شيئا من الفيس بوك

من قال بأنا يتعبنا الجرح .!!
من قال بأنا يوجعنا النزف !!
يا جرح النكبة خيم في الطرقات
وازرع موتك فينا كي تعرفنا أكثر !!
كي تعرف انا حين يزيد الخطب علينا

نصبح أقوى نصبح أجمل
 
متى ستعرفِ كم أهواك يا عمرى
أبيع من أجلكِ الدنيـــا وما فيها
يا من تحديت في حبي لها مدنـا
وسأمضي في تحديهـا
أنـا أحبك فوق الغيم أكتبهــا
وللعصافيـر والأشجـار أحكيهـا
أنـا أحبك فوق الماء أنقشهــا
وللعناقيـد والأقـداح أسقيهـــا
أنـا أحبك يـا خنجراً أسال دمي
يـا قصة لست أدري مـا أسميها
 
لاتقلق كل مافي الامر
اني اشتاق لك
لاتظن ان ساابكي
بل سااخفي الحزن
خلف ابتسامات عريضه
بريئه
كم انت ايتها الحياة
قاسيه سيئة
اكرهتيني من احب فيها
حطمتي فوؤادي
جعلتيني معلق بين عالمين
اين س ابني احلامي
بعد اليوم اين س اقف
سااحلق للاعلى لن ارى خلفي
سحقا لتلك الحياه التي جعلتني
اكرهكك وجعلتنيي افكر ب انك
ذاك الحب الذي سااكرهه
 
كم أتمني أن يعود زماني وليس مكاني..
لا لفعل ما قد سيفعله البعض عندما تتحقق الأماني..
بل لآتي في منام أمي وانا في رحمها, راجياً اياها برفض فكرة انجابي..
وهذا أيضا ليس كرهاً للخلق والحياة والغيبياتِ..
بل لأن البعض يظنون أنفسهم مخلدون, وجعلوني في نظر الغير أتعس شيطانِ..
وسأري حينها ماذا سيفيدهم خلودهم وهم غارقين في الملذات والحرماتِ..
هه !,اعذروني لأني نسيت من ألوم , ألوم من لا يشعر وصانعي العيبِ, وراضعي المذلة والمهانِ..
 
أشتاق لأن أحدث أمي، عن حزني ووجعي وما ألم بي، وأخبرها عن شوقي لمن أحببت، وحزني على من فقدت، وأنثر الدمعات على كتفها، فتضع رأسي على ركبتيها و تأخذ باللعب بشعري و هي تقول لي لابأس يا صغيرتي هذه هي الحياة
 
تلك هى الحياه.......
مابين البحر والبر شاطى يملؤه الحنين لقطرات الماء...
ومابين الارض والسماء حيه هى مزيج من الصدق والرياء...
ومابين الخيال والواقع ومضة صنعتها الذكرى من دمعه ودماء...
ومابين البغض والعشق جبال وبحار واخطار وضحك وبكاء...
ومابين الحياه والموت طرفة عين لاندركها ثم الفناء...
شيئا من الفيس بوك


 
ابتسامات و ضحكات ...
يهديها لك علماؤنا و سلفنا الصالح
.
اضحك مع علمائنا و روّح عن نفسك قليلا
.
كثير من الناس يظن
ان عالم الصالحين خال من المزاح و المرح

أنقل اليكم اخواني بعض نماذج من مزاح السلف و الصالحين:
جاء رجل إلى أبي حنيفة ، فقال له:
إذا نزعت ثيابي ودخلت النهر أغتسل فإلى
القبلة أتوجه أم إلى غيرها
فقال له: الأفضل أن يكون وجهك إلى جهة ثيابك
لئلا تسرق!

.
- سأل رجل الشعبي - رحمه الله -عن المسح على اللحية في الوضوء فقال :خللها ،
قال الرجل أتخوف ألا تبتل ،
فقال الشعبي إذا تخوفت فانقعها من أول الليل .

