شيئا من الفيس بوك

" أصعب مُقاومة "
عندما يقاوم أحدنا نفسه ..

عندما تهُبّ عليه رياحُ الإحتياج
فـ يضرب نواِفذه جبراً كي لا يعلو صفيرها!
عِندما تختلج في مشاعره اشتياقاً
ثم يُعافر ويتصنّع اللا مُبالاة ،،
حتّى لا يبدو ضعيفاً في عين أحد !

عندما تشتّد لديه رغبة قويّة بالبُكاء
فـ يضحك .... كي يُدارى دُموعاً بالخفاء !!
فتسيل دمعه تستجدى نسيم التوبه
والأمان من الله الحليم المنان
 
لـــو كـاااان لـــى ألف ألف قلبــــ♥ ...
فقط سأحبـُــكـــِ♥ ...
ولـو كـاااان كــل قلب ينبض ألف ألف حرف من حـُروف الهــوىَ ..
كلها فقط ستكون اسمكــِ♥ ...
با أأأأأنا ،،♥
 
تذكريني
~~~~~~~~~
جاءت في براءة على حبه تشكره
فدعاها حين يغدر زمانها تذكـــــره
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

سلمتكِ كل شيء فدعي لي كــــبريائي
أما كـــــــفـــــى قلبي جعلتي منه دائي
قتلتني حبًا والسيف كان دمـــــــــــــائي
وفي ألمي سُجنتُ أبحث عن عــــــزائي
*
في حبكِ كم أضعت وأنا أحصي النجمات
وباسمكِ بدلت النبض والدقـــــــــــــــــات
وهبتكِ كل العــــمــــــــر ولم أجنِ الفتات
وما تبقى مني سلبته الذكـــــــــــــريات
*
أتيتكِ بالعالـــــــــــــــم كالطفل في يديكِ
كنوزه طرحتها ليدوســـــــــــــــــها نعليكِ
والأمل بومضة من شـــــــوق في عينيكِ
فإذ بك بريئة مــــــــــــــــن لهفتي عليكِ
*
إن تأمري سأعبر من أجلكِ بحـــــــــــور
ولحسنكِ أشيد ما طاب من قصــــــــور
أسلك براري... أحلق كالصقــــــــــــــور
وكل يوم أغرس ببابك الزهـــــــــــــــــور
*
بغير ما في قلبي أبدًا لا تشـــــــكريني
فكل عبارات الشــــــــــــكر لن ترضيني
سأرحل إنمــــــــــا قبل الرحيل عديني
في كل لحظـــــــة ظلم كهذه اذكريني
 
وحَمَلتّ كل كلمَاتـى عـنّ الهوىَ فى عشقهـَــــا
ورحلت .....
بلا عَوده ..... بلا رحمه ... دون إستإذان ..
ورَحَلت فـــى صمت ...
ولمّ تكفيها كلماتى لتعوُد ..
ولم تُرضيها نبضاتى والوعـوُد ..
وكأنها آرادت أن تحـيا من جديد ..
بلا أنا ...
يا راحــــــله ..
هل حانت ساعتى الآن ...؟؟!!
هل آن الآوان ..؟؟!!
فصمتت ... ونظرت ... ثم أغمضت عيونـها
وكأنها تسترجع كل ذكرياتى فى عشقها
ولم تـُجيب ....
آه يا دنيا الآشجان .....
إشترىَ من إشترىَ .... وهَانَ من هَانّ ..
فــ ارحلى كما تـُريــدى ..
ولكن إن عدتـــى .....
لن يكون قلبـ♥ـــــــى كمــــا كــــــان ..
إرحلـــــــى ...
 
حياة خالية فارغة سوداء ووحدة قاتلة
ولغة الصمت تسود المكان
والألم جاثم على أنقاض الفؤاد
