتى لايضيق صدرك..
ولكن ..هل تشعر بإحساسي بدونك ؟


 

أُنْثَى ملائكيه


لا أدري .. يقولون : الصمت أبلغ الحديث
ولكني كرهت صمتي ...!!





 
عَلَى ضِفَاف الْرُوْح
ارْسِم صَبَاحِي بِك بِهُدُوْء...

مُكْتَظَّة هِي مَشَاعِرِي ..بِحُبِّك ..مَتَاجْجَّة حَد الرَّغْبَة فِي الْوُصُوْل الَيْك
مُنْهَمِرَة هِي امَطَار شَوْقِي
شَلَال..تَتَهَادَى رُوْحِي عَلَى ضِفَافِه عِطْرَا مُعَتَّق بِرَائِحَة الْيَاسَمِيْن
مَغْرُوْرَة انَا بِشَرَف انْتِسَابِي الَيْك
فَخُوَرَة بَك..

تَتَوَالَى اشْوَاقِي ..بِك وَتَكْبُر
وَبِك..فَقَط يُصْبِح الْلِّقَاء سَنَابِل

وَبِك عَشِقْت احْتِكَار رُوْحِي ..وَاعْتِقَال افْكَارِي
بِك..لَمْلَمَت بَقَايَا الْعُمْر..وَحُذِفَت كُل تَارِيْخ لَايَحْمِل بِصَمْتِك مِن عُمْرِي وَاتَيْتُك
ايُّهَا الْسَّاكِن هُنَا..[]
احِبُك..بِشَوْق وَجُنُوْن..
احِبُك بَهَذَيَان ..الْعُشَّاق
وَاقْدَار الْمَحْظُوْظِيْن
احِبُك..سِحْرَا
عِطْرَا..
احِبُك مَطَرَا

احِبُك..وَارِتّل فِي الْارْجاء عِبَارَات بَوْحِي
احِبُك نُوْرا..وَسَط ظَلَامِي
وَامْلَا فِي زَحْمَة اقْداري



أُنْثَى ملائكيه

احِبُك..انْت
هُنَا يَا سَيِّدِي..لَيْسَت لِي زَاوِيَة خَاصّة
فَكُل الْزَّوَايَا انْت ..
 
أُنْثَى ملائكيه




عَلَى حَصِيْرَة الْآَه ..ارْقُص الْمَا عَلَى نَغَمَات الْغِيَاب
عَزْف مُنَفِرْد..اسْتَوْطَن حَنَايَا الْقَلْب
فَشَرَعَت امَد يَدَي..لاعانِق طَيْفُك
وَارْتَب الْخُطُوَات اثَر الْخُطُوَات مَعَه
وَاتَهَادِى ..وَاتَمَايَل
وَاحْلِق مَعَه فَوْق الْسَّحَاب

/


يَاسَيِّدِي..
لَم يُرْهِقُنِي ثَرْثَرَة اكُوْن او لَا اكُوْن
وَلَا غَضَب..جَمْهَرَة الانْتِقَاد
وَلَا صَرَخَات ..الِاحْتِيَاج
وَلَا قَهْقَة قَدَرِي الْسَّاخِر
وَلَا عُنْجُهِيَّة ..حَظّي الْمُسْتَبِد


فِي غَيأَأْبك..
لَم يَقْتُلْنِي /يُرْهِقُنِي/يُمَزِّقُنِي/يَصْرَعُنِي/يُوْجِعُنِي
الَا الْحَنِيْن الَيْكـ..


وَبِحُرُوف ذَلِك الْحَنِيْن
الَّذِي اوجِعَنِي يَوْمَا ..كَتَبْتُك
حُلُمآ/طَيْفَا/حَظّا/حَبِيْبَا حَاضِرا كُنْت او غَائِبَا
 
الوسوم
أُنْثَى ملائكيه
عودة
أعلى