.
- و جاء أن رجلا اتصل ب الشيخ عبد الله المطلق يسأله:
لو يا شيخ انا أصلّي في غابة وطلع عليّ اسد .
هل اكمل صلاتي ولا أقطعها ؟؟

ردّ عليه الشيخ : لو بقيت محافظا على وضوئك أكمل صلاتك ...
.
- جاء رجل إلى الشعبي رحمه الله يوماً فقال: إني تزوجت امرأة ووجدتها عرجاء فهل لي أن أردها ؟ فقال الشعبي أن كنت تريد ان تسابق بها فردها .
.
وسأل الشعبي آخر: هل يجوز للمُحرِم الحاج أن يحك بدنه
قال: نعم. قال: مقدار كم
قال: حتى يبدو العظم!

.
وقال رجل: ما اسم امرأة إبليس, قال الشعبي: ذاك نكاح ما شهدناه.
.
وكذلك من الذين كانوا معروفين بالمزاح الأعمش رحمه الله,
قال ابن عياش : رأيت على الأعمش فروة مقلوبة صوفها من الخارج, فأصابنا مطر، فمررنا على كلب،
فتنحى الأعمش وقال: لا يحسب أني شاة.

.
-كان أبو حنيفة جالساً في مجلس علم و طلابه حوله
وكانا مادّا رجليه ، لألم بهما
و دخل شيخ كبير علامات الوقار بادية عليه

فربّع الإمام رجليه و كان يجلس عليهما تارة رغم الوجع
وكان ابوحنيفة يريد أن يمد رجليه ولكنه استحى من هذا الرجل فهيئته تدل على أنه عالم ،

و أثناء تدريس الإمام فقال الرجل لأبي حنيفة :
( كأنه قد حان أن يمتحنه)
ياإمام متى يفطر الصائم ؟
قال أبو حنيفة : إذا غربت الشمس .
قال الرجل : و إذا لم تغب الشمس !!
حينها قال أبوحنيفة : ((قد آن لأبي حنيفة أن يمد رجليه)) .

.
سئل الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله : إذا كان القارئ يستمع إلى المسجّل فجاءت سجدة التلاوة فهل يسجد للتلاوة؟
فقال الشيخ : نعم إذا سجد المسجَّل !

.
ركب أحد طلبة العلم مع الشَّيخ الألباني رحمه الله في سيَّارته
وكان الشَّيخ يُسرع في السَّير.
فقال له الطَّالب: خفِّف يا شيخ!
فإنَّ الشَّيخ ابن باز يرى أنَّ تجاوُز السُّرعة إلقاء بالنَّفس إلى التَّهلكة.

فقال الشَّيخ الألباني رحمه الله: هذه فتوى من لم يجرِّب فنَّ القيادة.
فقال الطَّالب: هل أُخْبِر الشَّيخ ابن باز؟
قال الألباني: أخبره.

فلمَّا حدَّث الطَّالب الشَّيخ ابن باز رحمه الله بما قال الشَّيخ الألباني، ضحك؛ وقال: قل له هذه فتوى من لم يجرِّب دفع الدِّيات
.
قال عبيد الله بن المغيرة : سمعت عبد الله بن الحارث قال : ( ما رأيت أحدا أكثر تبسما من رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ ) رواه الترمذي
وقد سئل ابن عمر ـ رضي الله عنهما ـ هل كان أصحاب رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يضحكون ؟ ، قال : نعم ، والإيمان في قلوبهم أعظم من الجبال الرواسي
.
قال عمر بن الخطاب :
" إني ليعجبني أن يكون الرجل في أهله مثل الصبي، فإذا
أريد منه حاجة وجد رجلاً "
 
::نيسان الربيع::
فَيَ آلُقلُبْ ِ شُيَء لُآ يَمِۆتٌ . .
گجٍذِۆرٍ آلُأرٍض آلُمِمِتٌدِةّ فَيَ عٍمِقهِآ تٌۆحٍيَ بْآلُحٍيَآةّ
. .
سيَظًلُ أبْدِآ ً يَرٍآفَقنْآ . . ذِآگ هِۆ آلُحٍنْيَنْ إلُيَگمِ . . أحٍبْگمِ فَيَ آلُلُهِ .
 
الوسوم
الفيس بوك شيئا من
عودة
أعلى