أُنْثَى ملائكيه

  • تاريخ البدء


سَلاَمِيْ



على اللي { حاظر } معانا ..


سَلاَمِيْ


على اللي { خالي } مكانه ,,


سَلاَمِيْ


إن شاء الله{ يوصل } سلامي .. أسامي { مأريد } أذكر أسامي !


سَلاَمِيْ


على اللي { صان } المحبه


سَلاَمِيْ


على اللي { فرقته } صعبه .. بعيد وياكل ويشرب { معانا }

{ عزيز } و صاحبي قلبي على قلبه


سَلاَمِيْ


على اللي يستاهل { دموعي } ..

حزين { وضحكته } تعوّد رجوعي ,,

رجـاءاً لاتذكـرونه { أمـامـي } ..

أخاف يطير قلبي من { ضلوعي } ,,


سَلاَمِيْ

/


 
.‘




أُنْثَى ملائكيه



ذهبتْ ,
هناكَ حيثَ لآ نتقاسمُ الأنفاس ..
حيثُ لآ أسقي نورَ عيني نوراً ..

وتركتني هُنا ..
حيثُ أتذوقُ الإنتظارَ من بعيدْ ..
وأحفظُ تفاصيلَ الساعةِ و الأيامْ ,

أيّ شيءٍ أشدُّ مرارةً من انتظارِ " من لآ يأتي " ؟
وأيّ شيءٍ أشدُّ مرارةً من الغصّةِ التي تنتابني كلَّ صباحْ ..؟
ولا أدري عن سبيلها إليك ..

دعني أخبرك بشيءٍ قبلَ أن أودِّعكَ فيني ,
[ أنا أبتسمُ كلما لفحتني ]

؛؛
 
لـن :
أقترب من أسلآكـِ قلوبِهم المكشوفة ,,
أُنْثَى ملائكيه


خوفاً من :
أن تصعقني بـ خيبةِ ظن وتُحرِق أشلائي ..!

/..

 
'نفضت النآس عـن وجهي ..
وطآحوآ
[ أقنعه و غبآر ]

عرفت أن أبتسآمآت البشر مهمـآ صفت
" ديكور " !!
 
أُنْثَى ملائكيه


تدوّر في رسآيلهآ
على أعذآر ٍ
تبرّر : ( غيبته ) عنهآ !

تفتّش .. مآلقت إلآـآ ،
حنين ٍ " شآخ " ،
و
جرح ٍ لآح !

و صورة :
وجههآ " غآيب " ،
تدوّر له ،
و
مآ تـ | ـلقآ آ آهـ !
 

أُنْثَى ملائكيه



وحدهم گآنوآ عيَونيَ ...
جآبوآ گل آلغيَم لــ آحدآقيَ وگنّيَ ..،
مآأشــوف !

- برق فيَ عيَنيَ وعيَنيَ ..
گنّهآ هـآلحيَن ../ تمطر!
يَآلله قولوآ گنت طيَب .. لجل أحس أنيَ حزيَن ..
يَآلله قولوآ گنت عآشق .. لجل أحس أنيَ گبرت ..!
.
.
.

وديَ أمطر...
يَآلله عن أذن آلأرآضيَ ...!
وديَ أمطر ...
يَآلله خلّونيَ وروحوآ /!

آنآ أگثر شخص .. يَعرف هآلسرآب ،،
وآنآ أگثر شخص يَجهل من أنآ ..،
يَآلله خلونيَ آبـ " مطر "
 
أُنْثَى ملائكيه




يَلاٌ
[ نهرُبْ ]

مآ نبي أي شخصْ يقرُب ’


يلاٌ [ نهرُبْ ]


بس نلآقي أي مكآن .. !
يحتوي حفنة أمآن ’

يلاٌ [ نهرُبْ ]

والله ملينآ نفكر’
منهو فينآ يقوى يصبر .!

يلاٌ [ نهرُبْ ]

يلاٌ [ نهرُبْ ]

يلاٌ [ نهرُبْ ]

 
سَلاَمِيْ


على اللي يستاهل { دموعي } ..

حزين { وضحكته } تعوّد رجوعي ,,

رجـاءاً لاتذكـرونه { أمـامـي } ..

أخاف يطير قلبي من { ضلوعي } ,,

تزينت الصفحات بطيب كلماتك
لكِ كل الاقلام تنحني
وكل الصفحات تفترش اسمك
حباً

بوركتي رنون

 
تقبلي مروري رنون لابدي اعجابي بركنك الهادئ الفياض بجمال روحك .........#
 

صفعات من الحياه ..!!
هي الحياه لا ترحم ..
في حين تكرس كل حياتك ..من أجل لاشيء ..
الحياه هي عدم لاأسآس لها
بل ميسره من الرحمن ..



يومٍ عاصف ..
ويومٍ مشمس ..
ويومٍ بارد جداً .. حد التجمد ..




وفصول السنه هي أربعه ..
بينما نعيشها بلا عدد ..




فَ ايامنا .. ألأن أصبحت ..
سوآد .. ضباب .. أمطار موحشه ..




أفتقدنا ألأستقرار ..
أفتقدنا معنى ألأمآن ..




هي طقوس الحياه ..
وهي ايضاً تشبه طقوس أعمآرنا ..



