شيئا من الفيس بوك

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم من اعتز بك فلن يذل.. ومن اهتدى بك فلن يضل..ومن استكثر بك فلن يقل٠٠ومن استقوى بك فلن يضعف٠٠ومن استغنى بك فلن يفتقر.. ومن استنصر بك فلن يخذل.. ومن استعان بك فلن يغلب..ومن توكل عليك فلن يخيب.. ومن جعلك ملاذه فلن يضيع.. ومن اعتصم بك فقد هدي الى صراط مستقيم.. اللهم فكن لنا ولياً ونصيراً ومجيراً ومعيناً.. انك بنا بصيراً .

 
بيكفي قتل وظلم....
شيئا من الفيس بوك

 
رويدك أيها الأحمق . . . .
فلا قصف ٌ سيهزمنا
ولا موت ٌ سيرعبنا
هو التاريخ يلهمنا
فعزم الشعب لا يسحق
رويدك أيها الأحمق . . . .
سنعلنها فدائيه
ونكتبها بحريه
ونور الحق قد أشرق
رويدك أيها الأحمق . . . .
سنهزم جيشك ا
ونلغي حكمك الباطل
ستمضي ايها الزائل
فمن ينجيك يا أخرق
شيئا من الفيس بوك

 
شيئا من الفيس بوك


سألوها: ألا تغاريـــن من كل هؤلاء الفتيات من حولكِ؟،
من عطورهن الساحرة، وملابسهن الأنيقة، من جمالهن وبهائهن؟، فأجابت :نعم أغار:
* أغار من كل أخت سبقتني إلى الله بخطوة.
* أو ختمت حفظ كتابه فصارت من أهله.
* أو وفقت لارتداء الحجاب كما يحبه ويُرضه.
* أغار من كل أخت قدمت ولدا أو زوجا دفاعا عن دينه.
* وأغار أكثر من كل أخت أنعم الله عليها بالشهادة في سبيله.
* من التي غسلوها ففاح ريح الطيب منها وحظيت بحسن خاتمة.
فهذه غيرتي فأين غيرتهن



 
من رحم الألم تعلمنا الصبر .....
من قلب اليأس تعلمنا التفاؤول ....
من آهات أرواحنا تعلمنا كيف نعشقك أكثر ياوطني الأجمل ...
من صميم معاناتنا سنرسم مستقبلنا الأجمل ......


شيئا من الفيس بوك


 
أيا تخاريف الغياب ...
عطرتُ صندوقَ الثيابْ ... و لبستُ أطواقَ الشّباب
و عقصتُ شعريَ الملهوفِ ...بنكهة عطرهِ المسكوبِ ... بينَ صفحاتِ الكتابْ
هذا حنيني ... فأنقذيني ... من غدٍ... أضحى ... سراب
 
تتلبد السماء بالغيوم الحزينة ... وتصبح داكنة ... فتهطل دموعها ... تروي الأراضي العطشى .... فتدب الروح فيها ... وترتدي ثوباً أخضر لاأجمل ولاأحلى ... مزركشاً بأبدع الألوان ... ويثمر الشجر ويعم الخير في البلدان ...
وكذلك حزنك ياإنسان ... يطهر الله به قلبك ... ويجلوه ... وينقيه ... ليصبح حديقة غناء ... فاصبر رعاك الله .
 
بَيْن أَنْفَاسِي أَحْمِل أَمَانِي جَمِيْلَة ..
و حَنِيْن لِغَد أَرْوَع .. و قُلْب يَنْبِض بِالْأَمَل ..
كّل مَا أَحْلَم بِه .. سأغَلْفَه بِصِدْق نِيَّتِي ..
وَأَبْعَثُه بِتَرَاتِيْل دُعَاء خَفِيَّة ..
رَبِّي قَد فَوَّضْت أَمْرِي إِلَيْك ..
 
لّا يَهُمــِنــِي أحـــَدْ ..
فــَ أنــَا أنْثَى عَلى ذِمَةِ عــَاشِقْ ..
وَ كَمْ أعْشَقُ عَزَف الحٌروفِ بـِ لَحنْ الحُبْ ..
حَينَ تُنــَاديني " يّ أَميـِرَتـِي أنـــَا "
وَ تـَصْحـَبُهـَا بـَ غَمْزَتــَكـَ السـِحْـريـَة ..
أحبــُكــَ يّا بَلْسَمي أنْـــــتَ
 
الوسوم
الفيس بوك شيئا من
عودة
أعلى