شيئا من الفيس بوك

أنا وتراب وطني قصة حب لا تنتهي .....
يسعد صباحكم .....
شيئا من الفيس بوك

 
كنا نعتقد أننا نسكن أوطاننا .. وأن ذلك من البديهيات ..
واليوم نستنتج .. أن أوطاننا تسكننا .. تسكن أرواحنا ..
فنحن معها في حديث ذهني متواصل .. سيطر على أفكارنا ..
ونحن في معاناة نفسية جسدية .. لآلامها ..
أوطاننا .. هي نحن .. وبها نحيا ..
فيارب .. عجل بشفائها .
 
ﻏِﺒﺘُﻢ ﻓَﺄَﻭﺣَﺸﺘُﻢُ ﻣُﺬ ﻏِﺒﺘُﻢُ ﺍﻟﺪﺍﺭا
ﻓَﺸَﻮﻗُﻨﺎ ﻭﺍﻗِﻊٌ ﻭَﺍﻟﺼَﺒﺮُ ﻗَﺪ ﻃﺎﺭﺍ
ﻟَﻮ ﺃَﻥَّ ﻧﺎﺭَ ﺍِﺷﺘِﻴﺎﻗﻲ ﺑَﻌﺪَ ﺑُﻌﺪِﻛُﻢ
ﺩَﻧَﺖ ﻣِﻦَ النار كادت ﺗُﺤﺮِﻕُ ﺍﻟﻨﺎﺭﺍ
 
بسم الله الرحمن الرحيم

ماذا يحدث لوردة تنطق بالجمال و تنبض بالحياة .. وتمسح الأحزان .. إذا حرمت من جذورها .. ومنعنا عنها الماء الفرات ؟!.
سلوكنا وأفعالنا ومهاراتنا هي أيضاً .. كورود رائعة الجمال نابضة بالحياة .. وتمسح الأحزان ..مادامت تروى من جذور مغمورة بماء المكرمات .
 
دون ســـآبــق أنـــــذآر
أقــتــحــمــت حــيــآتـــي
بــأنــآقـــــــة . . و جـــــــراءة
رغـــم أخــتــلآفــهــا . . ألآ أنــنــي
أُدمــــن وجـــــودكَ فـــي حــيــآتـــي .. .. .. ◕‿◕




 
بسم الله الرحمن الرحيم
سأل سيدنا عمر رضي الله عنه وأرضاه أحد ولاته :
ماذا تفعل إذا جاءك الناس بسارق أو ناهب ؟
قال: أقطع يده.
فقال له أمير المؤمنين : إذاً إن جاءني من رعيتك من هو جائع أو عاطل فسأقطع يدك.

قوة .. عدل .. قيادة .
 
يااااا رب ...
لم يعد يعلم الإنسان متى يأتي أجله ...

يا الله ... أنت الذي تعلم متى سيأتي أجلنا ... ومتى سنزحل إليك ...
اللهم فخذ أرواحنا إليك وأنت راض عنها .. واجعلنا من الشهداء في سبيلك .. وممن أخلصوا لك .. الذين تقول لهم ... يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية ...
اللهم ووفقنا لما تحب وترضى ... آمين .



شيئا من الفيس بوك

 
البعض يُفسر الأدب خوفاً!

لأنه لم يتربى على الإحترام بحياته

ۈ البعض يُفسر الطيبه هبل !

لأنه لم يعتاد إلا على سواد قلبه.

تمر علينا مواقف ...

نكتشف بأننا اخطأنا التصرف ...

فجرحنا مشاعرهم ...

لكــــــن عندما نخطيء ...

لا نبادر بالبحث عن أسلوب للاعتذار ...

بل نبحث عن أعذار لأخطائنا ...

لنبرر لأنفسنا ولمن حولنا

بأننا لا يجب علينا أن نعتذر ...

وكأن الاعتذار يفقدنا شيء من قدرنا ...

ما أسهل أن نخطيء بحق الأخرين ...

وما أسهل أن نجرح مشاعرهم ...

ولكننا نرى أن الاعتذار صعب علينا وعلى أنفسنا

متى نتعلم بأننا مسؤولون عن تصرفاتنا ...

وأن أخطاءنا لن يصلحها سوانا
 
توقف عن أن تكون سجينا لماضيك لتصبح بدلا عن ذلك صانعا لمستقبلك وتذكر أنه لايفوت الأوان أبدا لكي تصبح الشخص الذي حلمت أن تكونه,طالب بحقك بالعظمة و اغرس وتدا في الأرض لتميز مكانك تحت الشمس..
 
أن لم يسخر منك الناس أو من ماتقوله أو تكتبه أو تفعله مرة واحدة في الأسبوع على الأقل فأنت ممن يخشون المخاطرة و لا يبدعون
لقد سخر العالم من كولومبس عندما قال بكروية الأرض و سخرو من الآخرين لذا لاتسمح لهم ان يقتل احلامك وطموحاتك بسخريتهم اجعل ثقتك بنفسك تهزمهم
 
الوسوم
الفيس بوك شيئا من
عودة
أعلى