في طفولتنا .. حُرمنا ..


ولكن .. قلنا بدآخلنا المكسور ..
حين نصبح في العمر المطلوب سنحقق كل شيء ..
ويأتي العمر المطلوب ..
وليس هناك مانحققه ..




لأنه عواصف الصغر هشمت منازل الامل فينا ..
وأمطآرنا .. غرقت أرضنا .. في حين بذلنا كل جهدنا بالصبر ..
لنستريح بثمارها ..
وألأن أصبح لا أرض لا ثمآر ..




ومآزلنا نكرر بدآخلنا المكسور ..
سنحقق مانريد بالعمر المطلوب ..
وحتماً سينتهي العمر ..
ولن نحقق شيءٍ ..




ولكن هناك يقين بنا جميعاً ..
مهما أرآد الانسان ..
فَ هناك ..ربّ .. كتب كل شيءٍ علينا ..




وتبقى الحياه .. صدفه + فرصه + حظ ..
ويبقى أيضاً هناك دعاء .. خالص +يقين + شكر ..






لكل شيء شيء أخر ..
ولكل ناقص كمآل ..
ولكل صابر فرج ..
ولكل مهموم فرح ..
ولكل محروم عطاء ..
ولكل نعم الله هناك صلاة شكر ..


 
أُنْثَى ملائكيه


,
نمشيْ , نركُض , نلعَب كثيراًُ .. نبتَسِم و نمزَح
... و ننسىَ الألم !
ليسَ لأننا نُحب أن نفرَح , بل لأننا نُريد أن نرىَ عقآرِب السآعه تمُر بـ بطىء !
حتىَ لآ تنتهيْ الحيآة و نحنُ بؤسآء !
إضحكوا كثيييراً , الحيآة فانيه !

.
.
 
أشتـــاق بصمــت ،
وأتلهـــف بعمــــق ,
ادميتي قلبي برحيلكِ عني
اتمنى ان اراك في احلامي
 
كلما ضاق صدر الأمنيات
خلعتُ ثوب وقاري
وجئتُ وأوزاري دون رتوش إلى هنا ..
هنا أهيكلني من حيث شئت وكيف أشاء
أعيد رسم خطوط بياني وسفر تكويني
وأكتبني كيفما مالت النفس وشاء الهوى
أنثرني هنا لأتصفحني بعد حين
أختلي بنفسي
ألتقي بنفسي فوق هامة الزمن
أتشرد وأتهور وأبكي وأختزل و أصافح وابتسم
أحتضن وأتشذر وانحني وأرتوي وأرتفع و أتباهى ..
هنا ..
تُسائلني نفسي عن ضفيرة الأمنيات
أحملق في الظلام وأعي الغاية في صلح مع الذات
أعجن الحروف واتفرد بالرد وما يؤول به
 
ايفلين
أُحِبُــــكِ لِأَنَّكِ دَوْمَاً بِقُرْبِي♥♥ ♥♥ ♥♥
أُحِبُــــكِ لِأَنَّكِ تَفْهَمِينِي رَغْم الْمَسَافَات الْبَعِيدَه ,
تَفْهَمِينِي حَتَّى وَلَو كُنَّا خَلْف تِلْك الْشَّاشَات ..
تَفْهَمِينِي مِن طَرِيْقَة كَلَامِي / اسْلُوبِي / ضِحْكِتِي / نَبْرَة صَوْتِي
أُحِبُــــكِ لِأَنَّكِ تَثْقِيْن بِي ,♥♥ ♥♥ ♥♥
أُحِبُــــكِ لِأَنَّكِ تَسْتَحِقِّيْن الْثِّقَه ..♥♥ ♥♥ ♥♥
أُحِبُــــكِ لِأَنَّكِ صَدِيْقَه أُحِس بِلَمْسَتِك الْأَمَان ,
و بِعَيْنَاك الْوَفَاء , و بِكَلَامَك الْصِّدْق
 
مقولة لبودلير منعتني من النوم :
" كلّ إنسان جدير بهذا الإسم ، تجثم في صدره أفعى صفراء ، تقول (لا) كلما قال (أريد) " .
قضيت ليلتي في محاولة قتل تلك الأفعى .
إكتشفت قبل الفجر بقليل أنّ " لا " أفعى بسبعة رؤوس ، وأنك كلّما قتلتها ، ظهرت لك " لا " أخرى ، شاهرة في وجهك - لأسباب أخرى - أكثر من حرف نهي وتحذير . وبرغم ذلك ، غفوت وأنا أقضم تفاحة الشهوة ، على مرأى من رؤوسها .
أيّها الليل الذي مساؤه "ربّما" . صباحك " نعم " . فكم كان مساؤك "لا" يا أيها المساء !
" فوضى الحواس "
 
هانا اقَف فِي مَنتصَفَ الطَرِيق لااقُوى العُودِه ولااستطِيع الاقَدام
اريد النَهَايهْ ولااسَتطع نطقَها عاجَزه تهائه احبه لابَل اعَشقُه
ولكن اتعبتنِي قسُوته جبروتَ مشاعرُه ضعيفه امامه كادميَه يُقَلبها حَيث يشَاء
 
الوسوم
أُنْثَى ملائكيه
عودة
أعلى