ايفےـلےـين
من الاعضاء المؤسسين
ليس كفرا ً أن تنآمي عآشقة ،
وليس شركا ً أن تصبحي متيمة ،، وليس إثما ً أن تمشي ملكة عشق ،
خصيلآت شعرك تحكي تآريخا ً من الدموع ،
و ذلك الخآتم امتزج بأكوآم ٍ من شوآئب الأسى ،
لم أتسلق بسآتينك ، ولم أسرق ضحكآت قلبك ،
لم أكن أؤمن بك ، ولآ بخطوآتك ، ولم أكن أثق ،
تآريخك / وكيف أنسآه / يؤرقني ، يجعلني أنسى كل مبآدئي ،
وأتوه في عآلم ٍ لم أكن أخطط له ومآ سعيت إليه ،
صعب ٌ بأن أدوس على اللآوعي ، وصعب بأن أتقوقع على مفآرق الطرق ، و دهآليز الخيآل ، والهيآم ،
لم تكوني يوما ً في أحلآمي ، ومآ كنت ِ هدفا ً ،
كذبآتك العشرين حآضرة ، و تغريدك خآرج السرب فآضح ،
لست آخر الرجآل ، ولن أكون ، ولكن لم تتوآفقي مع أنآي ،،
فإحللي وثآقي ، وادفني آخر أنفآسي ،
إيآك ِ أن تقولي أن خطيئتي كآنت صدقي ، فعشرون كذبة تحطم أسآطيل صدق ،
ولم يكن ذلك الخط النسآئي بحمرة الشفآه بينا ً ، ولم يكن وآضح ،
متعرج ٌ ، وأعرج ، وكآد أن يكون أعمى ، فكيف يبصر من كآن ضريرا ً ،،
مخطوطآتك الشعرية تلك ، أتذكرينهآ ؟
لست صغيرا ً ولم أولد في الأمس ، فأنآ تآريخ ممآلك من الرجآل ،
وفآتح حصون ألآف النسآء ، بحجمك ، وبأكبر ،
أتوقعتي / يآ عآشقه/ لكذبآتك العشرين أن تمر ؟
وبأن اسمك على جدرآن القلب سيصلي ، ويحفر ؟
وبأن منآديلي ستكون لدموعك وآحة ً ،
و عيوني لجفآئك أمن ٌ ، وسلآم ،
هذآ صك ُ فرآق ، وبيآن ختآم ،
ولست أحتآج شهود ولآ ختم ٌ من القصر العدلي ،
فبرآئتك إثمي ، وتطهيرك كفري ، و بل ُ شعرك في ميآه الغآنج لآ يكفي ،،
فلست ُ أؤمن بكفآرة الذنوب بعد الغسل ،
ومآ كنت من عشآق تبيآن حآلة السكر بوريقآت شجر ،،
مكتوب عليهآ / كم أهوآك يآ قلبي /
ان شئتي فإبق ِ كمآ أنتي ،
وإن شئتي عودي / فمآ همني / لأزقة العشق القديمة ،
فلن تجدي بعدي ،، وإن حآولتي ، وحتما ً ستفعلي ،،
ستجدين عآشقا ً / للجسد / وكم سيغرم بك ِ ،،
فتنآزلي عن كل مآ تبقى لديك ِ ، لأجل عآشق مرتقب ،
ينآم ويصحى بأمر ضحكتك ، وسيكون / كمآ لم أكن أنآ / مطيعا ً ، ودودا ً ،
رآئعا ً ، مدهشا ً ،
غآرقا ً ، وسيفرحك ِ كثيرا ً ،
ولكن ،،
لن يحبك أبدا ً ،، وسيعشقك ِ جسدا ً ،،
وليس شركا ً أن تصبحي متيمة ،، وليس إثما ً أن تمشي ملكة عشق ،
خصيلآت شعرك تحكي تآريخا ً من الدموع ،
و ذلك الخآتم امتزج بأكوآم ٍ من شوآئب الأسى ،
لم أتسلق بسآتينك ، ولم أسرق ضحكآت قلبك ،
لم أكن أؤمن بك ، ولآ بخطوآتك ، ولم أكن أثق ،
تآريخك / وكيف أنسآه / يؤرقني ، يجعلني أنسى كل مبآدئي ،
وأتوه في عآلم ٍ لم أكن أخطط له ومآ سعيت إليه ،
صعب ٌ بأن أدوس على اللآوعي ، وصعب بأن أتقوقع على مفآرق الطرق ، و دهآليز الخيآل ، والهيآم ،
لم تكوني يوما ً في أحلآمي ، ومآ كنت ِ هدفا ً ،
كذبآتك العشرين حآضرة ، و تغريدك خآرج السرب فآضح ،
لست آخر الرجآل ، ولن أكون ، ولكن لم تتوآفقي مع أنآي ،،
فإحللي وثآقي ، وادفني آخر أنفآسي ،
إيآك ِ أن تقولي أن خطيئتي كآنت صدقي ، فعشرون كذبة تحطم أسآطيل صدق ،
ولم يكن ذلك الخط النسآئي بحمرة الشفآه بينا ً ، ولم يكن وآضح ،
متعرج ٌ ، وأعرج ، وكآد أن يكون أعمى ، فكيف يبصر من كآن ضريرا ً ،،
مخطوطآتك الشعرية تلك ، أتذكرينهآ ؟
لست صغيرا ً ولم أولد في الأمس ، فأنآ تآريخ ممآلك من الرجآل ،
وفآتح حصون ألآف النسآء ، بحجمك ، وبأكبر ،
أتوقعتي / يآ عآشقه/ لكذبآتك العشرين أن تمر ؟
وبأن اسمك على جدرآن القلب سيصلي ، ويحفر ؟
وبأن منآديلي ستكون لدموعك وآحة ً ،
و عيوني لجفآئك أمن ٌ ، وسلآم ،
هذآ صك ُ فرآق ، وبيآن ختآم ،
ولست أحتآج شهود ولآ ختم ٌ من القصر العدلي ،
فبرآئتك إثمي ، وتطهيرك كفري ، و بل ُ شعرك في ميآه الغآنج لآ يكفي ،،
فلست ُ أؤمن بكفآرة الذنوب بعد الغسل ،
ومآ كنت من عشآق تبيآن حآلة السكر بوريقآت شجر ،،
مكتوب عليهآ / كم أهوآك يآ قلبي /
ان شئتي فإبق ِ كمآ أنتي ،
وإن شئتي عودي / فمآ همني / لأزقة العشق القديمة ،
فلن تجدي بعدي ،، وإن حآولتي ، وحتما ً ستفعلي ،،
ستجدين عآشقا ً / للجسد / وكم سيغرم بك ِ ،،
فتنآزلي عن كل مآ تبقى لديك ِ ، لأجل عآشق مرتقب ،
ينآم ويصحى بأمر ضحكتك ، وسيكون / كمآ لم أكن أنآ / مطيعا ً ، ودودا ً ،
رآئعا ً ، مدهشا ً ،
غآرقا ً ، وسيفرحك ِ كثيرا ً ،
ولكن ،،
لن يحبك أبدا ً ،، وسيعشقك ِ جسدا ً ،،