بل تلبس حتى الجسد
أحسس بالغربة ومرارة العيش
الوحدة تقتلني ..!!
والوجع يسكنني ..!!
وذكريات الماضي تشغلني ..!!
وأشعر أن همومي ستخنقني
وأحزاني ستغرقني
 
عشقتك لحد الجنون ووقتها لم اعرف من تكون
وحين تلاقت العيون شعرت حينها ان للحب جنون
عشقت وتمنيت ان تكون لى بلا أدنى ظنون
وجدتك مثلى عاشقا ولن ليس مثلى لحد الجنون
تمنيت منك حبا طالما عشقتك فى زمن اتسم بالجنون
واحببتك احببتك ومنك واليك تمنيت السكون
ރޯ
 
لــم آعشـق حيــاتى
إلا عندمـــا
آضــاءت عينـــا ك كـل ظــلام فيــها
ولـم آعشق كلمـاتى إلا عندمــا
كُنـت أنتى كـل حُروفهــا ومعانيهـا
ولـم آعشق الآلحـان إلا عندمــا
كنت أنتى آجمـل شدوهـا وآغـانيهـا
مـن آجلك عشقتك
ولـكى خلقـت
يا حبيبي
صــرت اسطــورة لكــل العاشقين ارويها
هـــكذا آحيــــــــا
وهـــكذا آعشقـــــــك ..
 
كـــم هُو مُؤْلِم . .
عِنّدَمَا تَسّتَطِيِع أَن تُدَاوِي كُل الْجُرُوح لِغَيْرِك
بَيْنَمَا لَا تَسْتَطِيْع أَن تُدَاوِي أَقُل جُرْح لَدَيْك
وَحِيْن تَحْتَاج لــ هَمْسَة احْتِيَاج مِن أَحَدِهِم
لَا تَجِد سِوَى ظِل رَحِيْلِهِم عَنْك !!!!
 
سئمت الحقيقة..
لأن الحقيقة شيء ثقيل
فأصبحت أهرب للمستحيل
ظلال النهاية في كل شيء
إذا ما عشقنا نخاف الوداع
إذا ما التقينا نخاف الضياع
وحتى النجوم..
تضيء وتخشى اختناق الشعاع
هموم السفينة ترتاح يوما
وتلقي بعيدا.. بقايا الشراع
إذا ما فرحنا.. نخاف النهاية..
إذا ما انتهينا.. نخاف البداية
وما عدت أدرك أصل الحكاية
لأن الحقيقة شيء ثقيل..
 
في أحد الأيام زرت شواطئ الألم فرأيت..قلوباً تسبح في بحر العذاب..بحر الفراق..بحر الغياب...بحر الهوى..
تشدو نسياناً غارقاً في أعماق القدر!!
سألتها عن الحب ...فسكتت!!
سألته عن الحب...فصمت!!
وجاءت نسمات الوداع تعلمني فقالت:عالم الحب يا صغيرة عن
وانه:
(غنيت الفرح فهجرني ..كتبت الحزن فسكنني..)
فشيعت ذكرى ضحكاتي ولملمت أفراحي....وعدت !..ومنذ ذلك الحين قررت ألا أزور عالم الحب مرة أخرى!!



شيئا من الفيس بوك
 
حزني أني لم أعشق إلا أنت... وحزني أني لم أعرف إلا أنت... وحزني أني ملكت العالم يوما بحبك ثم ضاع مني ... مابين أحزاني تذوب دموعي ... أحزان بلا عنوان ولا زمان ... أتمنى فلا أمنية لي ... وأتخيل فلا خيال لي... وأفكر فيعجز تفكيري ...
 
شيء إليك يشدني
لم أدر ما هو.. منتهاه؟
يوما أراه نهايتي
يوما أرى فيه الحياة
آه من الجرح الذي
يوما ستؤلمني.. يداه
آه من الأمل الذي
ما زلت أحيا في صداه
و غدا سيبلغ منتهاه
 
الوسوم
الفيس بوك شيئا من
عودة
أعلى