شيئا من الفيس بوك

مٱگل من يضحگ سعيد بدنيٱھ
ومٱگل من يبگي دمۆعـہ حزينـہ

أحدٍ بگى .. وٱلگل يدري عن بگٱھ
وأحدٍ مع ٱلضحگـہ تحس بۆنينـہ !
 
عزف منفرد
رسمت بِنقطِ الوهمِ خارطةَ غدِها؛ دهمتها رياحُ النّفور.
ابتلعَ الكثبانُ خطوطَها؛ فرّت إلى الشّاطئ.
التهمَ الموجُ أحلامَها؛ أيقظَتْها صخرةُ الواقع.
 
مرت فصول السنة ما أقدرت شوفك أنا ..

شيئا من الفيس بوك
 
امطرت بقلبي فأينعت زهور البراري
برق ورعد ايقظ الحزن الدفين
ضباب عشعش بالشريان فاستعصى المسير
فيا املي دثر شعاع الشمس رداء لليل طويل
فصباحات الريف تتوق لرقصة السنونو وزقزقة العصافير
وووردة بيد طفل يرنو
لغد جميل.
 
أتعلمين أيَّ حُزْنٍ يبعث المطر ؟وكيف تنشج المزاريب إِذا انهمر ؟وكيف يشعر الوحيد فيه بالضّياع ؟بلا انتهاء – كالدَّم المراق ، كالجياع ،
كالحبّ ، كالأطفال ، كالموتى – هو المطر !
 
الوسوم
الفيس بوك شيئا من
عودة
أعلى