شيئا من الفيس بوك

بـ حبرِ الغـدر
سـأرسم لكَ لوحـآتِ الحيـآة التي وعدتني إيـآهـآ
سأرسمهـآ و ألقيهـآ في عمق اليم
عل طهـر المـآء يزيلُ معـآلمَ الخبثِ التي اعترتهـآ !!
.
 
!أتبكيني
بعدَ أن أنهكَ البعـد روحـي
وَ صلّبَ كلّ شـرآييني .. أتبكيني ؟
وَ بحـرُ الدمعِ جفّ من الجفـآء
وَ مـآ من صـدى يجيبُ علي .. وَ مـآ من صوتٍ ينـآديني
أنـآ المكلومُ وَ المقتولُ و المصلوبُ يَ أنثى
تنـآءتْ عن جدآرتهـآ كلُ الموآزينِ
ينـآدي الدمعُ جيـرآنهُ . . فيمضي الحبُ
مكبوبـاً على وجهه .. أجيبيني !
" و كيفَ أجيبُ ؟! "
تقولينَ .. يَ صمـآء يَ بكمـآء
يَ من لآ تنتمي في العشقِ .. إلى دينٍ !!!
أتبكينـيْ
!
 
فكرت بأن أهديك عمرى واكتشفت بأنه ملكك فاردت ان أهديك قلبى فوجدته بيتك أما عيناى فاعذرنى فهى الطريق إلى أملى وهو رؤيتك لكنى ساهديك مايعجز عنه أغلب البشر ؟ الوفاااااااااء
 
الوسوم
الفيس بوك شيئا من
عودة
أعلى