أن النساء اللاتي تناولن مكملات “ الليكوبين ” تمتعن بكثافة عظمية أكثر من اللواتي لم يتناولن هذا النوع من المكملات ، و” الليكوبين ” هي المادة المتوفرة بكثرة في الطماطم
تسمع كل امرأة من طبيبها توصياتٍ مشددة حول ضرورة الالتزام بتناول الحليب ومنتجاته يوميًا ، والتعرض لأشعة الشمس للحصول على فيتامين (د) ، أو تناوله من مصدرٍ طبي ؛ وذلك للوقاية من مرض هشاشة العظام ، الذي يعد مرضًا نسائيًا بالدرجة الأولى .
لكنّ طبيبًا واحدًا لم ينصح مريضاته بتناول الطماطم للوقاية من هشاشة العظام ، ولذلك على الأطباء أن يعيدوا صياغة نصائحهم للسيدات ، وأن يضيفوا إليها تناول الطماطم ؛ فقد أثبتت دراسات متعددة أن النساء اللاتي تناولن عصير الطماطم لمدة شهر ، انخفضت نسبة تعرضهن لهشاشة العظام ، مقارنةً باللاتي لم يتناولن الطماطم أو منتجاتها .
كذلك أُجريت دراسة سعودية على 90 امرأة تراوحت أعمارهن بين 50 و60 عامًا ، وكانت نتيجتها أن النساء اللاتي تناولن مكملات “ الليكوبين ” تمتعن بكثافة عظمية أكثر من اللواتي لم يتناولن هذا النوع من المكملات ، و” الليكوبين ” هي المادة المتوفرة بكثرة في الطماطم .
وللاستفادة القصوى من فوائد الطماطم في هذا الشأن ، ينصح الخبراء بالآتي :
- تعزز الحرارة من امتصاص مادة الليكوبين ، لذلك يفضل غلي عصير الطماطم واستعماله في الطهي .
- تزيد الدهون المفيدة من امتصاص الليكوبين في الجسم ، ولذلك عليكِ إضافة زيت الزيتون إلى الطماطم أو عصيرها .
- استخدمي معجون الطماطم في الطهي ؛ حيث يحتوي على كمية أكبر من الليكوبين ، لكن احرصي على عدم إضافة الكثير من الملح ؛ محافظةً على صحتك .
- تناولي كوبًا من عصير الطماطم بشكل منتظم .
- استعملي الطماطم الطازجة في إعداد السلطات الشهية ، وأشهرها السلطة اليونانية .
تسمع كل امرأة من طبيبها توصياتٍ مشددة حول ضرورة الالتزام بتناول الحليب ومنتجاته يوميًا ، والتعرض لأشعة الشمس للحصول على فيتامين (د) ، أو تناوله من مصدرٍ طبي ؛ وذلك للوقاية من مرض هشاشة العظام ، الذي يعد مرضًا نسائيًا بالدرجة الأولى .
لكنّ طبيبًا واحدًا لم ينصح مريضاته بتناول الطماطم للوقاية من هشاشة العظام ، ولذلك على الأطباء أن يعيدوا صياغة نصائحهم للسيدات ، وأن يضيفوا إليها تناول الطماطم ؛ فقد أثبتت دراسات متعددة أن النساء اللاتي تناولن عصير الطماطم لمدة شهر ، انخفضت نسبة تعرضهن لهشاشة العظام ، مقارنةً باللاتي لم يتناولن الطماطم أو منتجاتها .
كذلك أُجريت دراسة سعودية على 90 امرأة تراوحت أعمارهن بين 50 و60 عامًا ، وكانت نتيجتها أن النساء اللاتي تناولن مكملات “ الليكوبين ” تمتعن بكثافة عظمية أكثر من اللواتي لم يتناولن هذا النوع من المكملات ، و” الليكوبين ” هي المادة المتوفرة بكثرة في الطماطم .
وللاستفادة القصوى من فوائد الطماطم في هذا الشأن ، ينصح الخبراء بالآتي :
- تعزز الحرارة من امتصاص مادة الليكوبين ، لذلك يفضل غلي عصير الطماطم واستعماله في الطهي .
- تزيد الدهون المفيدة من امتصاص الليكوبين في الجسم ، ولذلك عليكِ إضافة زيت الزيتون إلى الطماطم أو عصيرها .
- استخدمي معجون الطماطم في الطهي ؛ حيث يحتوي على كمية أكبر من الليكوبين ، لكن احرصي على عدم إضافة الكثير من الملح ؛ محافظةً على صحتك .
- تناولي كوبًا من عصير الطماطم بشكل منتظم .
- استعملي الطماطم الطازجة في إعداد السلطات الشهية ، وأشهرها السلطة اليونانية .
